في ليلة لا تُشبه الليالي، تعصف الريح كأنها تصرخ من أعماق الغياب، والظلام يبتلع الضوء دون رحمة. يقف هناك... قناع أسود يخفي ملامح الوجه، لكنه لا يُخفي الشر الذي يسكن العيون. لا صوت، لا ملامح، لا رحمة. كل اقتراب منه خيانة للنجاة، وكل سرّ يُكشف أمامه يصبح لعنة. هي لم تكن تعرف أن الهروب لا يكون من رجل، بل من ظلّه... من روحه التي نزعت منها الإنسانية، من ماضيه الذي لا يغفر. الرياح تعوي، والقلوب ترتجف، والنهاية ليست سوى بداية الظلام الحقيقي. #بقلم الكاتبة #رحمة الدليمي ( انو ) #حقيقية 100%

الحب "الحرب"

إيـأتـي وقــت نُـصبح فـيـه أڪـثـر هـدوءاً واستسلاماً نـميـل للـصمـت رغـم آلاف الأحــاديــث المـمـڪنـة نـتـفــادى ڪــل فــرصـة للجــدال نتغاضى ڪـثيراً ونـتجاهـل ڪـثـيـراً ولا نعبأ بـ آراء الڪـثيـريـن لــــسـنـا عــــــــاجـزيـن إنـمـا هـــو شــعــور نڪـتـسـبـه عــــامـاً بــعــد عـــــام أو ربـما ألـماً بعد ألـم..حـتـى يـأتــي ذلك الـوقــت الــــذي نـشـعـر فــيــه بِأنَّـا مستهلَڪون لا طـاقـة لنـا لـبـذل المـزيـد مــن أجـل أشـيـاء اعــتـادت أن تُـرهـقــنـا أو مــن أجـل أشـخـاص تعمدو أن يـخـذلــونـا لــم تـعـد بـنـا طـاقة نُنْفقُها مــن أجـل لاشـيء. أَشعُر بِأنَّ هُنَاك فراغًا كبير فِي دَاخلِي فَجوَة لْايمكن ملأهَا وَحرُوفي لَاتكِفي لِكيْ أَستطِيع أن أَصِف مَا يُوجَد بِي يوْمًا بَعْد يَوْم يَتَجدَّد هذَا الفرَاغ ويوْمًا بَعْد يَوْم اتسْائل مَاهِي النِّهاية اَلتِي سَأختِم بِهَا حِكايَتي ! هل سَأكُون هَكذَا دائمًا جُثَّة تسير على أرْضًا لَم تَخلُق لِأجْلِهَا تَمضِي لَيْلا بَعْد الآخر والْأَرق يُرافقهَا ولاتلمح ضَوْء مِن الشَّمْس أم أنَّ هُنَاك نِهاية سَعِيدَة ؟

• حقيقية. ماذا لو كان عراقي وقع في حب جزائرية - الكاتبه فبراير.

لـنـا في الشِرا؏ حكايـة 🔱 قصة حقيقية بقلمي انا الكاتبة زهراء الساعدي توضيح مهم ‼️ لا اسمح بنقل القصة واقتباس الأسم التابع لها ولا احداثاها وان حدث ذلك ، سوف يتحول الوضع قانونياً.

- لهذهِ الدرجة ؟! - وأكثر ... إنها بَريئة جدًا ، لا تستطيع صياغة الكلمات المعسولة كالأخريات ، لا تعرف كيف تشرح احساسها بالتعب . تتجاوز أسوأ اللحظات في صمت تام ؛ كما لو ان شيئًا لم يحدث ! كما لو ان شيئًا لم يطفئ بداخلها للأبد ...

أذا كأنت الورود تعشق اريجها فاعلمو أن دماء الشهداء .. هي التي عطرتها

"الانتقام: الموت الأحمر" الانتقام ليس مجرد فعل، بل هو نيران تشتعل في القلب، تحرق كل شيء حتى تُشبع ظمأها. حين يُخذل المرء، حين يُسلب منه كل شيء، لا يبقى أمامه سوى طريق واحد... طريق مظلم مُعبد بالدماء. في عالم لا يعرف الرحمة، يصبح الانتقام هو العدل الوحيد، والموت الأحمر هو التوقيع الأخير على كل وعد لم يُنفذ، وعلى كل ظلم لم يُحاسب. البعض يختار الغفران، لكن هناك من يختار أن يكون هو العقاب ذاته... حين تسيل الدماء، يُكتب الفصل الأخير، وتُحسم المعركة بلونٍ واحد... الأحمر! بقلمي : ريتال الهاشمي " كل ما كتب هنا من ارض الواقع "

كانت تهابه دوناً عن الجميع فهو الأكبر والأكثر قساوة بين أقاربها .. ولكن من كان يدري أنه سـيكون طوق النجاة الذي سـينتشلها من بؤرة هلاكها الجزء الاول من سلسلة نبضات بين الو روايـة رومانسي أجتماعي .. بقلمي: شيمـاء عصمت ..