- قلبً يحبك بِصدق ، لاتهجره وتتركـه يضيع وسط زِحام دُنيا ماترحم - غلطه صغيره ترتكبها بطلتنا تغَير حياتها ! وَراء نِقاء آل حبيب ظِلال .. للكاتبه : ظّل 🇸🇦 تنـويه : الروايه من وَحي الخيال ..

حسابي تيكتوك: @cherrycosmos586 تخيل تحب شخص، وتكرهه بنفس اللحظة... تشتاق له، وتتمنى يختفي من الدنيا؟ تثق فيه بس تحس إنه واقف ينتظر سقوطك ذا هو صقر لي أنقلب حاله في يوم و ليله ما عاد أحد يعرفه حتى هو يمكن نسى نفسه كان طيب، حنون، ولد ناس لين انهدّت طيبته بليلة وقام من تحت الرماد رجال لا يرحم. يسكت كثير، لكن سكوته ما هو رهبه سكوته قنابل تنفجر و"روح"... بنت عمه، مدلّعة الديرة، بعنادها، بقوتها، بهربتها، برجعتها. هربت و رجعت ولقَت الدنيا طاحت على راسها، وكل شيء آمن صار يخوف... حتى صقر، اللي كان تظنه سند، صار ما تدري هو أمان؟ ولا نار تنتظرها تغلط؟ وش يسوي القلب إذا صار ملاذه هو نفس الشخص اللي يخوّفه؟ وش يسوي العقل إذا اختلطت المعركة بين الكبرياء... والهوى... والخذلان؟ هذي ما هي سالفة حب، ولا كره... هذي سالفة هوس... يمكن يقتل، ويمكن يحيي. روح : "هو سندي؟ ولا هو اللي يدفعني للهاوية؟ والله مدري..." صقر "تحسبيني أوقف بصفك؟ أنا من صف ما حد يطاله." "لا هو ملاك، ولا شيطان... هو صقر، والحساب عنده غير." "هو يا يخليني له... أو يخليني حطام."

حب طفولة تفرّقوا بعد ما إنتقل البطل "عبدالعزيز" للرياض وكبُر هناك، لكن قلبه ظل معلق بحبّه الأول " جُمان ". بعد سنين، يرجع الديرة عشان يدورها ويتزوجها لكن في يوم، ترسله أمه للبقالة، وهناك يلقى رجال متعاطي يتحرش ببنت!

ما اقارنك بالعين والعين ثنتين اقارنك بالقلب والقلب واحد