أقرأها حالياً
3 stories
قدرها أن تكون شريرة. by Hina0024
Hina0024
  • WpView
    Reads 52,845
  • WpVote
    Votes 3,538
  • WpPart
    Parts 38
بطريقة ما انتهى بها الأمر في الإنتقال الى رواية على أنها الشريرة التي تعرضت للضرب حتى الموت! كانت خطيئتها انها وقعت في حب البطل بعمق، وقد قدر لها أن تتعرض للضرب بدموية حتى تلفظ أنفاسها الاخيرة وفقا لأوامره. أولاً وقبل كل شيء، تحتاج إلى البقاء على قيد الحياة وذلك بالتمسك بإحدى الشخصيات الرئيسية!. انه البطل الثاني ولكنه حقا رجل نبيل حقيقي ولا يشعر بأي شيء اتجاه إغراءاتها. لا بأس بذلك! سوف تمسك بيد السيدة الكبيرة أو البطل إذن! ولكن لماذا ينظر إليها البطل الثاني على نحو غريب؟ وماذا عن رئيس تحالف وولين الذي يعاني من اضطراب الشخصية؟، إنه مجرد شخصية اضافية، ما الذي جعله يتورط في كل هذا؟ أخيرًا، لم يعد البطل قادرًا على تحمل الأمر وسحبها بعيدا..
«الوقـوع في الحبِ - 𝑳𝑨𝑴𝑬𝑵 𝒀𝑨𝑴𝑨𝑳»  by Abbir_ou
Abbir_ou
  • WpView
    Reads 17,409
  • WpVote
    Votes 988
  • WpPart
    Parts 18
تـايلور ويلسون و لامين يامال لا يختلطان, إنهم لا يحبون نفس الأشياء, حياتهم مختلفة تمامًا, ولكن ... ماذا لو كان هذان الشخصان الأقل توقعًا لقضاء بعض الوقت مع بعضهما البعض يفعلان ذلك بالضبط؟ وليس فقط في المدرسة، بل في المنزل أيضًا. بعد أن انهار منزل "تـايلور" بسبب غزو النمل الأبيض، تمت دعوة عائلة "ويلسون" للإقامة في قصر منزل أحد أصدقاء العائلة القدامى, ويصادف أن صديق العائلة هو والد يامين ... سأعطيك الوقت لاستيعاب تلك المعلومات! نعم، أنت على حق, تعيش الطالبة التي تذاكر كثيرا الساخر والقلب المغرور تحت سقف واحد ويواجهان سلسلة من الأحداث التي تجعل الاثنين يفعلان شيئًا لم يعتقدا أنه سيحدث. إنهم يقتربون أكثر فأكثر، حتى... حسنًا، سيتعين عليك اكتشاف ذلك بنفسك. تابعهم خلال مغامراتهم في الوقوع في الحب، وانكسار قلوبهم، وتعلم الدروس التي تشرح أن هناك في الحياة أكثر مما تخيلوه... 𝑰𝑵𝑱𝑶𝒀 ❤ - بدأت (2024/08/20) -انتهت (??/??/? 202)
عروس الهور  by e_r_a21
e_r_a21
  • WpView
    Reads 4,504,474
  • WpVote
    Votes 198,264
  • WpPart
    Parts 47
في الزمان والمكان حيث لا يعود الإنسان كما كان تبدأ القصة. ظل غريب يتبعك في كل خطوة، وصوت يهمس في أذنك من العدم. لا تعرف إن كان حقيقيًا أم مجرد خيال، لكنك تعرف شيئًا واحدًا: لا مفر. ستكتشف الحقيقة، لكن بعد فوات الأوان.