مع آخر انفاسها تمنت داكي لو بإمكانها العودة للماضي و تغيير معاملتها لعائلتها... لو أنها عاملت شقيقها الاكبر بإحترام هل كان سيموت داخل محله... لو تقربت من شقيقتها الصغرى بلطف هل كانت لتموت بعد ان ضربها شخص ما بمضرب و هو على دراجته... لو بقيت بجانب شقيقها الثاني هل كان ليتحول لقائد اكبر منظمة إجرامية في اليابان و يشهر مسدسه في وجهها منهيا حياتها (حرق كامل لاحداث المانغا!!)

أمنية صغيرة بالنسبة لي قلبت حياتي كاملة رأسًا على عقب فما هي هذه الأمنية؟ و من اكون انا ؟

آخر شيء يتذكره ميدوريا هو أنه غمره حشد من المدنيين الذين كانوا تحت سيطرة القاتل الثالث الذي أرسلته منظمة All for One. ولكن بعد ذلك، في ومضة، تحولت رؤيته إلى اللون الأبيض، وأحرق ضوء حارق عينيه. وجد نفسه في وسط ساحة معركة دامية، محاصرًا من جميع الجوانب حيث كان إحساس الخطر يرسل باستمرار الألم عبر دماغه. لم يكن متأكدًا مما يحدث، ولكن كان من الواضح أن المجموعة التي تقف خلفه كانت في موقف دفاعي بينما كانت المجموعة التي أمامه، وكلها ترتدي زيًا رسميًا، هي المعتدية. نظر ميدوريا إلى الرجل الغاضب الذي أمامه ثم إلى الرجلين المصابين بشدة (المراهقين؟) خلفه. مثل المفتاح الذي يتقلب في ذهنه، عرف على الفور ما يجب عليه فعله. *رواية مترجمة* الاسم بالعربي: (منقذ القراصنة)

في ذلك الظلام منذ عدة سنوات... تبكي تلكَ الفتاة في ذلك المنزل...و الدماءُ حولها... دماء أهلها.. وذلك الرجل ذو المعطف الأبيض أمامها.. موري : لم يكن سيحدثُ هذا لو أعطونا إياكِ بدون مقاومة...لقد ماتوا بسببك... لقد كانت مجرد طفلة بعمر التسع سنوات..! الآن أصبَحَت وحشاً بعمر الخمسة عشر سنة...

عوالم مختلفة وحقائق مختلفة وثقافات مختلفه ومستقبل مختلف مجتمعون من أجل تجنب المأسي في عوالمهم الخاصه رد فعل ون بيس ناروتو هجوم العمالقه فيري تيل هنتر اكس هنتر قاتل الشياطين بوكو نو هيرو بلاك كلوفر

عشت في اعلى البرج وحيدة تماما ، عزلوني عنهم و نبذوني ... كل ما في الامر اني لم اكن ما كانوا يريدونه أنا ميكا الحاكم الاسود " توقف عن حركات الفتيات المدللة هذه و قاتل بشجاعة " كانت هذه الكلمات تتردد كل يوم على مسامعي !! هذا صحيح . لا يجب ان اكون فتاة مدللة .. علي ان اكون صلبة وقوية .لا !! بل ان اكون صلبا وقويا . " أنت فقط ميكايلا . و ستبقين ميكايلا طوال حياتك " رفعت صوتي بغضب و حزن : اليوم !! بعد عشرين سنة من الحرمان .. عشرون سنة من الألم و الوحدة و الفراغ ... تعود اليوم كي تعترف بي !! كان صوته خفيفا خافتا باحا يتلاشی عند آخر حرف ينطق به ، كان فيه شيء من الكمد و الأنين ، لا !! بل ألم عميق مدفون تحت تعابيره الميتة ، - لن افلتك ، تمسك بي !! هز رأسه بتعب ثم قال : فقط دعيني !! " لا تجرؤ حتى " - و إن فعلت ؟!

ملاحظة :تم اقتباس شخصيات الرواية من انمي🔴 عندما تمكن باكوغو اخيراً من تحقيق حلمه كأحد افضل الابطال بالعالم ..أصبحت حياته عملية وممتازة بعد ان انشاء وكالته الخاصة برفقة اصدقاءه ،على الرغم من وجود مشكلة صغيرة فقد كان من الصعب العثور على شخص قادر على احتمال الكلام القاسي والشجارات المتكررة من مدير صعب ..عندما يكون المدير شديد لأبعد الحدود وكثير الغضب وقد قدم اكثر من عشرة موظفين استقالتهم لعدم تحملهم اياه للعمل كسكرتير ..الشرط الأول للعمل معه "ان اكون رجل " قد يعتقد البعض ان احتمال ان تُغريه بعض الفتيات لأخذ الشهرة والمال لكن على العكس ..فقد وضع ذلك الشرط لتجنب وجود جثث نساء محروقة . عندما اضطررتي لتقديم نفسكِ للعمل وانتحال شخصية رجل لأجل العمل في ذلك المكان لكسب المال ...، لم تتوقعي ان يصل بكما الامر لذلك -لنتزوج .! مذكراتي العزيزة اظن اني دخلتُ بغيبوبة طويلة ~ معلومة"الرواية تملك عدة مواقف عنف وقد لايرى بها البعض وكما ان مشاعر البطل قد تطورت بعد غُرة اي هو لم يحبها وهو يتصورها رجل ..هذا لم يحدث !"

الـشرير بـطل فـي قـصة شـخصاً ما

يقال أن كل قلبٍ هو مقبرة لأ سرارٍ مدفونه، وقلبي ليس استثناءً. أعيش على حافة عالمين: عالم ماضٍ لا اتذكره، ومستقبل يتربص بالكشف عن كل ما هو مسكوت عنه. حياتي تبدو كحلمٍ وردي مزينه من الداخل، حياة فتاة مدللة لا ينقصها شيء، لكن في اعماقي، هناك ضعف ينهشني، ورغبه جامحة في الانتقام تتراقص على ايقاع خفي لا يفهمه سواي. هل هو ايقاع الموسيقى الذي اعشقه، أم ايقاع الظلم الذي سأمحوه ؟! لا انصح باخذ روايتي او اقتباس فكرتها واي شبه هو محظ صدفة. ارجوا قراءة روايتي ودعمها. استمتعو ا تحذير... الرواية تنتمي الى صنف البالغين لاحتوائها على مشاهد قد لا تكون سوية في شخصياتها. صنفها ظلامي و سوداوي ولا يناسب معضم القراء وتصنيفها سوداوي. ورومانسيه مظلمه.