--- في عالمٍ تُطحن فيه البراءة تحت عجلات الوحشية، تنمو القلوب الصغيرة بصمتٍ خلف جدران الألم. ليست كل القصص تروى بالفرح والابتسامات، فبعضها يُكتب بدموعٍ لا تُرى، وبصمودٍ لا يُقهَر. هذه ليست مجرد رواية عن فتاة، بل هي شهادة حية على قوة الروح التي ترفض الانكسار، وعلى شجاعةٍ تصنع من الجراح دروعًا تحمي الحلم. حين يُصبح الظلام موطنًا، والدموع لغة يومية، يولد الأمل في أعمق الزوايا، ويُخلق النور من رماد الألم. استعدوا لتغوصوا في رحلة لا تُنسى، حيث تتحول الخيانة إلى انتصار، والخذلان إلى قوة، والحب إلى سلاحٍ لا يُهزم. ---

قصه حقيقية بقلمي : زينـب علـي طلعت من المستشفى اسحل بروحي من وموضوع الرقم كلش قلقني انا متأكدة هو بس شلون دخل للبيت شلون كتب الرقم على ايدي وانا نايمة فتحت باب السيارة وصعدت جانت ظلمة دنيا ليل تعبت من التفكير سندت راسي على ستيرنك السيارة بقيت فترة على هالحالة رفعت راسي بتثاقل عقدت حواجبي ركزت زين اكو ورقة مثبته على بنيد السيارة بسرعة نزلت اخذتها بتردد درت عيني اباوع حواليه وجسمي ثلج من الخوف اكيد جاي يراقبني ليل والشارع فارغ بسرعة رجعت ركض للسيارة نفسي متسارع قفلتها عليه غمضت عيوني وزفرت النفس براحة فتحت الورقة ووسعت عيوني حسيت الدم صار يجري براسي اسمع صوته كالعادة مكتوب بيها نفس الرقم لميتها وعقجتها بيدي حيل وانا احجي - لهنا وخلصص خلصص الموضوع زاد عن حده شغلت السيارة وانطلقت بيها بسرعة وكفت من حسيت اكو شي بالسيارة مالحگت التفت صارت همسه بأذني وانفاسه الحارة لفحت بشرتي وهو يحجي - اششش بلا نفس تحركي أحدهما انخلق منْ نارِ الانتقامِ والآخر من جليد الخذلانِ نساءً تكوننَ من عاصفة العنفوانِ ورجالٍ انكسروا بالبرود والطغيانِ سنقفُ معهم على أعتابِ الحيرةِ لنشهدُ ذلكَ الحدثِ هل سيجدي الندم طريقه إلى الصلاحِ قبلَ فوات الأوانِ؟ أمْ سنتنقل على نوتاتِ الأحزانِ ونعزفُ الآلام بجميع الالحان

(1) جنت كاعده خايفه من كلامه وابجي رفعت راسي من سمعت صوته عالي باوعلته عيوني متروسة دموع كعد اشرلي براسه جكارة بحلكه كمت امشي احس راح اوكع وكفت كدامه مدنكه سحبني وكعدني بحضنه رفع راسي من حنجي باوعتله دموعي ع خدي مد إيده مسح دموعي باسني بخدي ابتسم بتك الخد كام شالني بحضنه باوعتله يباوعلي بتركيز (2) كعدت من النوم خايفه فركت عيوني وخرت خصلات شعري عن وجهي غمضت عيوني فتحته كمت نزلت من الجرباية فتحت الباب طلعت وجهت خطواتي ع غرفته وصلت شفت الباب مفتوح شويه ضليت صافنه من شفته كاعده يدخن وهيه كاعده كدامه تحجي بتوسل وتكول احبك والله ليش ما تحس بيه هوه كاعد جامد كامت كعدت بحضنه رمشت مرتين باسه بركبته دار وجه شافني كام وهيه وكعت بل كاع اجى دنك علي شالني بحضنه حضنته حيل باوعتلي بخزره دفنت راسي بركبته (3) الغرفة هادئة بس صوت ضحكتي اضحك من كل كلبي وهوه مستمر يدغدغني وكف يباوعلي مبتسم واني اضحك باوعتله مديت إيدي تلمست شواربة سحبته خزرني وهوه مبتسم رجع يدغدغني ضحكت بصوت عالي باوعلته من وكف يباوعلي مبتسم ابتسمت مديت إيدي تلمست شفته غمض عيونه مرمرت اصبعي ابهام ع شفته.. شفته وردي مد ايده لزم إيدي باس اصابيعي ابتسمت كتله بهدوء الغرفة

كل خصلة حچاية، وكل عگدة ستر ... وهاي الظفيرة لازم تنعگّد .

آغا مو نور تخلي واحد زير نساء يحجي وياها بهل أسلوب.. ( همست بـ نعومة وأيدها تدفعه لكفه بعنف) ابتسم بمگر وأيده تلعب بسلاحة الگدامة.. وهمس برجوليه ( آختاري .. أهلچ لو خطيبچ ) ... سادي.. مجنون.. مختل.. طاغيه.. جريئه.. فاتنه.. چذابه.. طيبة.. ... . يتجمع ظلم .. بالبرائه.. لـ يكون الحب وسيله للجنون... أبطالي جدد. .. شبل .. ونور..

كل يوم سر، وكل ليلة خبر، وكل دگـة ايان عُمر... وهاي الأيّام ما تنتهي بحچاية وگص الرگـب.

انـا خير النوادر ونجمها البراق لا تصبرنـي إلا بالعلى ياحر الوثاق. -كُتبت القصه حتى تعلم أن لكُل شي قدر مكتوب . -للكاتبة غدير'

--- ‼️ تنبيه هام ‼️ الرواية تحتوي على مشاهد ومواضيع موجهة لفئة عمرية +18 فقط بلهجة العراقيه. تتضمن: - محتوى نفسي معقد - علاقات مشحونة بالغموض والسيطرة - مشاهد قد تكون غير مناسبة لصغار السن أو أصحاب القلوب الضعيفة إذا كنت دون الـ18 أو غير مرتاح لهالنوع من المحتوى، ننصحك تتراجع قبل لا تدخل بعالمها. كل حدث، كل لمسة، كل نظرة مكتوبة بقصد، وراح توصلك بطريقة ما تطلع منها بسهولة. اقرأ على مسؤوليتك الخاصة.

أمّس بليل طيفَك مَرّ بالعيون وگعدت وياك ساعه وعاتبيتَك فجأة وراح طيفك وفَزت الروح گلبت الليل كله وما لگيتك