قائمة قراءة SYIA_WARIL
20 stories
التوأم  𝕊𝕙���𝕚𝕞𝕦𝕣𝕒 𝕋𝕒𝕚𝕜𝕠  \\توأم شيغاراكي by roro_chaan_
roro_chaan_
  • WpView
    Reads 3,988
  • WpVote
    Votes 392
  • WpPart
    Parts 11
الابطال أو الاشرار ، أي منهما ستختار؟ بألتأكيد الابطال هذه أجابة الجميع و ان كنت لست من هولأك الجميع فستكون منبوذاً بلا مشاعر مختل عقلي دائما يتوجه كره الجميع للأشرار و يلومونهم على كل شيء و ينعتونهم بأشخاص بلا رحمة و ضمير لكن... أنهم لا يدركون انهم هم الاشرار! هم صانعو الاشرار بأنفسهم...
Outcast by HanabiYouna
HanabiYouna
  • WpView
    Reads 23,939
  • WpVote
    Votes 2,720
  • WpPart
    Parts 19
لم تطلب فرصة جديدة، لكنها حصلت عليها في أكثر الأوقات ظلمًا. بين ذكريات مؤلمة من حياة سابقة، وعائلة بالكاد تفهمها، تبدأ رحلتها من جديد...باحثة عن مكان تنتمي إليه، ودفء لم تعرفه من قبل. ملاحظة: انا لا أملك انمي منتقموا طوكيو ولا شخصياته انا املك الشخصيات الإضافية فقط.. البداية: 31/10/2024
سقوط بلا صراع  {Falling Without Struggling} by Ashley_she
Ashley_she
  • WpView
    Reads 93,716
  • WpVote
    Votes 7,473
  • WpPart
    Parts 68
ماذا لو استيقظت ذات يوم داخل الجسد شرير الرواية الذي كنت تسخر منها دائمًا؟ تلك الرواية المبتذلة التي كان يقرأها الشخص بجانبك... لم تكن مجرد حبر على ورق. كانت نافذة. وكان انتحارك هو المفتاح الذي فتحها. الآن أنت "نيكلاوس فون فالديرين"، الأمير المنبوذ، الشرير الذي كُتب له الموت على يد البطل. لكنك سرعان ما تكتشف أن الحقيقة أغرب مما تخيلت: لماذا يحمل جسدك وشومًا غامضة تتوهج بلغة قديمة؟ من هو "الكيان" الذي يهمس في عقلك؟ ذكرياته تصبح كذكرياتك. ألمه يصبح كألمك. صراعاته الداخلية...هي ذاتها التي عشتها طوال حياتك. تبدأ تتساءل: هل أنت من انتقل إلى جسده؟ أم أنه هو من كان دائمًا بداخلك؟ ها أنت الآن تواجه مصيرك الحقيقي قوة مظلمة تستيقظ في أعماقك نبوءة قديمة تتحقق ومنظمة غامضة تطاردك في رحلة بين أروقة القصر المخيفة وأعماق "غابة الموت" الغامضة، ستكتشف أن كل شيء تعرفه خطأ. البطل ليس بطلاً، الشرير ليس شريرًا، والقصة التي ظننتها مبتذلة... هي مفتاح وجودك. في هذه اللعبة حيث الذكريات كاذبة والحدود بين الواقع والخيال غير موجودة هل ستسير في طريق المصير المحتوم؟ أم ستمزق صفحات الرواية وتكتب نهايتك بنفسك؟
صراع المافيا by _ibriz_
_ibriz_
  • WpView
    Reads 32,801,094
  • WpVote
    Votes 1,090,206
  • WpPart
    Parts 57
ألمانيا..بلد عُرف بهتلر و بعشيرتين حكمتا العالم السفلي و كانتا في عداء دموي شرس ..لهذا كان الدم هو كل ما يحدث حين يجتمع آل فاديتا و آل كابوني في مكان واحد سويا...لقرون اقتادتهم العداوة نحو افتراس بعض أثناء افتراسهم لعوائل المافيا حولهم رغبة في صعود قمة الحكم في هذا العالم الأسود... لكن هم عاشوا طوال حياتهم معتقدين أنهم الأُسود ملوك الغابة..يقينهم ذاك يتعرض لزعزعة حين يتعرضوا لهجمات من عدو مجهول لم يستطيعوا الوقوف ضده متفرقين..وهذا ما دفع زعمائهم لمصافحة بعض في صلح غير متوقع بدل جعلها تمطر رصاصا على العالم... إيرا فاديتا وأندريه كابوني...حكام العالم السفلي ...أعداء بالفطرة...أصدقاء بالخيار و ربما علاقة أخرى بالقدر ...فهو كان الرجل الهادئ الذي يملك خطة لكل شيء في حياته..وهي المرأة المختلة التي أتته بأعينها الماكرة تمزق خططه و تحتل أشياء أكثر بكثير من مجرد عرش مافيا ألماني.. مقتطف : _" هل تعلم لو لم تكن أندريه كابوني كنت قد تزوجتك؟..." _" أخبريني فقط و سأغير لقبي من أجلك.." . رواية صراع المافيا
"الشرير لا يريد النجاة" |"The Villain Who Won't Survive"   by rwzi_1
rwzi_1
  • WpView
    Reads 240,145
  • WpVote
    Votes 22,432
  • WpPart
    Parts 68
عندما فتحتُ عينيّ، لم أكن في عالمي. لم أكن في جسدي. كنت في مكان غريب، داخل شخص غريب، والأهم... داخل شرير رواية من المفترض أن يموت قبل بلوغه الثامنة عشرة. اسمه ليونيل كارستين، الأمير الرابع للإمبراطورية، الشخص الذي يكرهه الجميع، ليس لأنه طاغية أو وحش متعطش للدماء، بل لأنه مجرد عبء ميؤوس منه. مريض منذ ولادته، ضعيف، لا يستطيع حتى الوقوف طويلًا دون أن ينهار. الجميع، من والده الإمبراطور إلى أقل الخدم شأنًا، يعرفون أنه لن يعيش طويلاً... وأنا أيضًا أعرف ذلك. لكن المشكلة؟ ليونيل لا يهتم. لقد تقبّل موته منذ زمن. لم يقاتل يومًا، لم يحاول إثبات نفسه، ولم يبحث عن علاج. عاش في انتظار النهاية، وأنا الآن محبوس في جسده الضعيف، أشعر بمرضه في كل نفس، وأعرف أن العد التنازلي لنهايته قد بدأ. أمام هذا الوضع، اتخذتُ قراري: لن أحاول النجاة، لكنني أيضًا لن أعيش كجثة تنتظر الدفن. لكن عندما أعلنت رفضي للعلاج، لم يكن والدي الجديد-الإمبراطور-راضيًا. لقد قرر أن يجبرني على العلاج بالقوة، وهنا بدأت المشكلة. لأن هذا الجسد لا يريد الشفاء. كلما حاولوا إنقاذي، كلما ازداد المرض سوءًا، وكأن جسدي نفسه يرفض الإرادة التي فرضوها عليه. والآن، وأنا عالق بين حياة لم أخترها وموت يقترب، أدركت شيئًا واحدًا... إذا لم يكن الموت هو النهاية فم
"الشرير الكسول يرفض الاستيقاظ"  by rwzi_1
rwzi_1
  • WpView
    Reads 334,619
  • WpVote
    Votes 30,322
  • WpPart
    Parts 93
"تم تجسيدي كأخطر شرير في الرواية... وقد أعلنت استقالتي" بعد حادثٍ غريب، استيقظتُ في جسد شخصية ثانوية من رواية خيالية كنت قد قرأتها... الشرير المنبوذ، ويليام، الابن الأوسط لدوق الشمال. الفتى الذي يكرهه الجميع بسبب مظهره الغريب، والذي تنتشر عنه الشائعات بأنه "ليس ابن الدوق الحقيقي". الفتى الذي سُجّل في الرواية كمجنون، غريب الأطوار، ومثير للمشاكل... والذي من المفترض أن يموت قبل أن يبلغ الخامسة والعشرين! لكن مهلاً، لماذا يجب أن أتبع مسار القصة؟ أنا لست الشرير الأصلي. أنا مجرد شخص يريد أن يعيش حياة هادئة، مريحة، و... كسولة. خطتي؟ بسيطة جدًا: تجاهل كل المؤامرات. التظاهر بالغباء. تجنّب الأبطال والأشرار معًا. العيش في الريف، وزراعة الخضروات، وربما تربية قط لطيف. لكن لسببٍ ما... الخادمة الصامتة تراقبني بعيون مشككة. شقيقاي اللذان كانا يتجاهلاني بدآ يتصرفان بغرابة. شخصيات لم تظهر في الرواية تبدأ بالظهور حولي... والأسوأ؟ قوتي السحرية التي لم تُذكر في الرواية... بدأت بالاستيقاظ. أنا فقط أردت حياة كسولة، فلماذا يجدني الجميع مثيرًا للريبة؟! وهل يمكن لشرير سابق أن يتحول إلى... "بطل مغامرات كسول"؟!
"الأمير الكسول يرفض البطولة!" by rwzi_1
rwzi_1
  • WpView
    Reads 84,662
  • WpVote
    Votes 7,327
  • WpPart
    Parts 35
"عذراً، لا أريد إنقاذ العالم" استيقظتُ في جسد بطل الرواية، المصير الذي لا مفر منه... عذرًا أيها العالم، لكني أرفض أن أكون بطلًا. عندما فتحتُ عينيّ، وجدت نفسي في جسد طفل صغير... لكن ليس أي طفل. كنتُ "نيل"، الأمير الثالث المنبوذ للإمبراطورية العظمى، الفتى الذي وُلِد بلا أي ذرة سحر في عالمٍ تحكمه القوة. الجميع يراه عبئًا لا فائدة منه، والأنكى من ذلك، هذا الجسد مقدّر له أن يصبح بطلًا، ليقود العالم إلى الخلاص بعد عشر سنوات من الآن. لكنني لستُ ذلك الشخص. لا أرغب في القتال، ولا في تحمل عبء العالم. لا أريد أن أكون الفارس الذي ينقذ الجميع من دمار محتوم. لا أريد أن أكون بطلًا، وأرفض أن أكون جزءًا من تلك القصة الخيالية التي تخطُّ مصيري. أنا لم أختر هذا المصير، ولن أضحي بنفسي من أجلهم. قررتُ أن أعيش حياة هادئة، أن أبقى بعيدًا عن المشاكل، أن أكون مجرد ظل في القصر الإمبراطوري. بعد كل شيء، أنا طفل في الخامسة فقط، لدي عشر سنوات كاملة لأستمتع بحياة الكسل قبل أن تبدأ أحداث الرواية. كل ما أردته هو حياة كسولة بلا مسؤوليات... فكيف انتهى بي الأمر محاصرًا وسط عاصفة من الأسرار والمخاطر؟
"قمامة عائلة الدوق... تعود من جديد!" by rwzi_1
rwzi_1
  • WpView
    Reads 80,339
  • WpVote
    Votes 8,192
  • WpPart
    Parts 32
"قمامة؟ اسمي ليونارد يا وقحين!" "تجسدت كقمامة الرواية... الشخصية التي حتى المؤلف ندم على كتابتها؟! رائع، فلنبدأ عرض الفوضى." في حياتي السابقة؟ كنت مريضًا. وهادئًا. ومملًا لدرجة أن الممرضة كانت تنسى وجودي في الغرفة كل يوم. لكن على الأقل... كنت محترمًا. والآن؟ استيقظت في جسد شخصية تُلقب بـ"كابوس الأكاديمية" و"قمامة النبلاء" و"المنحرف الذي لا يُطاق". اسمي؟ ليونارد ديلورين ابن دوق الشرق، ومن المفترض أن أكون نبيلًا أنيقًا، ساحرًا ووسيمًا. لكن بدلًا من ذلك؟ أنا ذلك الأحمق الذي: - تحدّى ولي العهد في مبارزة رغم أنه لا يملك ذرة مانا. - حاول التقرب من خطيبة الأمير... وهو يعلم أنه مراقَب. - يتحرش بطالبات الأكاديمية بنظراته السامة و"ابتسامته الساحرة المقرفة". - ويُسقط مشروب الشوكولا الساخن عمدًا على ملابس البطل. نعم. أنا ذلك النوع من الشخصيات التي تُسحق بحذاء البطل في الفصل العاشر... ويصفق القرّاء بسعادة. "لقد تجسدت في أسوأ شخصية ممكنة، شكرًا للمؤلف!" لكن لحظة. أنا لست ليونارد. أنا فقط شخص كان يحتضر في مستشفى كوري، واستيقظ فجأة في هذا الجسد المشؤوم. وبصراحة؟ لقد سئمت من لعب دور الضحية. لا مانا؟ لا مشكلة. لا أصدقاء؟ ولا يهم. سمعة في الحضيض؟ ممتاز، إذًا لا شيء أخسره! "قمامة؟ ربما... لكنني وسيم وخطير!" هذه الرواية تع
الابن الأوسط...... من جديد ؟! by Ethy_Holmes
Ethy_Holmes
  • WpView
    Reads 110,694
  • WpVote
    Votes 10,849
  • WpPart
    Parts 39
"لقد تجسدت في جسد شرير الرواية... ولا أنوي التورط في شيء!" بعد نومٍ ثقيل (جداً) او دهس، استيقظتُ في عالم غريب... ويا للمفاجأة، كنت في جسد كايل روسفين، الابن الأوسط لعائلة أرشيدوق شهيرة من رواية خيالية كنت قد قرأتها يوماً. كايل... الشرير المتكبّر، غير المستقر نفسيًا، الذي لا أحد يفهمه (وأحيانًا لا يفهم نفسه). ذلك الذي يعيش ستة أشهر عند والدته، وستة أشهر عند والده، لأن والديه ببساطة... لا يحتملان بعضهما البعض. والآن؟ أصبحت أنا في جسده. وصدقوني، لست مهتمًا بأن أكون شرير الرواية، ولا حتى بطلها! أنا فقط كنت طالبًا عاديًا في كوريا، الابن الأوسط أيضًا، والمظلوم الأبدي بين إخوة لا يرحمون. ثم فجأة أجد نفسي هنا، في جسد شرير مكروه، في رواية يطارده فيها الأبطال، وتطارده "المصائر الكبرى". خطتي؟ بسيطة للغاية: 1. التظاهر بالغباء. 2. تقمّص دور الشاب الغريب الأطوار-بما أن السمعة موجودة أساسًا، فلنستغلها. 3. تجميع ما أستطيع من المال بطرق ذكية (وغير قانونية أحيانًا، لا تحكم عليّ). 4. شراء جزيرة نائية، جميلة، بلا بشر. 5. تربية القطط. 6. النوم. كثيرًا. لكن كما هي العادة في هذا النوع من القصص، الأمور لم تسر كما أردت. أنا فقط أردت أن أرتاح. أن أعيش حياة بسيطة وهادئة، بلا صراخ، بلا مسؤوليات، بلا تضحيات. أن أكون حرًا، ولو ع