Fav
3 stories
in another life. by xxatina
xxatina
  • WpView
    Reads 615,818
  • WpVote
    Votes 34,707
  • WpPart
    Parts 34
حِـبْـرٌ عَـلَـى وَرَقٍ ... وَدَمٌ فِـي الْـوَرِيـدِ. الجزء الثاني من "ثُـنَـائِـيَّـةُ STAR" هي.. وُلدت بعلة "الاستعداد الوراثي الإجرامي" الذي لا شفاء منها-غضبها... لا يُروّض وحين يفيض يترك خلفه جثثًا ودمًا.. عاشت عمرها في كذبة. وحين هربت إلى نيويورك، الحقيقة بدأت تتساقط كقطع زجاج... عائلتها؟ ماضيها؟ لا شيء كان حقيقيًا وهو... قاتل مأجور. بارد. صامت. المجهول إكس. يعمل لدى منظمة تعرف جيدًا كيف تحوّل الرجال إلى وحوش.. هدفه منها الإنتقام وليس المال. كان جيدًا في عمله. حتى التقَى بها. صفقة واحدة وماضٍ واحد جمع بينهما. زواج على ورق. حبر أسود... فوق دم أحمر. هي تعرف أنها خطيرة. وهو يعرف... أنه سيحب هذا الخطر حتى يحترق. كيف سيكون انسجامهما؟ ═══════════════════.☆.═ !!الرواية قد تحتوي مشاهد جريئة ودموية قد لا تعجب البعض!!
Maybe in another life. by xxatina
xxatina
  • WpView
    Reads 1,111,897
  • WpVote
    Votes 52,917
  • WpPart
    Parts 33
اَلْفَـرْقُ بَـيْنَهُـمَـا : هِـيَ تَـرْفَـعُ يَـمْـنَـةً لِـلْـقَـسَـمِ ... وَهُـوَ يُـخْـفِـي يَـسْـرَى مِنَ الـدَّمِ. الجزء الأول من "ثُـنَـائِـيَّـةُ STAR" هي محامية يونانية وصوتٌ للذين لا صوت لهم، مسلّحة بالبلاغة والصلابة. حاضرة للدفاع عن قضية مقتل فتاة. وهو لم يعد ذلك النادل الذي أحبته.. اسمٌ يُهمَس به بخوف في أوساط العالم السفلي. المتهم الأول في القضية.. ومتهم ببعثرة قلبها. هي عادت لتُدافع عن قضية. وهو كان القضية كلها. في شوارع نيويورك.. يلتقي قلبان انفصلا يومًا، وها هما يلتقيان بين سطور الملفات ورفوف الاتهام. هل يمكن للحب أن ينجو حين يصبح أحدهما شاهدًا... والآخر مذنبًا؟ وأيها أثقل؟ ميزان العدالة أم القلب حين يميل؟.. ═══════════════════.☆.═ الرواية قد تحتوي مشاهد عنيفة قد لا تعجب البعض.
في قبضة الظلام | IN DARKNESS' GRIP  by ner_vva
ner_vva
  • WpView
    Reads 343,782
  • WpVote
    Votes 1,632
  • WpPart
    Parts 4
في تلك الليلةِ التي ارتحلَ فِيهَا القَمر خلفَ الغيومِ، تردَّدتْ خُطا أنثى تفرُّ في الأزقّة المبتلَّة. كانت تُصارعُ العاصفةَ لاَ ابتغاءً للنجاة، بل هربًا من قدرٍ أسودَ أرهقَ أنفاسَها. وَ هُنَاك، بينَ أنينِ الرِّياح، التقتِ الأقدارُ بأقدارٍ أشدَّ ظُلمةً. رجلٌ يُقالُ إنَّ الليلَ نُسِجَ من سُوادِ عينيه، وَ إنَّ من أبصرَهُما، ضلَّ سبيلَهُ إلى نفسِه. أمَّا هي، فلم تَدرِي أنَّ الدربَ الذي سلكتْهُ لم يكن مَهربًا من الهَلَاك، بل عَودةً بطيئةً إلىَّ أحضانِه. هي تَبتغِي الشفاء من جراحهَا، وَ هو لا يَعرفُ سوى لغةِ النَّزف. وَ هكذا سُطِّرت البداية .. حينَ التقت رغبةُ الحياةِ بالموت، وَ اشتعلت بينهما نارٌ لن يُطفئها سوى النهاية.