فـي زَمـنٍ لا يُـقاس بَـالساعـات بَـل بَـالقلـوب الـتي نَـزفت، وَفـي أرضٍ تَـتداخـل فـيها الـعادات بَـالقدر، تَـبدأ حَـكاياتُـنا. هَـي لَـيست حـكاية حُـب واحـدة، بَـل خُـيوط مُـتشابـكة مَـن الـعشق والـخذلان، مَـن الـطفولة الـمُغتصبة والأحـلام الـمؤجلة، مَـن رجـالٍ ظُـلموا ونـساءٍ كُـسرن ثُـم قـمن كَـالـعنقاء مَـن رمـاد الألـم فـي هـذه الـروايـة، لا يـوجَد بَـطل واحـد، بَـل أبـطال كُـثر. كُـلٍ مُـنهم يَـحمل وَجـعه، وَكُـل وَجـع لَـهُ أسـم وَقُـصة. مَـن عَـشق طـفولـي نُـحر عَـلى مَـذبـح الـعادات، إلـى حُبٍ وُلـد وسـط الـخوف والـتهديـد، إلـى قـلوبٍ أجـتَمعت بَـعد سـنين مَـن الـتيه... هُـنا تَـبدأ الـرحـلة. حَـيث كـان الألـمّ هـوَ الـبداية، وَكـان الـحُب هـوَ الـطريـق، وَكـانـت الـتضحية هـي الـثمن... سَـتقرأون حَـكايـات كَـتبتها الـحياة، وَحـرّكـها الـقدر، وَسُـردت بَـدموعٍ لَـم تَـجُف. بَـقلمي:- أفـاطُـم الـزهـراء # حقيقيه

سلام عليكم نبدي القصه وياكم واتمنه تعجبكم القصه جريئه رقيه: اني رقيه عمري 15 ملامحي بيضه كلش عيوني كبار وسود شعري طويل كلش واصل لرجلي ولونه اسود ليل جسمي حلو مربرب لا سمينه ولا ضعيفه بس عندي خلفيه وصدر😁 اني يتيمه اهلي كلهم ماتو عايشه عند عمتي الكبيره عدهة 3 ولد وبنات 2 الولد اكبر مني والبنات وحده اكبر من وحده ازغر مني ونسيت اگلكم اني ادرس ثاني وسط متأخره سنه واني عنيده وخبله يعني مرحه ولساني طويل واخاف بنفس الوقت نسيت اگللم طولي 150 قزمه 😁 وعندي مرض بالقلب اسمه خفقان بالقلب نروح للبطل البطل اسمه اسد اسد: عمره 30 سنه ضابط برتبه عاليه ملامحه اسمر بس سماره حلوو عيون حاده وحلوه عنده شوارب ولحيه خفيفه عنده عضلات وضخم كلش وطوله 185 عاليه عنده ام واب واخوان اربعه واخوات ثنين وحده مزوجه وحده لا وه مامزوج وعنده خوانه اعرفكم عليهم بالتسلسل راح دي اخو الثاني فهد عمره 28 مزوج وعنده اطفال اخو الثالث مصطفى مامتزوج عمره 27 ونوب يجون اخوانه التؤام يحيى وسيف عمرهم 26 مامتزوجين والبنات الكبيره اسمهة علياء متزوجه وعدهة اطفال 2و والثانيه آخر العنگود عمرهة 18 مامزوجه محجوزه لأبن عمهة بس فهد مزوج وعلياء طبعاً همه شيوخ والشيخ الكبير ابو اسد اسمه جابراب وابو الشيخ جابر بعده عايش وامه هم بعده عايشه الشيخ الكبيره ب

في بيتٍ ضاقَت بهِ الروحُ والقَدمُ وُلدت فتاةٌ كُتبَ عليها الظلمُ هربت من ظلِّ رجلٍ قاسٍ جَفَا تلاقتها دروبُ الغيبِ والعتمُ رجلٌ بدمٍ غارقٍ في الثأرِ والحنينِ حبٌ نُسجَ في صمتِ السجونِ واليقينِ هل يعود الفجرُ من بينِ الظلال؟ أم يبقى القدرُ أسرارًا لا تُقال؟؟...