جريمة
19 stories
|كيفَ يعشق لوكا | novel ✔️ by I-lost
I-lost
  • WpView
    Reads 385,558
  • WpVote
    Votes 12,479
  • WpPart
    Parts 28
"قبضته... تهدم عالماً لتحميها، وأصابعه... ترسمها وطناً في لوحاته، كأن الحب في يديه سيفٌ ولوحة، يقاتل به... ويعشق به." « لوكا ديفالكو-إيليا مورتيني»
الرهينة 88 by essra_ali
essra_ali
  • WpView
    Reads 185,300
  • WpVote
    Votes 8,760
  • WpPart
    Parts 33
انها ليست قصة عادية بل هي احدى القصص الأكثر رعباً
Confinement {H.S} -  ( مترجمه للعربيه ) by darrystyles92
darrystyles92
  • WpView
    Reads 345,300
  • WpVote
    Votes 17,498
  • WpPart
    Parts 24
السجون من المفترض أن تكون فتيات مع فتيات وفتيان مع فتيان، أليس كذلك؟ حسنا، عندما يكون هناك الكثير من الأقفاص أو غرف الحبس ويكون هناك واحده فقط المتبقيه تتغير اﻷشياء. فيرونيكا تجد نفسها فى غرفه حبس مع هارى، فتى وحيد يأمل فى اﻻتصال البشرى مره اخرى. لذا بعد خطف فيرونيكا وحبسها فى غرفه واحده مع هذا الفتى. حينها الغرباء يقتربون من بعضهم اﻵخر أكثر من كونهم رفقاء حبس واحد. أعنى ما الذى سيحدث ان أجبرت أن تكونوا معا 24/7. * قصه حب - هارى ستايلز * All The Rights are researved to: @Hazza8Boo
My mute lady (سيدتي البكماء ) by Sajood_3
Sajood_3
  • WpView
    Reads 46,321
  • WpVote
    Votes 2,703
  • WpPart
    Parts 23
هي الصمت الذي يُخفي الحياة، وهو الهدوء الذي يُخفي الموت. حين يجتمعان، لا يشبهان عاشقين... بل يشبهان هدنةً هشة بين بركانٍ وزلزال. هو نارٌ ساكنة، مدمّرة دون صوت، وهي ليلٌ هادئ يخفي بين طيّاته عاصفة لا ترحم. هو لا يرى في الدماء خطيئة، والموت عنده تفصيلة عابرة لا تستحق الوقوف. أما هي، فترى في الحياة حربًا تستحق النجاة، كل لحظة منها أمانة، وكل نبضة فيها ثمن. نظراتهما اشتباك، وحديثهما معركة صامتة، الهواء بينهما مشحون كالسكون قبل العاصفة... لا أحد يعترف، ولا أحد ينهزم، لكن الأرض ترتجف كلما اقتربا. --- بدأت 2025/5/2 قيد الكتابة......
هــــوس الْـتَــــاج by _yuliane
_yuliane
  • WpView
    Reads 517,926
  • WpVote
    Votes 19,395
  • WpPart
    Parts 189
ملخص [محتوى للبالغين 18+. لا اغتصاب] "سريرك بارد" ، تحدثت بصوت في الغرفة كانت عيناها تتسعان خوفًا. استدارت بعصبية ، وهي تبتلع بهدوء لترى ظلًا على سريرها كما لو كان شخصًا ما مستلقيًا هناك. الرجل الذي كان مستلقيًا جلس خارجًا من الظل حيث كان ينتظرها. "ما الذي تفعله هنا؟" سألت عندما تلمس قدميه الأرض ودفع نفسه ليبدأ في السير نحوها. بدت ملامحه الوسامة أغمق من المعتاد بسبب قلة الضوء في الغرفة. "أتيت لمقابلتك ،" يميل رأسه ، "إلى أين ذهبت؟" جاء الرد السريع الذي جعله يبتسم "خرجت في نزهة على الأقدام" ، وهي ابتسامة كانت تخيفها أكثر من غيرها. أخذت خطوة للوراء عندما اقترب منها. لم يمنعه ذلك من محاصرتها ، بل ارتطم ظهرها بالجدار خلفها. رفع يده نحو وجهها ، وأغمضت عينيها خائفة. ارتجفت عندما تتدحرج أصابعه من صدغها وفكها ورقبتها. ترك شعرها الأشقر مفتوحا. "في منتصف الليل؟" لم تجبه وهي تعلم أنه يستطيع فك أكاذيبها من خلال كلماتها. اقترب منها فأدارت وجهها عنه ، واهتزت كلماته بجلد رقبتها ، "هل ذهبت لمقابلته يا فتاتي الحلوة؟"
الوحش : The Beast  by allthethinghesaid
allthethinghesaid
  • WpView
    Reads 1,108,470
  • WpVote
    Votes 46,815
  • WpPart
    Parts 24
يعيش حياته كرجل بدائي ، يعتمد على قوته الجسمية لتحطيم كل شيء من حوله بدون رحمة ، انتهى به الوضع في إحدى زنزنات السجن حيث تعمل مارلين كطبيبة نفسية لتحاول هي تغييره و إعادة النور لحياته المظلمة فهل ستنجح في ذلك أم أن ظلامه أقوى من نورها ؟
شيطان/𝑫𝓮𝓿𝓲𝓵 by laver874
laver874
  • WpView
    Reads 6,571
  • WpVote
    Votes 228
  • WpPart
    Parts 53
D𝓮𝓪𝓽𝓱.. I𝓽 𝓲𝓼 𝓽𝓱𝓮 𝓸𝓷𝓵𝔂 ‏𝔀𝓪𝔂 𝓽𝓸 𝓰𝓮𝓽 𝓻𝓮𝓵𝓲𝓮𝓯 𝓯𝓻𝓸𝓶 𝓹𝓪𝓲𝓷.. احداث الرواية حول شُرطي يدعى "Mateo/ماثيو" أُرسل للتجسس على افراد عصابة الشيطان الذين يتزعمهم "Leo/ليو" يروي الحكاية "Bran/بران" صديق ماثيو المقرب و سيشاركه السرد"Martn/ مارتن" اليد اليُمنى لزعيم العصابة ستروى القصة من طرفين...كي نُدرك الاختلاف فكلٌ منا يحكي حسب مشاعره و معتقداته! الرواية لا تميل للمثلية ولا تتعلق بها قط ولا تدعم او تشجع تلك الأفكار المُشينة!
عِندما تعثرت الشياطين|¦ جنون أنطونيو   by vecher81_stories
vecher81_stories
  • WpView
    Reads 59,174
  • WpVote
    Votes 2,010
  • WpPart
    Parts 31
كَانَ أُنطونيُو حريصًا عَلى تخليد حبّه لـ مولينا، و كأيّ شاب حلم بتكوين عائلة رفقتها في آخر المطّاف ، و لكن القدر فنّانٌ بارع يستطيع قلب الموازين في لحظة كما فعَل مع أنطونيو، حيّث يتمّ قتل حبيبته على يدّ أحدهم في الأراضي الجنوبية.. لم يهتمّ أنطونيو لقهره مثلما إهتمّ للموقع الذّي تشير إليه أصابع الإتهّام، ليجد ملاكًا تبكي بصمت، عندها أطلق شياطينه عليها دون ترددّ غير مدركًا أنّها بريئة و ليست هي القاتلة!
You're Mine  by 098098r
098098r
  • WpView
    Reads 443,387
  • WpVote
    Votes 12,091
  • WpPart
    Parts 51
هــيَ ذيّ عــاريـهُ الـصَــوتُ تَكــسـو كَلِــماتِ الـلقـاء بالـتردد بَــيــنَ نَضَراتُــه الهائِــجـه نَــحَوهــا. انـهُ يُلبــس ابٕتســامتُـه مُـعـطَـفـاً للـصـمـتِ. اَيَــنتهـي الحُــب عِندمٓــا نَـبدَأُ بالّضِحكٖ مـטּٕ الأَشِــياءِ التــي بَكــينّا بِـسـببـُها يَوماً .؟ نَـضـَرتُ للصَـغيـره المُطـابِــقه لِــوَجْه امـهـا بّمـلامِحُــها المـَلائـكـيه. تَحــَدثتّ بِــصوتُــهـا الرَخـيـمّ الــذي يُهَــدد مَســامـعـي بالـخُمــوُل. _ ݪا تَفــعــلـهُـا اَرجُــوكً. قاَلــتُ بِــخَــوفً واَضــحٓ لِمَــسـاَمِعــيّ وكــأَنـيْ ســأَســحبُ طَــوقِ نَــجــاتُــهـا. _ خُــذُهــاَ.