بين الجنون و العقلاء، و الكرم و البخلاء،
و بين المجرم و المتهم باطلا،
وبين الغدر والوفاء،
وبين الحُب و الكراهية،
و بين الماضي و الحاضر، وجدت كتب لأسرار و خفايا و غموض، لذلك سميت المكتبة الخفية
إنها رواية عن جيلٍ يحاول كسر سلاسل الماضي، عن قلوب تبحث عن حريتها وسط سلطة الجد وأصوات المجتمع، وعن سؤال يظل مفتوحًا:
هل يمكن للحب أن ينتصر على إرثٍ ثقيل من العنصرية والتقاليد