لقد خدعنا... خدعنا بجرأةٍ ودهاء، خدع الجميع دون استثناء. نسجت لنا أوهامًا ، وزيّنت الأكاذيب حتى بدت وكأنها حقائق لا يرقى إليها شك. كلّ شيء من حولنا كان زيفًا في زيف... هذه الحياة، كما رسموها لنا، ليست سوى كذبة كبرى، مسرحٌ هائل من الخداع، لا شيء فيها ثابت، ولا شيء فيها صادق. لقد زوّر كل شيء... زوّر التاريخ، والمشاعر، والمعاني... حتى الإنسان نفسه، لم يسلم من التحريف. ومع ذلك، ورغم كل هذا التزييف، تبقى جذور اليقين راسخة في الأرض، لا تهزّها العواصف ولا تقتلعها الأكاذيب. تلك الجذور القديمة، التي تمتدّ عميقًا في تراب الوعي، ما زالت تمسك بالحقيقة كما تمسك الشجرة بأصلها. جذور تجمع شتات الأرواح، وتضمّ في حضنها جميع الأراضي، مهما تفرّقت أو تاهت. هناك، في عمق هذا الثبات، يوجد الملجأ... هناك حيث السكون، حيث لا صوت إلا لصدى الحق. هناك حيث تصلط شجرة الزيتون ظلها، حيث تنحني الأغصان وقارا لا خضوعا، ملجئ القلوب التعبة. هناك حيث يسكن السلام. كتابة و تأليف أوليف. الحقوق محفوظة كليا للكاتبة، أي محاولة للنسخ او السرقة ستكلف دفع غرامات مالية بموجب القانون.

أتراقصُ مع عَزِف موسيقى الكمان على الألوان المُبعثره ارضاً وها قد أصبحَ اخمس قدمي احمراً حتى مع تراقص تلك الدموع الدافئ على وجنتي فــ هو مازال يعزف برقه مع وجود الشياطين الحمر حولنا يعزف على أوتار قلبي كما تعودت ان أرقص على جثته إِبتدأت ؛ ٢٠١٩/٤/٢٤ أِكتَملت ؛ ٢٠٢٠/٤/٢٤

لِتبدأ حياتي بالأستِعدال يَـجب إن أنهي ما بدأ

ارتشف دمائي ،روحي ...خُذ كل شيء ودعني العب بك كالدميه في النهايه فأنا الملكه هنا والجميع خاضع لي "عَنِدما يجوب الليلُ مُحتلاً سمائنا ستستمتع بصوت عويل الذئاب وهمسات الخفافيش لكنك ستموت على أيدي من يقف قربِهِم"

أنـا الأصَفَر أَنَا اللون المُختَبِئ خَلفَ قَوس القُزَح ،أغرقُ في تَجاعِيد الأوراقِ و بَساتين الأزهَار أنتَشِر مَعَ دِفئ يرقات الصَيف أتَبَعثَرُ حَول أَشِعَّة الشَّمْس النَازِية أَنَا ألسعادة والأِفراط في البَهِجه ،أَنَا الغَضِب عِند أِشتعال النِيران ...كِيفَ لِمُحيط الأزرَقُ أن يُطفئني!؟

عندما تربط محور حياتك بشخص واحد... عندما تكون ايامك واحلامك له فقط.. لكنگ وبلمح البصر !! تخسر كل شيء...وتُعد من المجانين لم يعد لدي شيء لأخسرة