في عالم يخنقه شرف النبلاء وتقاليد الطائفة الصارمة، يحاول هيونجين وفيلكس الحفاظ على قالب حبهما المثالي كنبيلين محترمين. لكن هيونجين تنهكه الرغبة لاستكمال هذه العلاقة بطرق لا تليق بمكانته الرفيعة، يدفعه يأسٌ عميق إلى استخدام قواه السحرية لتنويم فيلكس مغناطيسياً، ليخلق لنفسه عالمًا موازيًا تسوده الرغبة والجنس. من خلال التكييف اليومي المستمر، بدأ عقل وجسد فيلكس يستسلما تدريجياً للمتعة...

مجلد 3 من رواية_ [ تكملة الأحداث جزء 2]

-مكتمله- حينَ يَقع راكبُ دراجةٍ ناريةٍ خَطير في حُب راقِص لِسانُه كـ السيف

إذا كان عقلك الصغير هذا لا يفهم أنك لي فسوف أثبت لك مرة أخرى بطريقتي إنك ملكي وحدي!! ⚠️⚠️ʙᴏʏ ᴘᴜꜱꜱʏ - ꜱᴍᴜᴛ.

hyunlix

لـي فيليكـس هو زوج لـي مينهـو منـذ خمـس أعـوام بينمـا هـان جيسونـغ هـو حبيـب الأخيـر منـذ الثانويـة كـل شـيء كان بخيـر، حتى قـرر مينهـو إحضـار حبيبـه ليسكـن معـه و زوجـه فـي المنـزل.. •غلافها من صنع صديقتي.. •اي تشابه بالإسم او الأحداث مع رواية أخرى هو صدفة.. •لا أسمح بإقتباسها او تحويلها او ما شابه..

Hyunlix mafia

تعرفاً على بعض عبر الانترنت , هل ستكبر هذه العلاقه لتصبح هوس الجنون ؟

هوانغ هيونجين، الابن الأكبر لعائلة مافيا عتيدة، بارد الملامح، قاسٍ، يحمل في داخله جنوناً قاتلاً. أمّا لي فيلكس، فملاكٌ في نظر من يستحقون عطفه، غير أنّ أعماقه يخفي شيطاناً لا يقلّ وحشية. كلاهما وُلدا في عائلتين من عالم المافيا، عائلتين متحالفتين على الودّ والمصالح. هيونجين كان جزءاً من نبوءة قديمة، تنبّأت بأنّه متى ما تزوّج، فلن يحكم فقط عالم المافيا، بل سيدين له العالم بأسره. لهذا، كان والداه يتلهّفان لتزويجه بأسرع ما يمكن. وحين واجههما مدّعياً كذباً أنّه لا يميل إلى النساء، سعوا إلى إقناع عائلة "لي" بتزويجه من أصغر أبنائهم، فيلكس. لكنّ هذه الخطوة لم تلقَ استحساناً لدى الابنين، فاشتعل بينهما النفور والتوتر. غير أنّ ذلك لم يكن سوى بداية لحبّ محفوف بالخطر. ومع مرور الوقت، تماسك حبل العلاقة بينهما، لكن سرعان ما راحت العواصف تعبث بمصيرهما، وبدأ كل شيء ينهار. فهل سيكون حبّهما قادراً على حجب ظلمة القدر، أم سيبتلعهما السواد قبل أن يبلغا الخلاص؟

لم يكن يريد أن يقع في الحب، لكنه سقط رغمًا عنه. لم يعد قادرًا على الابتعاد، مأخوذًا بابتسامته، مسحورًا بعينيه، وبالطريقة التي يتحرك بها، خاصةً حين يتجرّد من ملابِسه، يزداد افتتانه به. سيظل يراقبه بصمت، ينتظر اللحظة التي يتمكن فيها من أن يقول: إنه لي. وعندما يحدث ذلك، لن يسمح له بالرحيل أبدًا... حتى لو توسّل.