انتقام، حب، خيانة، ودوامة مشاعر إنسانية معقدة... واللي يميزها هو التناقض بين "الحرام" و"الحلال"، وبين "الضحية" و"الجلاد"، وبين "الحب" و"الثأر". من هوه ابن الحرام ؟ ما هو الثار؟

"لاأسَتبيح نـقـل الــروايـة" الروايه تقفلت

في منتصف ادلهم الليل ...مكائد مدبرة ...اوجه مرعبة ...لمسات خفية ...صرخات صامتة...خطوات خائنة ... 🚫غير مبري الذمة الياخذ الرواية ينشرها على واتباد او اي برنامج ثاني ...

في زاوية مظلمة من هذا العالم... يُخبّأ ملفٌ لا يجرؤ أحد على فتحه." ملف سري، لم يُكتب لأعين البشر، بل لحماية أسماء لا تُقال، وحقائق لا تُغفر. بين طيّاته، يكمن مصير... ويُحيك خيطاً من الغموض حول كل من اقترب. هي... فتاة عاشت على هامش الأمان، في غربةٍ تخفي بين طيّاتها أوجاع وطنٍ بعيد. ذكيّة، مثابرة، لا تعرف الاستسلام، تمشي على خيطٍ رفيع بين الصواب والخطر. وهم... رجال بلا وجوه، يراقبون من الظل، ويُسقطون كل من يلمس السرّ. حين تتقاطع طرقهم، يبدأ كل شيء... من هو الذي سوف ينجو من هذا الخطر؟ وكيف ستكون النهاية؟ "الملف السري" "بتول ابو الليل"

ِولِدتْ بثلج موسكو، بس بدمها نار من جنوب العراق، تِحچي روسي، وتحلم بصوت أمها، وتسمع حچايه أبوها مثل تراتيل الأشواق. "إيتن"... بين صورتين معلّقتين، وطن غايب، وذكريات تنين، أمها راحَت... وبقت وياها وصايا، وأبوها حاضر، بس صامت سنين. عند مفترق الطرق، توقّف العمر لحظة قرار، تروح للوطن المجهول؟ لو تبقى بأمان الانتظار؟ هي مو بس حكاية بنت... هي صراع دم، ولهجة، ودار، ويمكن... حبّ يشق لها طريق، من الغربة... لاحتضان النهار

" آيْزِس سترونج "، طالبة في الثانوية تعيش حياةً عادية رفقة والدتها في بريطانيا، لكن حياتها الهادئة تلك إنقلبت رأسًا على عقب عندما بدأت فجأة برؤية كائنات ومخلوقات غريبة لا يستطيع أحد رؤيتها سواها، ورغم إتهام الجميع لها بالجنون ظلت عازمة على حل الألغاز التي تُغلف حياتها حتى توصلت لحقيقة مخيفة. حقيقة أنها ليست بشرية بالأصل. في هذه الأثناء، تتقاطع طرقها مع مصاص دماء يعقد معها صفقة لحمايتها من أعدائها الكُثر، والمقابل كان أن تكسر آيْزس اللعنة التي أصابت سُلالته، لعنة أفقدته مشاعره وجعلته بلا إحساس أو مشاعر. ملاحظة : -الرواية تندرج ضمن " الاحتراق البطيء" أو Slow burn - تصنيف البالغين لا يعني إحتواء الرواية على مشاهد مُخلة بالحياء ،إنما هو لمعالجتها قضايا نفسية وإجتماعية.

في مدينة لا تعرف الرحمة، حيث تُنسج الصداقات بالأسلحة وتُباع الولاءات بالدم، يعيش "إنزو ديلا تورّي" - رجل لا يرحم، لا يغفر، ويمتلك قصرًا تحيط به الأشجار وأسلاك الكهرباء، كأنه سجنه الخاص. حين تلتقي "لارا"، العميلة السرية التي أُرسلت لتدمير قلعته من الداخل، يجدان نفسيهما في لعبة قاتلة من الأسرار والخيانة، حيث لا مكان للضعفاء، وقد يكون الوحش هو الوحيد القادر على إنقاذ من كانت تعتقد أنها صلبة. بين النيران والأعداء، تتداخل الخيانات مع المشاعر، وتنقلب القواعد رأسًا على عقب. في هذه الحرب، لا أحد يعلم من هو العدو الحقيقي، ولا من هو الصديق. "بين نيران العدو"... حيث تتراقص الأرواح على حافة الهاوية، والانتقام لا يعرف رحمة.