قصة للكاتبة المبدعة وردة الشيخ محمد اعيد نشرها في حسابي بسبب ان البعض قامو بوضع احداث لا وجود لها بعد ان تم حذفها من قبل الكاتبة.

ضـلامـي المتملك

ألبيرتينو : أتعلمين أيتها الفرنسية إنه يجتمع بكِ جميع المواصفات التي لا يُمكن أن أتقبلها مارسيل : لا يمكنك الحُكم علي فقط لأنني غنية ألبيرتينو : يكفي إنكِ في هذة الجامعة الغبية التي لا تقبل سوي أمثالك، هذا هو المجتمع الذي يعيش به الأثرياء والمُدللين إقتربت منه مارسيل ونظرت في عيناه : أتراني هكذا؟ مثلهم جميعاً؟ ألبيرتينو بإستهزاء : لما ستكونين مُختلفة، جميعكم نفس الصنف، نساء غنيات مُدللات، والأهم إنكم مغرورات، لا تتقبلون الرفض ولم تعتادوا عليه من الأساس، ولكن الأمر مُختلف معي، أنا لا اثق بالنساء ولا أؤمن بصدقهم، خصوصاً الفئة التي تأتين منها، لذا أنصحك أن تبتعدي كُل البُعد عني، يمكنني كسر غرورك بسهولة إبتسمت مارسيل وحدقت في عسليتاه ثم رحلت ولكن عقلها لم يرحل من أمامه منذ ذلك اللحظة.

حُبنا ينتهي لكن من ينهي انا انا الاقوة بين الكل انا الجميلة انا الاكثر رقة انا احببتك لكن هذا الحُب لايدوم بيني وبينك مسافة وهي... الظلم.. القتل.. الكراهية.. الانتقام.. الحقد..، بقلم الكاتبه ناي عبدالله

بين الغيوم البيضاء هناك سواد يحاوطها بسلاسل مـن حديد قوة وجبراً لا تشبه احد كُل العاصفة التي سـ تدمر كُل مـن حولها شيئًا لا يشبة شيئًا هناك مـن يكون محاوط بــ بياضًا كُل الغيوم وهناك مـن يحاوط بــ السواد كُل اليل مـن سينتصر يا ترى ؟؟! بياضًا الغيوم اما سواد اليل ؟؟! بقلمي : كاتبة _ ميرال _ علي

[S E X U A L C O N T E N T ] " أردت أن اضاجعها وان لا اتركها لأي شخص آخر. أردت أن اسحق جناحيها ثم وضعهما معا مرة أخرى حتى تصبح تعتمد علي انا فقط . أردتها أن تحتاجني. هذا الظلام, تملكي, وزحف الشعور الخطير من خلالي في كل مرة عبرت فيها طريقي. (سورا أبيلي) كانت نائبتي ، و اللعنة إذا تركتها تقتلني." ● سورا فتاة حلوة من عائلة مافيا عريقة ● جونغكوك روسو رئيس و دون عائلة المافيا في كوسا ريكا ♤كيف ستكون العلاقة بين سورا أبيلي وزوج أختها جونغكوك روسو ♤