📍 روايةٌ خيالية لكنهـا قد تُلامس شيئًا من واقعك شع نور التوبـة في ذلك الزقـاق الضيـق .. لكن ، هل يمكن لزقاقٍ ضيقٍ كهذا أن يُغير حياتي بأكملهـا ؟ هل سيأخذ بيدي نحو النور ويزح الظلام عن قلبي ؟ هل سيجعلني أرى إمام زمانـي بقلب لم يُبصره من قبل ؟ لا إجابة قبل أن تخطو خطوة إليه قبل أن تُلامس روحك جدرانه الحاملة لأثقال السائرين فيه " زقــــاق التـائبيـن " لن تُغادرها كما دخلتها ستخرجُ شخصاً اخر ، بروح أنقى وقلب يلامس أبواب السماء تم النشـر " ٢٨ 𓏺 ٨ 𓏺 ٢٠٢٤ " الختـام " ١٢ 𓏺 ١٠ 𓏺 ٢٠٢٥ " سنة وشهر و١٥ يومًا 🌻🌾🌟

ربما... أحيانًا يكون الطريق الذي نسلكه مليئًا بالشكوك والتحديات، ولا ندري إن كان سيأخذنا إلى ما نرجو، لكن ربما الصواب ليس دائمًا فيما نعرفه، بل فيما نتعلمه ونكتشفه خلال الرحلة نفسها. بدأت 2023/5/23 انتهت 2024/12/13

قـُتلت ضلماً غادࢪت وتࢪڪتـهُ منڪسࢪاً أنتظـࢪ عودتها مع ثمـࢪة حبـهم هࢪب من دونها من أجل أحدهم

تلاقت اروحانة وسط لهيب النار حيث تصادم الحزن مع الحب.حيث تصادم الأمان مع الخيانة والغدر، وارتسمت على وجوهنا تجاعيد الزمن كانت نظراتنا تحمل في طياتها الألم والشغف، كننا نقف على حافة الهاوية لقد اجتمعنا بعد فراق طويل وتشبثنا ببعضنا رغم الاوجاع التي تحيط بنا نحن روحنا متعانقنا رغم الجراح، وشوقنا ابى ان ينطفئ وسط الدمار، نحن كل الورد في الصحراء. نموت ونحيا من جديد في كل لحظه، نتحدى العتمة لنعانق النور من جديد.... «لا اخشى نيران لهيبك» بقلم الكاتبة: مسرة

من الممكن أن تشعل المرأة أصابعها العشرة للرجل شموع، في حالة واحدة فقط، إذا أحست أنّه يستحق أن تحرق أصابعها من أجله، ولا يكفيها إحراق الأصابع، بل من الممكن أن تحرق عمرها من أجله. وهذة ماعشته بطلتنة ميس مع محمد ولاكن لم يستحق ذلك. فقد عوض الله ميس بل احسن أعظم ما قيل عن عوض الله : " إن لم يأتيك ما أردت ، سيأتيك ما يُنسيك كل ما أردت...

فتات صغير يتيمة تتربة عند عمهة بس بسبب ابن عمهة تذهب فصلية

وكانت شكلهة اشبه بسيدة البدور عندما رأيتها واشبه بنباهة عرافة البادية... اشبه بكل ماهو في حياتي ملهم.... مجنون... قاتل... انة اسمها يدل على امتداد الاغصان هية كذالك تمتد لكي تحي كل شي انها " افنان في قبضة الملهم " بقلم الكاتبة" مسرة

صوت الرادود يصدع بالمكان امي واكفه وتلطم الكل لابسين اسود حزننًا على استشهاد أميرُ المؤمنين عليًا بن أبي طالب (عليه السلام) "وين اليصيح ويلي ويلي... يوم انضرب حيدر بليله" "يا علي... يا علي..." صوته تشبّع بالحزن، نبرته نزلت مثل سكينة، مثل وصية محتضِر. كل ظالم له ساعة، وإن طالت أيامه وسالفة المظلوم، توصل لسما ربه علي چال: "كونوا زُهّاداً فالدنيا" تره الفاني يزول، والباقي عمله.