"يريد قتلي.، لكنه لا يسمح لي بالموت." أوليڤر ليس بطلاً، ولوغان ليس منقذًا. في عالمٍ اجتاحه الفايروس، والنجاة فيه لعبة محفوفة بالخيانة، يصارع أوليڤر من أجل حياته. لكن من يلاحقه ليس زومبي، بل رجل ينتمي للماضي، يُقاتله بجسد أقوى، وعقلٍ لا يرحم.

في عالمٍ تمزقه الأساطير القديمة، تعيش قبيلتا النور والظلام في صراع أبدي، يتنازعان على السيطرة على المعبد المقدّس الذي يحمل سرّ الحياة وقوّة الآلهة. ولأجيالٍ طويلة، ظلّت القبيلتان تحرسانه معًا، كلّ منهما تؤمن أنّ امتلاك المعبد وحدها هو الطريق للخلاص. لكن عندما ينهكهما النزاع، تُبرم هدنة سلام نادرة، يُقسم الطرفان فيها على حماية المعبد جنبًا إلى جنب، متخلّين عن أطماعهم القديمة. غير أنّ السلام لا يدوم.، إذ تشتعل الخيانة من قلب قبيلة النور، كشرارة تبتلع كلّ وعود العهد. والأسطورة تنصّ على أنّ من ينقض عقد السلام أولاً تُسلب قواه ويُلقى عارياً تحت رحمة أعدائه. وفي عالم يقتات على القوة، يصبح الخائن فريسة سهلة، وتتحول الموازين في لحظة.

رواية مثليّة | في ثانويّة سَانت بطرسبرغ الدّاخلية، أُذِيعَ عن كايل روز -وهوَ طالب مُؤْذٍ دومًا ما شَكَى الطّلبة منه، وطالبوا بفصلهِ- بأنه خليلًا لهيكتور ليك. وهيكتور ليك، هوَ أخطر رجال المُنظِمة التي ذاعَ صيتها باسم "لوردر دِي اومبريس" تداعتِ الشَّائعات، وقيلتِ القصص البَاطلة، مما جعلَ "كايل" في أضطرابٍ من تلكَ الشّائعة ولماذا انتشرَ شيء كهذا عنه، بالإضافة إلى كلّ ذلك، يمتلك كايل بالفعل شريكًا حميميًا. The second work. by Lady.