(القصة ياوي يعني حب بين ولد × ولد ماتحب لاتدخل) القصة:يامي ياوتومي فتى عادي لديه اخت صغيرة وصديق يعمل بدوام جزئي ولديه مرض بالقلب وفي احدي الايام مات ولكن... بعد ذلك انتقل الى عالم اخر ويعذب بسبب فعلة لم يفعلها ..........والتكملة بالرواية ♡

ثلاثة طلاب ... ثلاثة رجال مافيا. الابيض يلتقي بالأحمر. الأول يرسم الحياة ... والزعيم يرسم الموت. الثاني يضحك ... وصديقه يزرع المرارة. الثالث يعزف ... والمجنون يعزف على الصرخات. براءة تواجه القسوة ... ضحك يلتقي الجنون ... والون الابيض يتحول إلى أحمر... و الموسيقى تتطفئ بجنون... براءة × قسوة ... ضحك × موت ... هدوء × جنون ... فمن سينجو ... ومن سيبتلعه الأحمر؟ . . . . . . . . . . . "رجاءً لا تحرقوا الأحداث ... أمراً وليس طلباً. المخالف؟ بلوك." روايه خاليه من الش***ذوذ الجنس***ي خاليه من العلاقات المحرمه بدات: 2025/9/19 انتهت: الله اعلم متى تنتهي يمنع منعا بات سرقه او تحوير او الاقتباس منها و من يخالف سيتعرض لمسائل قانونيه...

عندما يعود لونيل... الفتى الذي وُلد من علاقةٍ غير شرعية، السرّ الذي حاول إخوته دفنه بعيدًا عن صورتهم المثالية كان أخاهم غير الشقيق، الابن الذي لم يُرِد أحدٌ أن يعترف به، لكن حين تبيّن أنه يعاني من فقدان الذاكرة، لم يكن أمامهم خيارٌ سوى استقباله. فكيف ستكون معاملتهم له؟ وهل سيتقبّلونه كواحدٍ منهم؟ أم سيبقى الغريب الذي يُذكّرهم بخطيئة أبيهم؟ البداية: 2025/10/20 النهاية: --- لا أسمح بتحويل أو تحوير القصة، ولا اقتباسها.

شاب تزوج بعمر صغير من فتاة صغيره أيضاً بالاجبار لتحمل زوجته وكانت الطامة عندما توفيت وهيا تلد طفلها عندها كان بطلنا بعمر لا يتجاوز السابعه عشر استطاع أن يربي ابنه لكن كيف ستكون حياته بعد أن أصبح ابنه في السادسه عشر من عمره وقد كان حساساً للغاية ولكن كان حنان الاب طاغياً عليه فكيف هيا حياتهم التي لا تخلو من صراخ الاب ومشاغبة الابن وتعرضه للعقاب بشكل متكرر؟

في ذلك القصر الفارغ الذي لا صوت فيه ولا همس الخدم الذين يقومون بأعمالهم وذلك الشاب الذي لم يتجاوز السابعة عشر من عمره بعد، يقف تحت ضوء القمر يتأمل النجوم المتلألئة وتلك النسمات تلاعب خصلات شعره الأشقر ، وتنساب دمعة خائنة من عينيه السماويتين لتنزلق على خده ناصع البياض لتقص قصصا من قصص الزمان عن أمسية من الآلام التي تجتمع في قلب خائر القوى الذي لم يعد يتحمل قسوة هذه الحياة. أدورد هو الابن الغير شرعي للامبراطور أيفاند الا انه يعيش في القصر الذي تعيش به اسرة والده الا انهم لا يعيرونه اي اهتمام فهو بالنسبة لهم يعتبر عارا على العائلة يعيش في عزلة في غرفته لا يخرج منها الا الى الاكاديمية أو لتناول الطعام ملاحظة هامة هذه الرواية مش بس مركزة على العلاقات والروابط بل فيها قصة وأساس مش بس قصة قصيرة يعني الرواية لا تحتوي على أي من العلاقات الشاذة هي عبارة عن رواية خيالية من تأليفي بالكامل ارجوا ان تنال اعجابكم علما انني لا ازال مبتدئ لذا رفقا بي 😊

"هل كان علينا ان نسقط من علو شاهق، ونرى دمنا على ايدينا ... كي ندرك اننا لسنا ملائكة كما كنا نظن!." ----- في عالمه الذي بدا مثاليًا له، تحطمت أجنحة الطمأنينة فجأة عندما عَبَث مجهول بخيوط حياته، ليجد نفسه منبوذًا من كل من أحب. بين دموعٍ لم يجف صداها وخياناتٍ تُزلزل ثقته، يبدأ صراعه لفهم من تلاعب بحاضره وسرق مستقبله. هل سيجد الحقيقة عند إنقشاع الظلام، وظهور النور؟لكن، ماذا لو كانت الحقيقة أشد وجعا! ماذا لو كان النور أكثر رعبا! "غيروا لي عالمي" رواية عن الصداقة والخيانة، عن خذلان وسوء فهم، عن حقد وإنتقام، عن فقدان البراءة ... حين نكتشف أننا لم نكن ملائكة أبدًا. الي يحب أجواء الاكشن والصداقة والتحقيق ذا مكانه😊 رواية نقية بعيدة كل البعد عن العلاقات المحرمة.

الجميع قد يعرف بأن مفهوم الأب هو السند لعائلته - - - لكن ما ذنب هاري الذي ولد غير شرعي؟ بيد رجل قد لا يُرحم؟ " هذي الروايه سبق وكتبها بحسابي القديم ونسيت الباسورد وضاع مني، فقررت أعيد كتابتها رغم انها وصلت 19 فصول" انتمى ان يشجعني الجميع للعودة في كتابة روايات • الروايه لا تعني عن كراهية الأب او عاقة الوالدين ⚠︎︎ موعد تنزيل الفصول غير محدد . 2021 junior 9 : Daniel يمنع منعًا باتًا نقل العمل

الكتاب الأول من سلسلة عائلة . آدم باتسي شاب في الخامسة عشر من عمره عاش حياةٌ لا يحسد عليها لا أمٌ تَحويه..ولا أبٌ يَحميه ... كان وحيداً بِطريقةً أمرضته...ضالاً كارهاً لِذاته...بلا دين ولا ديانة...بلا صديق ولا قريب ...حياته بلا مغزى ولا هدف... ذات يومٍ إكتشف أن لديه عائلة ....فهل سيقبل بها؟؟... عائلة ؟؟... إنها نعمةٌ للبعض ونُقمةٌ للبعض الآخر.... الجميع يذهب ويختفي لكن العائلة هي الوحيدة التي ستبقى معك طيلة هاته الدنيا.... فإما أن تكون السند لك والظهر الذي لا ينكسر ....أو أن تكون السبب في تدمير حياتك وتهميشها....إنها سلاحٌ ذو حدين وهذا أكثر شيء مزعجٌ بها ....كان هذا رأي آدم في العائلة التي لم يجرب يوماً الحصول عليها.... لكن هاته العائلة ليست أي عائلة وذاك الأب ليس أي أب .... حينما رآه آدم للمرة الأولى شعر بِمشاعر غريبة ...مشاعر كره الإعتراف بها.. لقد شعر بالانتماء....لقد كان أباه......أب.....هي ليست كلمة عادية.... ليس كل أبٌ يستحق أن يكون أب لكن إدوارد باتسي خُلِقَ لِيكون أباً.... آدم إدورد باتسي.... الرواية صنفت للبالغين لإحتوائها على مشاهد دموية وأفكار انتحارية . الغلاف من صنع المبدعة @_hvtl_

بمرور السنوات تَكتسب شيئاً جديداً لن تُبالي اذ غادر احدهم حياتك، لن تحارب من اجل اي علاقة، لن تتلهف لقدوم شيئ ولن تنصدم... هذا كان شعور السيد الصغير بعد عشر سنوات فهل سيتغير مع الايام ؟؟؟