رغم أن البحر يشهد إنتصاراتي، ولكنني بحضرة عيناك غرقت " تجيدين إستخدام السلاح ". " من يقف خلف ريس لا يحتاج إلى ذلك ". جون دي ريس || جيون جونغكوك. بيرل || لي دي أن.

" يحدث أن يمر بى شهر مليئ بكَ بوجودك وبرائحتك بصوتك وعيناك ، وكل ما أستطيع قوله لك أنك كنت لي كل شيء ، كنت أمنياتي وأحلامي ، كنت إكتفائي وإطمئناني كنت لي كل شيء قبل أي شيء. " فماذا أخبرك عن سيبتمبر؟؟.. جيون جونغكوك. كيم سو يونغ.

بين مكان ومكان وجدت نفسي تائهه فارغة مليئة بالضجيج وأفكار عابثة ونهاية سوداويه مؤرقة تغمرني وبخطوات متعثره كنت أجوب الطرقات أبحث عن ملجأ لي ولقلبي... فخانتني قدماي وهانذآ امام مكان قيل فيه ' حيث اللاعودة, إما نجاتك أو خلاصك, بدايتك أو نهايتك وجدت بدايتي ونهايتي معك'. جيون جونغكوك. هوانغ ميراي. الرواية خاصة بـ jksroqia الغلاف من تصميم venna14 الغلاف الثاني من تصميم اية

"أنتِ قَبيحة؟ أَيُّ مِزاحٍ هذا؟ كَيفَ يُمكنُ لِامرئٍ أَن يَكرهَ الشُّوكولا؟ أَنتِ مُختلفة، مُختلفةٌ عَنِ الجَميعِ، وَهذا ما يُعجبُني بِكِ... أَرغَبُ في احتوائِكِ بَينَ ذِراعَيَّ، وَأَخذِكِ بَعيدًا عَن هذا العالَمِ القاسي، إِلى مَكانٍ لا أَحدَ فيهِ... فَقط أَنا وَأنتِ... أَتساءلُ، هَل يُمكنُني أَن أغدُو مُضيئًا مِثلَكِ؟ هَل سَأتمكَّنُ يَومًا مِنَ الوُصولِ إِلى مُستوى الإِيمانِ الَّذي يَشعُّ مِن أَعماقِكِ؟ أَخشَى أَنَّ الأَمرَ يَبدو لي مُستحيلًا، هاجَر وَلَكن... لكِن أَعدُكِ، سَأصلُ إِلَيكِ، مَهما كُنتِ بَعيدة، مَهما كانَ الوُصولُ إِلَيكِ أَشبَهَ بِحُلمٍ، سَأصعَدُ كُلَّ دَرَجةٍ أَمامي حَتَّى أَبلُغَكِ، سَأشقُّ طَريقي نَحوَكِ بِبُطءٍ، بِثَباتٍ... فَقط دَعيني أَرتقي، دَعيني أَقتَرِبُ مِنكِ خُطوةً بِخُطوةٍ، حَتَّى أُلامِسَ النُّورَ الَّذي يُحيطُ بِكِ، دَعينِي أصعَدُ بِبُطء" - كِيم نَامجُون - بَارك هاجَر

• مُكتَمِلَة • حِينَ يَسكنُ الشّكُّ قُلوبَ العُشّاق، وَتَبدَأُ الرِّيبةُ تُعَتِّمُ عَلَى عُقُولِهِم، يَصِيرُ العَاشِقُ مَاقِتًا لِما كانَ يُحِبّ، وَيَتَحَوَّلُ المُخلِصُ إِلَى خَائِنٍ في عَينَي مَن أَحَبّ، فَتَسقطُ قِيَمُ البَرَاءة، وَيُعَاقَبُ الأَبرِيَاءُ كَما لَو كَانُوا مُجرِمِين. وَحِينئذٍ، يَدفَعُ الحَاضِرُ ثَمنَ أَخطَاءِ المَاضِي، ضَحِيَّةَ زَمَانٍ غَاشِمِ. رُفِعَتِ الأَقلَامُ، وَجَفَّتِ الصُّحُف، فَصَارَتِ الكَلِمَاتُ رَمَادَا، وَمَا بَقِيَ سِوى صَمتِ الحَسرَاتِ الَّتِي تَحكِي قِصَصَ الأَحلَامِ المُنهَارَة.

هَا أَنَا ذِي أقِفُ عَلَى عَتَبَةِ قَدَرٍ مَجهُول، وَأُزَفُّ إلَى رجُلٍ لَا أعرِفُه، لَا أعلَمُ شَيئًا عَن مَلَامِحِه، وَلاَ عَن مَا يُخفِيهِ قَلبُه. تُرَى، هَل سَيَكُونُ مُرعِبًا كَما يُخَيّلُ لِي؟ أم لَعَلَ اللُّطفَ يَنسَابُ مِن عَينَيه؟ أَم هَل سَيَكُونُ جَمُوحًا لَا يَحُدُّه شَيء؟ حِينَ التَقَيتهُ أَخِيراً... بَدا لِي بَعِيدَ المَنَال... بَارِداً حَدَّ التَّجَاهُل، بَل وَمُخِيفًا حَتّى! كانَتِ المَسافَةُ بَينَنَا هُوَّةً لَا تُردَم، وَظَنَنتُ أنّي أمَامَ قَدَرٍ لَم وَلَن يَبتَسِمَ لِي. لَكِن، أكَانَ ظَنِّي فِي مَحَلِّه؟ رُبَّمَا أخطَأتُ التَّقدِير، بَل وَأخطَأتُ إلَى حَدٍّ بَعِيد... فَفي هَذهِ المَسافَةِ الشّاسِعَة، اكتَشَفتُ أنّي، وَدُونَ أن أُدرِكَ كَيفَ أَو مَتى... قَد وَقَعتُ فِي حُبِّه...

طفلٌ تلاشى في الدَّم وغابا ما عادَ يَحلُمُ بالضِّياءِ شَبَابا يا لِلسُّخريَةِ فَهلِ ابتَسَموا سُرورًا؟ لَمَّا انتَزَعوا مِن الطُّفولَةِ بَابا؟ هل كَانَ يَكفِيهِم دَمي وَبُكَائي؟ لِيُقيمُوا مِن جَحِيمي عِيدَ غَابا؟ سَأُحقِّقُ الوَعدَ الذي أَوصَيتِني سَأُشرِقُ لَيلَ المَوتِ جُرحًا عَابا سَأرسُمُ بَسماتِ الجُحودِ بِراحَتي وَأُشقِي الشِّفاهَ بِسُيوفِي عِقابا أَلَمْ تَكُنْ تَرجُو المَنونَ سَعَادَةً؟ ها قَد أَتيتُ بِهِم لِتَلقَي الجَوابا! أجَل أنتِ لَم ترُومي دَربَهُم لَكِنَّهُ دَربٌ أَتَاني اغتِصَابا كُلُّ خُطوَةٍ مِنِّي سَبِيلٌ لِثَأرِكِ وَكُلُّ ضَحايايَ انطِفَاءً يُذَابا أَشعُرُني مَع كُلِّ بَسمَةِِ أتلاشى وَبِتُّ فِي الجَحِيمِ أَرثِي شَبَابَا! • جِيُون جُونغكُوك.