اي قلب يمتلك؟قلب نحس لايرق،اي رجل يكون؟مُجرد من العاطفه لو رآها تنازع روحها لما انتفض،كأن ذلك ينتقص منه،حاقد على النساء،لم يستثني منهن سوى اخته وابنته.. هل تعذره؟لأن الماضي لطخ ذاكرته بالألم،ولكن ماذنبها هي لتدفع ثمن جروحه التي لم تندمل،جرح امه الشجي،ام جرح زوجته الأسي.. هو يكتسي الالم بدل السواد،دفن الشعور واعلن قلبه الحداد،أدمن المر بدل الخمر،ماتت روحه منذ الأمد لم يعد يرتجي شيء من احد،لا عطف يوجد به حتى الأمل مل منه.. "زوجين متناقضين كالاضداد،قلبين متنافرين وروحاً لاتأنس روح" جيڤان رهيف

هنا، حيث الحدود بين الحب والخطر تصبح غامضة، وكل خيار قد يكون الأخير "هل رأيت الليلة الماضية؟" همس أحدهم في الممرات الجامعية. "سباق جديد... والأمور خرجت عن السيطرة." هي لم تهتم بالشائعات التي تحيط بالعالم الليلي الغامض، فقد كانت حياتها تدور حول كتبها وزهورها. "لقد اختفى شخصٌ ما ولم يعد." ولكن ماذا لو اقترب الخطر؟ ماذا لو وجدت نفسها أقرب مما تتخيل لهذا العالم الغريب؟ هناك أسرار في المدينة لا تُكشف إلا بعد غروب الشمس... سؤال واحد يبقى: هل ستنقذها زهور التوليب من الظلال التي تحيط بها؟.. «لا تحكموا على الرواية من الفصل الأول لأن الأحداث تسير ببطء» 𓂃 ࣪˖ ִֶָ𐀔 ملاحظة اهم : الرواية نشرتها في 23 فبراير 2025 لكن لانني ارشفتها و كنت اعدل عليها ستظهر بتاريخ اخر ، امتلك دليل على تاريخ نشرها الاول

لم يجد رفيقته لسنين طويلة لذلك كانت له اقرب الى الخيال من الواقع

كانت فانيسا تعيش في جانب المظلم للعالم، حيث يتحكم بها والدها بيد من حديد. وبينما تتأوه تحت وطأة القيود و فقر عائلة براون يلعب القدر لعبته القاسية عندما يستغلها والدها ليسدد دينه ليقدمها لأحد المدينين له بدلا من النقود هل ستنجح فانيسا في الهروب والعيش حياة حرة؟ أم ستظل محاصرة في أسر والدها؟. فانيسا براون نيكولاس ويليامز

قصة عجيبة حجبناها داخل كتاب لف بمنديل نظيف من الثوب الحريري الأزرق المهترئ ، و سنسترجع إحداهن بالتأكيد، إنها من القصص الخيالية لملك يقع في حب سجينة سارقة ، و يفعل المستحيل من لحمايتها ، فهل يستطيع ذلك؟

تــستَـطيـع الـوقـوعَ بِـحُـبِ وَحــشٍ فــهُوَ قــد يُــبادِلُـكَ نَــفُس المَــشاعـــر ولــكن هـــذا لا يُــغير طـــبيعــتَهُ ، خِـصيصاً وقــتُ الحــربِ و الإنتــقام فــعِنــدَ إلتِقـــاءِ المرأَةِ الأقــوىٰ تِلــكَ من تُخــفِي تـحتَ قِــناعِ الجــمال قُــوَةً تـفـوقُ الجــميع ماعـــدا ذَلـكَ الرَجُــل فـهوَ اقــوىٰ ألــفا قـد سَجــلَهُ التاريــــخ مــاذا سيحـدث حِينها ؟ أسيأتـــي مــعَ إلتِقــاءِهِمــا الســـلامُ أمِ الحـــرب ؟ #1 in المصير #1 in myth #1 in فانفكشن #1 in قصصهواة #1 in أسطورة #1 in هواة #1 in دراما #1 in روجز #1 in مصاصدماء #1 in mate بدأت : في ١٨ يوليو ٢٠٢٠ إنتهت : - ١٤ أكتوبر ٢٠٢١. [Cover by Fulpex]. لا اقبل الاقتباس من القصه او اخذ اي شيء من هنا بدون اخذ الاذن ، القصه من تأليفي تماماً و اي تشابه إما سيكون سرقه او صدفه.

رواية أسيرة شيطان تدور أحداث الرواية حول إيلا، شرطية مغوِرة تكرّس حياتها للإيقاع بالمنظمات الإجرامية. أثناء تعقبها لعصابة اليوكزوز، أقوى مافيا في العالم، تقع في الأسر على يد زعيمهم الغامض والمرعب رين ساتو. يحاول إخضاعها وكسر إرادتها، لكنه يجد نفسه ينجذب إليها بجنون، ليصبح مهووسًا بها بشكل لا يمكن السيطرة عليه. في المقابل، تحاول إيلا النجاة، لكنها تجد نفسها عالقة بين رغبتها في الانتقام والخطة الجديدة للشرطة، التي تستغلها لجلب أدلة ضد ساتو. ومع تصاعد الأحداث، تزداد العلاقة بينهما تعقيدًا، بين الحب القاسي والخيانة والخطر الذي يحيط بهما من كل اتجاه. فهل ستنجح إيلا في مهمتها، أم أنها ستضيع في عالم ساتو المظلم؟

ايطاليا بلد الفن و المافيا .. الحب و الدماء .. الجَمال و القتل .. لربما يرى البعض في ذلك مفارقة او تناقضا .. لكنه كان امرا لا يخص ايطاليا دونا عن كل العالم .. فلكل وجهٍ وجهٌ آخر يقابله .. ماذا يكون شعور انسان عندما ينهي حياتا بيده ؟ عندما يتلمس لزوجة الدم فوق جلده .. كيف يصل الطفل الصغير ذاك الذي احب الحياة يوما لمرحلة ان يغدو قاتلا يسفك الدماء كما يشرب الماء ؟ و كيف يغدو احساس المرء عندما يخبره شخصا ما برغبته بوجوده .. هو الذي قضى عمرا بأكمله يرى نظرات المقت في كل الاعين ؟ كانو يرونه من آلهة الحرب .. و كانت لا تراه سوى قديس يحمل إنجيل حب بين انامله يتلو نذور العشق و خطاياه .. قيل أن الاحمر الذي يلفه لون دماء الاعداء .. كانت خصلاته منسوجة من لهب الجحيم ذاته.. و في عيناه صبت الفضة كمباركة للون الدماء .. و هي كانت عازفة تعزف الموت بين ألحانها .. كانت تخلد نوتات معزوفتها الاخيرة في مسامع ضحاياها .. لم تعزف سوى الموت .. كانت ديانتها القتل و انجليها دماءا .. لكنها معه عزفت الحب بانامل دامية .. معه عزفت اسما و لحنا يحمل من عنفوان العشق ما لا يتحمله قلب دون الاخر .. كانت هادئة في كل شيء الا في الحب و القتل .. كانت شرسة تهوى سفك الدماء و تبادل اعترافات الحب على شفى الجنون ..

جميعنا سئمنا رؤية الأبطال يفوزون أين كل بطل يكسر القاعدة يسمى عظيما و كل شرير يحرق القواعد يسمى شيطانا.. لكن ناغيني لم تعرف أن أمنيتها تلك في انتصار الشر على الخير داخل الروايات التي تقرأها ستجلب لحياتها شريرا متنكرا في هيئة أمير إيطالي لا ينزع قفازاته السوداء بتاتا... عالِمة رياضيات تتورط في حياة دوق من عائلة ملكية حدث و أنه الشرير من رواياتها..تفسير الأمر أكثر صعوبة من محاولة تفسير فرضية ريمان الرياضية.. القصة كانت قصة الشخص السيء في روايات الجميع و ربما حان الوقت لأن تختار البطلة الخيار الأصح ..فحتى الشرير يملك قصة ليرويها ..