🦋The novel is sexual 🦋 لم اتوقع يوما أنني سأقع لخطيئة مع رجل بسن والدي و ليس اي شخص كان رجلا صارما و اوامره لا تناقش... لم يكن رجلا عادي.. كان من يضع قوانين للبلاد لكنه لم يكن الرئيس!... بسببه تعرفت على عالم جديد.. و اسرار سياسية ربما لا يعرفها اغلب المواطنين. ثم بسببه اكتشفت عدة اسرار و انه من الاول كان متصل بي بطريقة ما "لديك حماية خاصة فراشتي.. تحت اوامري لذا ستكونين محمية من طرفي دائما" "إن ڪنت فتاة هذا لا يعني أنني ضعيفة و أحتاج إلى حمايتك سيد جيون" "انا لا احميك لأنك فتاة..انا احميك لانك فتاتي" ملاحظة: الرواية فيها مشاهد جنسية صريحة قد لا تعجب البعض منكم ان كنت كذلك لا انصحك بالدخول جَمِـــيـــــــّع آلَحً ـقــوُق تــــعــوُد لي لا أسًــــمِـــح بتاتا بأخذ الفــــــكَرة أوُ ثًـــــحً ـويلَهِآ آوُ ثًــغــــيير آلَشـخــصـــيـــّآت آوُ نـــــــٌقــــــلَهِآ لَآية مِـــنــــٌصـــة آخــرى دوُن آذنـــــــٌي🎀🎀

توفيت زوجة دانتي كافالارو منذ أربع سنوات لكن ذكراها لا تزال تطارده. على وشك أن يصبح أصغر رئيس في تاريخ أوتفيت شيكاغو، يحتاج دانتي إلى الزواج مرة أخرى أو المخاطرة بالظهور ضعيفًا. تم اختيار فالنتينا لهذا الدور. لقد فقدت هي أيضًا زوجها، لكن زواجها الأول كان دائمًا للاستعراض. حتى بعد وفاة زوجها، تحمل فالنتينا ثقل أسراره معها - لحماية شرف الرجل الميت ونفسها. مع زواجها من دانتي، يهدد قصر أكاذيبها بالانهيار. تخشى فالنتينا أن تكشف ليلة الزفاف سرها، لكن مخاوفها تثبت أنها لا أساس لها عندما يتجاهلها دانتي. سرعان ما يتحول خوفها إلى ارتباك وغضب. سئمت فالنتينا من ان يتم تجاهلها. إنها مصممة على جذب انتباه دانتي ورغبته، حتى لو لم تتمكن من الحصول على قلبه الذي لا يزال ينتمي إلى زوجته المتوفاة. تريد الاستيلاء على قلبه البارد ولكن قد تضطر إلى الاكتفاء برغبته.

الـكِـتَـاب الأول(مكتملة🍒) كان حبه إياها عفيفا نقيا، يكن لها الهوى في سر الفؤاد سنين طوالا، لا يفصح به ولا يبديه، بل يرتقبها من بعيد نظر المتعبد في محارم التقوى، لا يكسر بينهما حاجز الحياء والاحترام. شهد نشوءها مذ كانت طفلة تخطو في رباع البراءة، حتى غدت في ربيع شبابها بهية الطلعة والسيماء. بينما هي كانت تراه إلا شقيق صديقتها كان يراها هي زوجته المكتوبة وشريكة دربه على سنة الله ورسوله؛ نيته ناحيتها كانت طاهرة لا شائبة فيها، ومحبته صادقة كصدق العهد الأول؛ رعاها في خفايا الوجدان كزهرة بذرها في تراب العفاف وسقاها من نبع الإخلاص حتى أتى يومها، فجاء بها إلى بيته عروسا حلالا طيبا.. (الروايـة ليسـت دينيـة و إنمـا ذات طـابـع دينـي) رَائِــف مَـالافـوريَـا جَـواهِـر روزفِـلـت بدأت : 15/08/2024 انتهت: كل الحقوق محفوظه لـ صفحتي على الواتباد !! لااسمح لاحد إتهامي بالسرقة لمجرد تشابه بالأفكار و الكلمات!! إن لـم تنل إعجابـك القصـة المرجـو عدم متابعتهـا و إلقـاء تعاليـق سلبية اتجاههـا