عندما فتحتُ عينيّ، لم أكن في عالمي. لم أكن في جسدي. كنت في مكان غريب، داخل شخص غريب، والأهم... داخل شرير رواية من المفترض أن يموت قبل بلوغه الثامنة عشرة. اسمه ليونيل كارستين، الأمير الرابع للإمبراطورية، الشخص الذي يكرهه الجميع، ليس لأنه طاغية أو وحش متعطش للدماء، بل لأنه مجرد عبء ميؤوس منه. مريض منذ ولادته، ضعيف، لا يستطيع حتى الوقوف طويلًا دون أن ينهار. الجميع، من والده الإمبراطور إلى أقل الخدم شأنًا، يعرفون أنه لن يعيش طويلاً... وأنا أيضًا أعرف ذلك. لكن المشكلة؟ ليونيل لا يهتم. لقد تقبّل موته منذ زمن. لم يقاتل يومًا، لم يحاول إثبات نفسه، ولم يبحث عن علاج. عاش في انتظار النهاية، وأنا الآن محبوس في جسده الضعيف، أشعر بمرضه في كل نفس، وأعرف أن العد التنازلي لنهايته قد بدأ. أمام هذا الوضع، اتخذتُ قراري: لن أحاول النجاة، لكنني أيضًا لن أعيش كجثة تنتظر الدفن. لكن عندما أعلنت رفضي للعلاج، لم يكن والدي الجديد-الإمبراطور-راضيًا. لقد قرر أن يجبرني على العلاج بالقوة، وهنا بدأت المشكلة. لأن هذا الجسد لا يريد الشفاء. كلما حاولوا إنقاذي، كلما ازداد المرض سوءًا، وكأن جسدي نفسه يرفض الإرادة التي فرضوها عليه. والآن، وأنا عالق بين حياة لم أخترها وموت يقترب، أدركت شيئًا واحدًا... إذا لم يكن الموت هو النهاية فم

مدري

"الى امي العزيزة" كلمات نسيت الطريق إلى مسمعي هذه آخر كلماتي اصورها لكم في قصتي هذه راجية ان تحيا فيه فالشخص يموت عندما ينساه الناس

˖⁺‧₊˚ ˚₊‧⁺˖✮-------------------✮˖⁺‧₊˚ ˚₊‧⁺˖ وسط الضباب الذي يغطي السماء ويعانق الأرض، تلتقي أرواح متناقضة في صراع بين القدر والإرادة. مويتشيرو، الهادئ ذو النظرة الحالمة، يقبل الحب كحقيقة لا مفر منها، بينما ريمي، العاصفة المتمردة، ترفض الاستسلام لمشاعر تهدد كبرياءها. هو الضباب الذي يجمع بينهما، بين هدوئه وغموضه، وبين عواصفه التي تشتعل مع كل لقاء. لكنها تدرك سريعًا أن المشاعر مثل الضباب، لا يمكن احتواؤها، ولا الفرار منها. فهل ستبقى ريمي عنيدة أمام نداء القدر؟ أم أن قلبها سينجرف مع الضباب، حيث ينتظرها مويتشيرو؟ ˖⁺‧₊˚ ˚₊‧⁺˖✮-------------------✮˖⁺‧₊˚ ˚₊‧⁺˖

ماذا لو اخبرتك انك مضطر لعيش حياة لا تريدها و لكنك ستفعل ذلك كي تعود لك حياتك الاصلية هذا ما حدث مع بطلتي قصتنا كلارا و كارلا توأم متفقتان و متحابتان تحبان نفس الاشياء و تكرهان نفس الاشياء كانتا مثالا للتوأم المثالي و لكن في يوم من الايام تعثر احداهما على مرآة و تحتفظ بها لكن بعد توالي الاحداث السيئة تكسرانها دون قصدهما فتضيء المرآة و يخرج منها...... ماذا سوف يحدث للتوأم؟و هل ستكونان بخير؟ و ما سر الامرآة و اختفاء التوأم؟ احداث غريبة و ابطال جدد ظهروا بعد ذلك فان كنت من محبي المغامرة و التشويق فستعحبك هذه القصة ان شاء الله هذه مجرد تكملة و اذا اردت قراءة البارتات السابقين اذهب الى حسابي القديم fayznashaoy احبكم ادعموني✌

﴿بين جدرانِ القلعةِ السوداء، تُجبرُ على اختيارِ 'زوج' من بين وحوشٍ تتلذذُ بألمِها... لكنَّ اختيارَها يفتحُ باباً لجحيمٍ جديد! هل تستطيعُ النجاةَ من لعنةِ القصرِ أم ستغدو ضحيةً أخرى تُعلَّقُ كتحفةٍ دمويةٍ على جدرانِ العرش؟🔥🗡️﴾

خرجت من قفص من حديد صدأ وهي تهرب ، تريد الحرية ولكنها سقطت من الهاوية لتكون تحت رحمة شخص فقد ما يجعله إنسان .. إنه بإختصار قفص آخر ولكنه أكثر فخامه ، فهو صنع لها خصيصًا وصنع من الفضى كي لا يكون مثل الحديد يصدأ في يوم ما ، بل من نوع فاخر ~ # 1 خيال 3# فانتازيا # 4 مأساوي