EliVerseb3
بعد تلك  الحادثة غامضة، تستيقظ "ليليا" من غيبوبة لتجد نفسها سجينة في منزل جدتها...
جدة لا تشبه البشر، تخفي وراء ن ظراتها الباردة تاريخًا أسود وأسرارًا لم تُكشف بعد.
في العتمة، همسات... خطوات... وذكريات قديمة تتسلّل إلى عقلها،
أبرزها كتاب محرّم كانت ممنوعة من لمسه: الميثاق الثالث عشر.
بين جدران هذا البيت البارد وسقيفته الملعونة،
تقف ليليا أمام خيارَين: أن تظل ضحية... أو أن تصبح ساحرة!
لكن...
فتح أبواب الجحيم، أسهل من إغلاقها.