‏أتقبلني بما أشعُر ؟ ‏بأخطائي وما يصدُر ‏وما آتيك بالكلماتِ ‏عذرًا عندما أعثُر ! ‏أتقبلني بما فيَّ؟ ‏بدمعي فائض القطرات ‏ضعفي عندما أخسر ‏أتُمسك جيدًا بيدي ‏وحيداً عندما أعبر؟.

اتمَسكُ بَ قِلمي لأُحرّر بعض القيود .

لـنـا في الشِرا؏ حكايـة 🔱 قصة حقيقية بقلمي انا الكاتبة زهراء الساعدي توضيح مهم ‼️ لا اسمح بنقل القصة واقتباس الأسم التابع لها ولا احداثاها وان حدث ذلك ، سوف يتحول الوضع قانونياً.

إمـارةٌ أساسُهـا عَليّ قائمةً على حُب الوَلي يسري في الوريد عشقهم الأزلي ومغروسٌ في القلب تراتيل إسمهُ الجَللِ.. ♛ #الامارة ان شاء الله بقلمي انا زهراء السلامي 💎 *لا احلل نشر الرواية في أي حساب ثاني داخل الواتباد ♥️

لست مستعدًا لكتابة وصف يتم تجاهله. إذا كنت مهتمًا بمعرفة محتوى هذه الرواية، تقدم أمامك مقتطف ❗️

[The original novel ]

― "I love you more than life itself," ― Althea Potter had always been a light. Where James burned wild and reckless, she glowed warm and steady, drawing people in with her laughter, her kindness, and her stubborn belief that everyone carried a spark worth loving. She was the sister who brightened shadows, the girl who never let anyone feel unseen. Regulus Black, on the other hand, was born of shadows. Cold where she was warm, distant where she was tender, sharp where she was soft-he was a boy sculpted by duty, drowning beneath the weight of a name that demanded silence, obedience, sacrifice. They were opposites, orbiting each other in disdain. She saw him as cruel and unfeeling, and he saw her as naïve and foolish. Yet the world has a way of binding the unwilling, and war makes strange companions of enemies. Slowly, through whispered arguments and stolen glances, Althea discovered the boy beneath the mask, and Regulus found himself yearning for the light he had spent his life rejecting. But love in times of war is fragile. It does not always save. Sometimes it destroys, quietly, beautifully, tragically. And when the end came-as it always would-they both learned that hatred can turn to love, and love can burn into something fiercer still. Something unshakable. Something eternal. Something that could only be called devotion. ☽｡⋆

إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟

[BLOOD CONTENT & LOVE STORY ] -حين اقرر الانتقام نار جهنم بشياطينها تتربع في قلبي . - هل أنا إحدى شياطين متربعة في قلبك؟ -انتِ ملاكي شيطان.. حياتي، محاطة باليأس. ظننت أنني وجدت الحب أخيراً، لكن الأقدار كانت ضدي. هو... وريث المافيا، قلبه بين الثأر والحب. أنا... ابنة قاتل والديه، مجرد هدف في لعبة لا نختارها. هل سينتصر الحب؟ أم سيحرقنا الماضي؟ كل نظرة بيننا، كل لمسة، تحمل سؤالاً واحداً: هل سننجو معاً أم ستقسمنا النار؟ تم تنشر في : 2024/3/9 - 𝐉𝐄𝐎𝐍 𝐄𝐕𝐀𝐍 -𝐍𝐀𝐒𝐓𝐘𝐀 𝐌𝐈𝐋𝐋𝐄𝐑

[SEXUAL CONTENT+ Romantic18] أنانية صديقتها مقربة التي كانت تعتبرها كأخت لها كانت سبب بخراب زواجها وطلاقها من حب حياتها وهي حامل في شهر سابع . -من هيَ التّي تنعتيها بالعاهرةِ ، أجّل فلقدُ تناسيتُ أنَ العاهرُ يراى الجميعَ ب مكانتهِ ، وَلكن فل تَحزرِ ماذا ، من أتّهمتني بسرقتهِ منكِ هوَ بالأساسِ مُلكًا لي ! -أنتِ الفاكهةُ التي حُرمت على بني جنسي وحُلت لي فقط يا وتيني. -أفتقدتُ أن أفقدُ عزيمتي برائحتكِ حبيبتي . -جّـيون جّـونِغُکوکْ. -يِّونِغُ لَيندا. مكتملة🌖 تم كتابة في :2022/4/4 وتم انتهاء كتابة:2023/12/27 نشر فصل الاخير: 2024/1/1 12:00 جميع الحقوق محفوظه للكاتبة ممنوع اقتباس من رواية .