مقتطف: -"لمَ تنظر لي هكذا، ترى هل أبدو بشعة لهذه الدّرجة؟" -"لم أتوقّع سماع كلام كهذا من فتاةٍ ليس لجمالها مُنافس، جدّياً ليلي أنتِ جميلة جدّا، جميلة بطريقةٍ عفوية ويكفي أنّك طبيعية"
أندريا المغنية الجميلة تقف فوق جسر على وشك الانهيار، زواج أمها المهدد بالدمار، و نجاحها الذي بات على المحك، على ضفة ينتظرها حل جذري لكل المشاكل في يد رجل يكرهها و يطلبها لتشاركه زواجا شكليا، و على الضفة الأخرى رجل آخر يمكن أن يحبها إلى الأبد و لا يطلب منها سوى أن تقرأ رسائله و تقبل هداياه دون أن تسأله من يكون! أندريا...
قد لا تكفيك أحياناً كل الحروف لوصف شيء واحد مما تشعر به داخلك ، لكن بطريقة أو بأخرى حتماً ستتمكن من إفراغه في مكان ما .. هذا المكان هو نفسه الذي أفرغت فيه مالم أتجرأ على كتابته لسنوات.
«آمل أنّك تبتسم الآن، كما فعلتَ قبل قليل أبولو، آمل أن تبتسم للأبد.»
لقد كانت مُجرد لُعبة سخيفة، تراهات مراهقين في ساعة متأخرة من الليل.. ما الذي حدث في هذا الشهر لتتغير حياتنا وتنجرف إلى مصيرٍ أخر بهذا الشكل؟ بدأت في منتصف الشهر الخامس من عام ٢٠٢١م. وانتهت في أوائل الشهر السادس من عام ٢٠٢١م. Cover by: alethya كل الحقوق محفوظة لي ولا أسمح بالنقل، الاقتباس، أو الترجمة.
كارما لي آن رسامة عبقرية شهيرة..ذات مرة رسمت سبعين لوحة لأعين رجل غريب .. بعدها بأيام أتى ذلك الغريب و طرق باب منزلها.. أخبرها أنه مرشد سياحي و أخبرته أن أعينه جميلة..في تلك الصحراء ستقرر النجوم مصير السحر بينهما.. قصة خيالية قصيرة مكتملة .
حين كان ديموس مراهقا أخبرته قارئة الفنجان أن إمرأة إفريقية ستكسر قلبه .. اليوم و بعد عشر سنوات ذهب لجنوب إفريقيا ينسى تماما تحذير قارئة الفنجان و التقى بإمرأة هناك .. إمرأة كان يريد أن يُغرقها حبا وهي تريد أن تُغرقه حرفيا.. قصة قصيرة صيفية مكتملة..
𝙬𝙖𝙩𝙘𝙝𝙞𝙣𝙜 𝙝𝙞𝙢 𝙛𝙧𝙤𝙢 𝙖𝙛𝙖𝙧 Short story [ مكتملة ] © جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة أصلية لا أحلل السرقة أو الاقتباس أو استخدام عملي بأي شكلٍ من الأشكال دون إذن.
ترجمة للرواية الانجليزية القصيرة "حب بعد الزواج" والتي تعد أحدى أفضل القصص القصيرة الإنجليزية على واتباد . . . . . لقد كُنت الزوجة المثالية لخمسة أعوام لكن .. لم يحبني قط . كانت عيناه فقط لها .. حبه الأول . لذلك قررت انهاء زواجنا وان اتخطى الأمر ولكن ، بعد اسبوع ، ظهر على عتبة الباب .. " الطلاق؟" نظر إلي بعيون م...
كان ينتظر كلمة، لمسة، أي شيء يخبره بأنه مرئي، بأنه ليس مجرد ظل عابر في حياة الآخرين. لكن الصمت كان أثقل من أن يحتمله، والبرد الذي تسلل إلى روحه لم يكن برد الشتاء، بل برد الخذلان. وحين رحل، أدركوا متأخرين كم كان يمكن لاحتضان واحد أن يُبقيه.
