زواج مفروض، مشاعر متضاربة، وقدر يختبر القلوب... فهل يتحول الغصب إلى حب؟ ضاري وعطوى

قصر "صدى القصر القديم" بالرياض يجمع ضاري وعطوة. يبحثان فيه عن إلهام، ويكتشفان قصص حب قديمة، مما يشعل شرارة حبهما. يواجهان تحديات ويكشفان أسرار الماضي، ليكتبا قصة حب قوية تتجاوز الزمن. روايتي الاوله أتمنى تقرونها 💞

تحكي القصة عن قلبين تغربلوا بالحياة لين ما انربطت اقدارهم مع بعض ضاري الشري الي الكل يحسب الف حساب قبل لا يكلمه وعطوة الي الحياة دفنتها باوجاعها والموت اخذ احبابها

"الروايه غير مقتبسه من اي عمل..مجرد ذكر لأسماء شخصيات المسلسل ولا تمس الممثلين بأي شكل..وجميع الشخصيات خياليه ولا علاقه لها بالواقع.." 🛑متوقفه🛑

الرواية الثانية لعطوى وضاري، بعد محيط الأزرق

الهواء فوق السطوح له طعم مختلف، وخصوصًا في الأحياء القديمة، اللي تحس إن كل جدار فيها حافظ سر، وكل شباك قد سمع وعد أو وداع او قصة حب لا توجد إلا في الروايات.

في حي شعبي قديم، يكتشف شاب وفتاة خريطة تقود إلى سر كبير. مطاردون من زعيم عصابة شرير، ينطلقان في مغامرة تغير حياتهما، وتنتهي بحب لا يشبه أي حب

قصة مختلفة تماما عن المسلسل لكن بنفس الشخصيات و الرواية لا تمس الممثلين ابدا فهي من وحي خيالي

الروايه ما تمس الممثلييين بشيء كله خيال عطوني رأيكم عليها حينَ يعود الغريب إلى مكانٍ كان له وطنًا، لا تعود الأرض كما كانت... وإذا التقى الصمتُ بصوتٍ يعرف الطريق إلى القلب، تبدأ الحكاية. في قريةٍ هادئةٍ تُخفي صدى الذكريات، تتقاطع طرق "ضاري" و"عطوى" من جديد - هو الذي ظلّ يحمل الأسئلة في صدره، وهي التي تعلّمت أن تخفي الإجابات خلف الحذر. روايةٌ تنبض بالصمت، تتشبّث بالتفاصيل، وتروي كيف أن بعض القلوب... لا تنسى، حتى لو حاولت