قائمة قراءة Ahamed455
3 stories
كسار الود 5:5 by al-Dulaim
al-Dulaim
  • WpView
    Reads 6,264,996
  • WpVote
    Votes 206,306
  • WpPart
    Parts 51
وبعد قراءة اول صفحه تبدأ حكايتنا عن ماذا نتحدث اليوم؟ أجابها بعد ما اغمض عيناه عن الحب ام الشوق ام الفراق ؟ لاسألك يا خطيب العاشقين عن القسوة ومرارة الحياة ابتسم لِتلك الفتاة واجابها بعمق- وبعد الصبر يا دُنيا التقينا أجابته بصوتً هامس من اين اتيتني وضمدت جرآحاً عجز الأطباء عن تضميدها؟! القصه حقيقيه 100٪ بقلمي ...... الكاتبة #رحمه الدليمي (انو) ©جميع الحقوق محفوظة
فصليه النقيب أمير   by sara_aaali2004
sara_aaali2004
  • WpView
    Reads 4,751,732
  • WpVote
    Votes 145,251
  • WpPart
    Parts 40
سما : شو وخر اديك عني أمير: فصليه وشرط مو اني يمشي بوامر احد سما دفعته من صدره بقوه أمير : عصبت لزمتها بقوه من ايدها وركعتها راشدي سما : بقيت ابجي ودفعته مره ثانيه أمير : سحبتها لصدري وخليتها ع حايط واني كدامها سما : وخر عني وخررررررر أمير : لج شيوخ منا لا يسمعوج سما : وخر أمير : ماا تقربت اكثر سما : وخر عني أمير : هههههههه عصبت لج شكد حلوه ونتي عصبيه
ذيب بابل by zay1999
zay1999
  • WpView
    Reads 20,912,351
  • WpVote
    Votes 805,931
  • WpPart
    Parts 75
زفر بهوى حار لفح وجهي من قوته، گام وشال السلاح الحاطه ؏ المكتب ولبسه بخصره عدل شواربه ولبس طاقيته بَـس مبين عليه متوتر من هذا الرائد عاصم لكن خاب توقعي من طلع يمشي بخطوات رزنه وثگيله تعكس قوة شخصيتة وبرود اعصابه... ارتاحيت من طلع وفكرت لازم اللگه حل واتصل بأحد يجيني ويخلصني من هالتحقيق اللامُنتهي.. انتبهت ؏ تلفون ارضي ؏ المكتب، رحت عليه ودگيت رقمه ماكو غيره يگدر يساعدني بهالليليه، بعدني بأول دگه وانفتح باب المكتب... رفعت راسي وجحظت عيوني من شفت عيونه الحادة تراقبني، قهقه بطريقه مُستفزة وتقرب عليه، سند ايده ؏ المكتب وسند باقي جسمه عليهن، صرنه قريبين ؏ بعض، عظ ؏ شفايفه من باوع لشفتي وگال... -ماكو احد يخلصچ مني يحلوة، من الذيب يريد شي ياخذه وتكونين انتي الممنونه... رجلٌ شرس ، ذئبٌ داغِر يرقد في احدى زوايا بابل لا يوجد شيئاً يسمى الحُب او الرحمه في قاموس حياتهِ لديهِ قانوناً خاص بهِ لا يجرؤ احداً على تغيرهُ مُخيف بل .. مُرهب .. صاحب النجمات الثلاثة خاضع تماماً لسيطرة النفس ....! يُعاني من حرب بـل حروب گثيره في داخله تبث في قلبهُ الداء وتقطعهُ لاشلاء كُل قطعه منهُ تشكو العناء يُحارب و يُحارب .... نفسهُ ! وصولاً لشعور الراحه هل سيطرق الحُب ابواب قلبهُ ؟ أَم سَـ يبقى قاسي و گارِه ؟ ما هي قصة " ذيب بابل