للكاتبات التي تريد الشهره تعالي هنا انا مستنياكِ يا قمر هعمل معك لقاء وشروط سهله وبسيطه اولا بنات فقط ثانيا ممنوع محتوى غير اخلاقي اعزائي واقصد بكده ممنوع زائد 18 او قليل الادب اللي هو للبالغين يعني ثالثا فوت و متابعه لو ما فيهاش ازعاج ولو ممكن تحطيها عندك في المكتبه او في قائمه القراءه ويستحسن يعني في قائمه القراءه عشان غيرك يستفيد تمام انت دلوقتي بتسالي ايه اللي هيحصل ايه اللي هيحصل الهيحصل كالاتي: هتبعتي انك عايزه تعملي اللقاء هتبعثي في كومنت او خاص ولو روايتك زي ما انا قلت للبالغين يستحسن ما تدخليش اصلا عشان ما تتحرجيش وبنات بس هاعمل معك لقاء ازاي هاسالك اسئله وانت هتجاوبي هاخذ سكرين شوت او لقطه شاشه للاسئله اللي انا سالتها والاجابات اللي انت قلتي عليها هينزل هنا على الكتاب وبس طبعا الكتاب مش للمشهورين يعني حتى لو روايتك ما جبتش ولا مشاهده تعالي برده ما تخافيش انا ما بارفضش حد عايز يعمل لقاء الا لو كانت روايته للبالغين وطبعا سؤال عن مين هيعمل معك اللقاء اللي يعمل معك اللقاء بنت والبنت بتكون انا وبس كده متنسوش المتابعه ودعمنا بشير وفوت

--- 🌑 رسالة من چوانا قبل أن تبدأ...💓💮 مرحبًا غريب/ـة... قبل ما تبدأ تقرأ، لازم أحذّرك... هذي مش قصة حب ناعمة، ولا دراما رومانسية بتتصالح فيها البطلة مع الحياة في آخر البارت. هنا، فيه بشر حقيقيين... فيه ماضي لوث الحاضر، فيه قلوب تبكي بصمت، فيه نظرات مشوشة، وصرخات مكتومة في مخدة. فيه أنانية باسم الحب، وخيانة باسم الصداقة، وألم... ما له دواء. في أول بارت، ما رح تلاقيك القصة... إنت اللي رح تلاقي نفسك فيها. إنت اللي رح تسأل: "هل أنا فعلًا طيب؟ هل أنا بخير؟" وربما... تسأل سؤال أبرد: "ومين اللي خلاني أوصل لهون؟" أنا، ما كتبت شي إلا لما حرّكني شيء فيه. هذي الرواية مو مجرّد خيال... هذي رواية فيها كدمات نفسية، فيها أشخاص انكسروا بس ما انهزموا. وانت، لو بقيت للآخر، يمكن تلقى في آخرها مرايتك. 💓💮 #چوانا #أوبسيديان لستُ البطل. ولا الضحية. أنا فقط... النتيجة القذرة لكل ما فعلوه بي. - چوانا ---

"حين تنقلب الأدوار، ويصبح الضحية قاتلاً، والمجرم قاضيًا، أين تختبئ الحقيقة؟" ليست هذه قصة عن الخير والشر، بل عن النجاة بأي ثمن. في عالم تحكمه الخيانة هي فتاه ولدت بين جدران الظلام، لم تختر مصيرها، بل فُرض عليها. وهو رجل عاش ليحمي القانون، لكنه لم يدرك يومًا أن قلبه سيكون شاهده الوحيد. حين تتشابك الطرق بين قاتلةٍ تبحث عن الخلاص، وقاضٍ يبحث عن الحقيقة... حين يصبح السؤال ليس من المذنب، بل من الذي يملك الحق في الحكم... أي طريق سيختاران؟ وأي روح ستُكسر أولًا؟ 🔪 "الحقيقة ليست بيضاء ولا سوداء، إنها فقط رواية يرويها المنتصر. حتي لو كان «مذنب»