رواية مثلية شاذة بلهجة العامية العراقية:.، 18 🏳️‍🌈 wlw . Girl and girl ليزبيان گلبـي تعب والدمـع ما جفـه محد سمع نوحي ولا لَه حسـه كل ما أگول ارتاح تطگ بوجهي باب الوجع وتظل همومي تفـه حاچي البشر گذب ووعودن خـدّاعه والعافني خلاني بحسره وساعه ياهو الوفه بهالوقت كِلشي تغيّر بس الجرح يبقى وعليه البشـر شـاعه ردت الصبر بس الزمان اذاني گلي تعال وشمّت العدوانـي حتى الدمع خاين وملّـه بعيـوني بس الحزن يوفـه وعايش ويّـاني

فتاتان يلتقيان بِمقهى عن طريق الصُدفة وتبدا رِحلتهم ، أقرا لِتعرف ماذا سيحدث .

تدور قصة الرواية حول نجمة، فتاة شابة تعيش حياتها في بيئة محافظة، وتواجه العديد من المشاكل في المنزل، ومن بين هذه المشاكل فقدانها لأمها تلتقي نجمة بـ سما، فتاة جذابة وجريئة تثير اهتمامها، وتتطور بينهما علاقة حميمة تتعرض للكثير من العراقيل والمشاكل بسبب ميولهما الجنسية . قراءة ممتعة ♥️

"ذلك الذي يعتاد، لا شفاء له."

"بابا ياقوت شنو هاي المحادثه والصور اللي بجهازج" "أزعجتج حضرة جنابج " "شلون تگدرين هيج اتسوين بيه احجي گولي انطقي" الرواية/ ليزبيان عراقيه

انتشال ، من ظَلام القسوه ، إلى نور الحَنان. *مثليه ، علاقه ليزبيان

نور فتاة من العراق عمرها ١٧ عام من بغداد تسكن مع امها بعد انفصال والديها تتعرف نور على فتاة في الثانوية وتكن لها مشاعر الحُب وتحاول جاهده التعرف عليها والدخول معها بـ علاقة القصة حقيقية حدثت بين عامي ٢٠٢٠ و ٢٠٢١ مع عدم ذكر الاسماء الحقيقية لتجنب حدوث مشكلة ، قراءة ممتعة أحبتي

قصة ب الهجة ألعراقية تَحديداً في محافظة بَغداد ألعزيزة، تَتحدثُ ألقصة عَن امرأة فَ ثلاثين مَن عمرها وفتاة فَ ألعشرين مَن عمرها يَلتقيان بَرفوف أحدى مَكاتب بَغداد وَهنا تَبدأُ قَصتنا مَع بطلاتنا ألقصة لزبيان أن گنت لا تحب هذه النوع مَن ألقصص فَ لا تقرء، ملاحظه: ألقصة تمت أعادت گتابتها لأنني حذفتها وأليوم إعيدوُ كتابتها، فيها عَبرة ليست كتابتها تَسلية فقط بل بها عَبرة تَعلمنا سَنعرفها في نهاية أتقبلُ ألانتقادات ب أحترام ولطف، أستمتعو ب ألقراءة