بَين أيدي الظالمين
قَبل سَنوات عَديدة، ولدتُ أنا وَولدت مَعي اللحَظات السعيدة وتِلك الـ أُمنيات أزهرت حَياتهُم بالورود وأصَبحت لهَا مَعنى وملئيةً بالحُب فِي كُل سَنة أتَقدمُ فيها في عُمري أزَدادُ حُبًا وثقةً بـ نَفسي كُل عامًا وأنا لا شَيء قَادرًا عَلى إيقافي، لكّن لمَ اعَلم، ان سوف يَتي، يومَ يقُلب حَياتي، رأسن عَلئ عَقل،