السؤدُد Sniper Tahrir
سَـائِـرٌ بَيْنَ رُكامِ ثـأرٍ قَديم بِـ قَلبٍ صْلّدٌ مَـتِين ذو طـابعٍ دَفيـنْ قَـوانينهُ حَتمية..مِرَاسهُ نقميٌْ غَيْرُ مَنسيّة!. بينَ حاضرٍ وَ مـاضٍ مَجهْـول رمـوزٌ لـ دَاهِرٍ نَجلٌ من نَسل الحضارآت أَرِيباً مُتجبراً وَقـارا ، وَ فَتـاةٌ قـارِئةٌ لـِ رُمـْوزِهِ مُحتـارآ فَسَّـرَت المَكنون..ثُمَّ أَوْضَحَت الصَوَاب...