My favourite
13 stories
𝑳𝑶𝑶𝑲 𝑨𝑻 𝑴𝑬 𝑫𝑨𝑫!/ 𝑩𝑨𝑲𝑼𝑮𝑶 𝑲𝑨𝑻𝑺𝑼𝑲𝑰  by saya_208
saya_208
  • WpView
    Reads 494
  • WpVote
    Votes 73
  • WpPart
    Parts 2
"كُل مَا إِبتَغيتُهُ أَن تَنظُرَ لِي .." "تُحِبَني كأَب.." "أنْ تَكُون جُزءًا مِن حَياتي .." "حَتى الفِطرَةُ كَانت ضِدي.." "لِماذَا؟.." "أَتَمَنى لَو كَرِهتُكَ لَكن لمْ أَستَطِعْ.. " "أَحقِدَ عَليكَ ولمْ أَقدِر... " "أَن لا أُرِيدَ إِهتِمَامكَ ونَاقضتُ نَفسي..." " أَمقُتُ هذَا " "عَانِقني لِمَرةٍ واحِدة فَقط.... و رُبَمَا .... الأَخيرة " ممنوع السرقة أو الاقتباس إلا بإذن مني
the perfect familly  by Serine2009108
Serine2009108
  • WpView
    Reads 86
  • WpVote
    Votes 23
  • WpPart
    Parts 3
عائلة : ام ، اب و اطفال اسفة و لكن ساخرق القانون هنا نحن فقط ام ، و أطفالي
غربة روحي by Eva_Antoine
Eva_Antoine
  • WpView
    Reads 1,683
  • WpVote
    Votes 95
  • WpPart
    Parts 10
لا تعد الغربة دائما رحيلًا عن أرض ما، أو وداعا لأشخاص أحببناهم. ففي بعض الأحيان، تنشأ الغربة فينا، وتُلازمنا أينما حللنا، حتى بين من نحب. وتصبح الروح حينها غريبةً، تائهةً، تبحث عن ذاتها وسط هذا الزحام، فتضيع. تحتوي قصة على اكتئاب شديد وأفكار على الموت
السر القديم by zamer10
zamer10
  • WpView
    Reads 122
  • WpVote
    Votes 16
  • WpPart
    Parts 1
في مدينة خنقها المطر، وطبيب مزقه الندم... "إدريان كارلوس" لم يكن يوما قاتلا، لكنه اختار أن يمد يده للظلام حين اختطف المرض قلب ابنه.... صفقة واحدة، وقرار واحد... غيّرا كل شيء..... بعد ربع قرن من الصمت، تعود الأشباح لتقرع بابه، برسالة غامضة تحمل توقيع الماضي وجدة طريقا اليه.... مشفى مهجور ، ودفتر رسم طفولي، ومحقق شاب يبحث عن الحقيقة... أو الانتقام.... "إلى أي مدى يمكن أن يذهب الأب... لينقذ قلب طفله؟" !ومتى يصبح المنقذ... قاتلا؟ ! الملاحظة المتعلقة بالمشهد: "قصة لمشاركة في مسابقة ارض العجائب . عدد الكلمات 1000 كلمة التصنيف :تشويق الحوار "لم يكن أحد منذ سنوات .....إلى أني اسمع أصواتهم تنادي با اسمي " للكاتبة "زمرد من الجزائر "
ضلال المافيا  by user30609255
user30609255
  • WpView
    Reads 1,038
  • WpVote
    Votes 183
  • WpPart
    Parts 4
غرفةٌ ضيقةٌ على ضوء المصباح الخافت، صوت موسيقى بعيدة يتلاشى خلف جدران الجرح. إيف تقف أمام رايان، عيناها تلمعان بخطٍ من الحيرة، لا تدري أنها قد أشعلت شيئًا لا يطفأ بداخله. إيف (بصوت مرتعش لكن حازم) "رايان... أظن أنّه الأفضل أن ننهي هذا. أريد الانفصال عنك." صمتٌ قصير. يمرّ نفَسٌ طويل عبر صدر رايان، ثم تملّكه شيء من الغضب البارد. لم تكن الكلمات مجرد إعلانٍ لها - كانت شرارةٌ أشعلتها دون قصد. رايان يقترب فجأة، قبضته على معصمها قوية، يسحبها حتى تصطدم بظهرها بالحائط. تحت ضوء المصباح يبقى وجهه جامدًا كالصخر، وعيناه لم تفارقا وجهها. رايان (بهدوءٍ مهيبٍ يخفي انفجارًا داخليًا): "تجرَأِي على قول ذلك ثانية..." بيدٍ واحدة يضغط على فكها وباليد الأخرى يخرج المسدس - حركة سريعة وحاسمة صدى الأدرينالين في الغرفة. إيف ترتجف، تنظر إلى السلاح ثم إلى عينه، وتدرك للمرة الأولى عمق النار التي أيقظتها رايان (بحدةٍ قاتلة، كصوت يمزق حبلًا): "تجرَأِي على قول ذلك ثانية، وستشهد الأرض على سقوط جثتي بعد جثمانك." موقفت الكلمات معلقةً في الهواء، كلٌ منها كسهمٍ موجهٍ إلى قلب الاخر . ثم، بعد لحظةٍ من الصمت المشحون، يسحب رايان المسدس ببطء ويضعه بعيدًا عن رأسها، لا يتركها بل يضغط بجبهته على جبينها للحظةٍ قصيرة لمسةُ سيطرةٍ وخوفٍ وحزن