هي فتاة تعيش مع والديها و كانت باردة المشاعر و النظرات يعيشون في تنقل بين المدن ماذا سوف تفعل بطلتنا افلين و أمه التي تبنتها بعد موت والديها و أصلا كيف متا والديها سوف نعرف كل شيء لا أحلل السرقة أو الاقتباس لنتابع بطلتنا افلين

"كان حلما" .. هذا ما ردده حينما استيقظ في غرفة مظلمة قليلا.... وعلى سرير مريح في منتصفها... ابتسم له الرجل الأنيق الذي كان يجلس على كرسي بمقابلته... " لقد استغرقت وقتا أكثر من المرة السابقة... " بقي للحظات حتى استوعب أخيرا تواجده في عيادة طبيب نفسي.... " لم أطلب تنويما مغناطسيا أنا اكره هذه الطريقة... " قالها وعاد لاستلقائه وهو يغلق عيناه بقوة.... بقي الطبيب على هدوئه... وضع نظراته واخرج قلما ودفترا بينما يسأل " هل كان حلما مزعجا؟؟! " "كلا.... ليس... كذلك..." فتح عيناه ببطئ بينما يتأمل سطح الغرفة... ثم واصل " كانت أمي...."

ماذا لو.. تبنَّت القائدة "هانجي زوي" طفلة..؟ "رصاصة من الماضي أصابَت الحاضر وشوّهَت المُستقبل.." . . . . لم تكن تبحث عن بطولة، ولم تركض خلف المَجد، كانت مجرّد ظلٍّ يتبع نورًا بعيدًا، نورًا في نفق نفسها المُظلمة، إسمها حَمَلَته ولم تختره، وحياتها كُتِبَت لها ولم تكتبها، وجدت نفسها في عالمٍ يلتهم الأحلام قبل أن تولد، حيثُ لا مكان للضعف ولا وقتَ للتردّد، وسطَ خراب عالمها لم تكن تسعى إلى النّجاة فقط، بل سَعَت إلى البحث عن المعنى، عن شيء يُبقيها واقفة حين تتهاوى الأرض تحتها.. لكن حينها.. "الحب" كان قيدًا أكثر من كونه نجاة، والفِقدان بدى بداية أخرى بقدر ما كان نهاية، وبينما تحترق الذكريات في عالمٍ لا يرحم.. كان السؤال الوحيد الذي ظل يُراودها : لماذا الحبُّ أصعب من الكراهية؟. ━━━━━━━━━ "الوصف غير ثابت بعد" ملاحظة : غلاف الرواية من رسمي ✨ مُلاحظة أخرى : الرواية نقيّة 💜 . . أفكاري الخاصّة ولا أسمح بإقتباس أي شيء منها.. جميع الحقوق محفوظة ©

ليست الكلمات هنا وسيلة، بل مَذبح. وليست الحكايةُ سوى طقسٍ يكتبه البرد... ويُتمّه الدم. في أرضٍ جليديةٍ خرست فيها الأصوات، وانقرضت فيها النبوءات، تتوارث الظلال قصصًا لا تُروى إلا حبرًا... ولا تُمحى إلا بنار. رواية كُتبت على أطراف الهاوية، حيث لا بطل يُنقذ، ولا لعنة تمضي دون ثمن. في عالمٍ تحكمه الطقوس، وتسكنه الذاكرة بأسمائها القديمة، تبدأ الحكاية عند الصفحة الأخيرة... حيث كل شيء يُنسخ، إلا الخلاص.

وفي هذّهِ رواية كل خطوة مراقبة، كل همسة مدونة، والقلوب تمضي متوجسة، بين خنجر الحبيب وغدر الأخ. فهل يكون اللقاء خلاصًا أم سقوطًا أخيرًا؟ رواية بقلـمي: دلال أحمد

لم يؤثر في انني كنت مصابة بداء القزامة واتعرض للسخرية أينما ذهبت.. لم يؤثر في انني كنت اعيش على خشبة مسرح مع من احببتهم رغم انني لم أعرف المخرج الحقيقي وقتها... لم يؤثر في جهلي لأصولي الحقيقية وما لدي من قدرات....لم يؤثر في انني استطعت معرفة الحقيقية المريعة لأشخاص وثقت بهم يوما.. لا... من أثر في هو شخص واحد.. يضع قناع.. ولكن كلما اعتقد انني خلعت كل اقنعته....أجد المزيد منها..... أبي

في زمنٍ أغبر، كانت الأرض واحدة، حتى وقعت كارثة عظيمة، قسّمتها إلى أراضٍ متفرّقة، وفقد البشر ذاكرتهم، وصار السبب طيّ النسيان. بعد قرون عدّة، نهضت أربع ممالك: دادان، كونكورديا، هونشو، شاكتي، لكُلٍّ منها حضارة مميّزة. ومن خلف السِتار، ظهرت سلسلة كتب من العدم، تُدعى القرص الذهبي، وهي مجهولة المصدر، وتختار قرّاءَها بعناية. طرحت أساطير تُداعب العقل بينما يُعاد سردها بقالبٍ منطقي. ومن هنا، تقاطعت خُطى مجموعةٌ من الغرباء جمعهم خيط القدر سوياً، وفي مُهجةِ كُلٍّ منهم اسئلةٌ لم تُجاب، لتنبلِج مغامراتٌ ملحمية، باطنها التفتيش عن الحقيقة. فهل ما سُرق من الذاكرة، كان يجب أن يقع في غياهب النسيان؟ حكايةٌ تقع في عالمٍ خيالي ملحمي، تسبرُ أغوار الإنسان على مرّ الزمان والمكان، منذ البدء وإلى الآن.

اهلا هنا سأكتب اي شيء يخطر ببالي من وان شوت او فضفضه فقط او حتى مجموعه من النصوص التي اكتبها في لحظات عابره 💓✨ وشكرااا

أنا إيلينا، ابنة ماركيز غورين. في إحدى الليالي المظلمة، بينما كنت أغرق في نوم عميق بعد يوم طويل، شعرت بشيء غريب. كانت الغرفة مظلمة والهواء باردًا، لكنني استيقظت على صوت كسر خفيف قادم من الزاوية. إيلينا: (بهمسات) ماذا؟! في الظلام، رأيت شخصًا يقترب مني. شعرت بشيء غير مألوف، قلبت عينيَّ في جميع الاتجاهات، لكنني لم أستطع رؤية ملامحه بوضوح. كان هناك ضوء خافت فقط من خلال نافذة الغرفة. ؟؟؟؟؟: (بصوت هادئ ولكنه قاتل) هل تعلمين حقيقه وراء والدكِ؟ الآن، لا أحد يعلم بذلك،. أنا أريد قتلكِ حتى تتمكني من المغادرة معه. إيلينا: (مذعورة) ماذا؟ من أنت؟ لماذا تفعل هذا؟ جاوب الآن! أمسكت بمزهرية كانت على الطاولة بجانب السرير، محاولة الدفاع عن نفسي. كانت يدي ترتجف من الخوف، لكنني صممت على الوقوف أمام هذا الوحش. إيلينا: (بغضب) لا تقترب! سأقتلك إذا لزم الأمر! لكنّه لم يتأثر، بل تقدم نحوي بسرعة، وأمسك برقبي بكل قوة. شعرت بأن أنفاسي تختنق، وكان الألم لا يُحتمل. حاولت المقاومة، لكن قبضته كانت أقوى من قدرتي على التنفس. كان الجو حارًا وعيوني كانت تغلق شيئًا فشيئًا، وفجأة، لم أعد أستطيع التحمل. ثم، فجأة، شعرت بأنني كُنت أعود بالزمن. كان شعورًا غريبًا، كما لو أن الزمن نفسه قد تمزق وأعادني إلى نقطةٍ ساب