It's indescribable. 👇🏻⭐
3 stories
أميرة وحش المشرط | Princess of the Scalple's Beast by Daisy_tq_
Daisy_tq_
  • WpView
    Reads 1,770,560
  • WpVote
    Votes 77,301
  • WpPart
    Parts 61
|| متوقفة مؤقتًا بسبب إمتحانات البكالوريا وستعود شهر 9!! || ليتيزيا؛ ذات الستة عشر عامًا زفَّ اليها والدها خُطَّته بتزويجها قسرًا من رجل مافيا خمسيني لأجلِ مصالح مشتركة ما بين العائلتين. تخضع مُرغمة للذهاب مع عائلتها من امريكا إلى ايطاليا لغرضِ اتمام الزواج الظالم، الَّا انَّها تتبع خيوط خطتها الإنتحارية اللتي نسجتها وتتمكن من الهرب فتجد نفسها أصبحت امام زعيم المافيا الإيطالية بأكبرها.. ||مشهد|| "لدي صفقةٌ لك". اردفتْ، صوتها به رجفة خفيفة. وكيف لا وهي تجلس الآن امام اكثر رجل مخيف في ايطاليا، لا، بل في العالم السفلي بأكمله! هي خائفة، الّا انّ صوتًا ضعيفًا داخلها ينادي عليها بأن تطمئن.. صوتٌ لا تعرف ما هيته ولا مصداقيته. نفثَ دخان سيجارته وهو ينظر للفتاة الصغيرة بإهتمام. شيء ما حول هذه الفتاة يشدُّه إليها، وهذا وحده لسَابقة. ربما هو شبهها به وبأكبر ابناءه ما جعل نظراته لها اقل حدّية؟ او ربما الرغبة الدخيلة على وجدانه بإبقاءها آمنة.. "ماذا لديكِ يا صغيرة". "أريدك أن تقوم بتهريبي". ○○○○○○○○○○○○ ارجو عدم الحرق ممّن يعيد الرواية.
حبها المحرم by PIAZ-75
PIAZ-75
  • WpView
    Reads 311,424
  • WpVote
    Votes 6,417
  • WpPart
    Parts 23
كُلاً منا يقع بالأخطاء ... ولكن ، يُسارع إحدانا لأصلاحها .. ويستمر الآخر بممارستُها .. فماذا لو كانت خطيئته الوقوع بعشق زوجة شقيقه ؟! ف‏حبها مُحرم، وعناقها جُرم، وقربُها إثم، وهي جنَّة ! أقتربت منهُ وهي تمد كفها الناعم لوجنتهُ الملتحيه ، ليحملها بصورهٍ مفاجئه ويضرب ظهرها بالحائط بعنفٍ لتصرخ بألمٍ وهي تبكي حالما شعرَت بأظافره التي غرزها بخصرها .. لتهمس برعبٍ وهي تنظر إليهِ .. : أنت تؤلمني علي ، ما ا ذا تفعل ..!! ليقترب من أذنها وهو يهمس بجمودٍ .. : تذوقي ولو قليلاً من ألمي ، نجمتي ..!! هزت رأسها بالنفي وهي تصرخ ببكاءٍ .. : بماذا تتكلم أيها المجنون ، أنت تؤلمني كثيراً ..!! صرخَ وهو ينزلها أرضاً ويهزها من كتفيها بعنفٍ لتكتم آهتها بصعوبهٍ .. : نعم مجنون ، مجنون بكِ ..!! 📝🖤
RUN AWAY by MA_DELINE0
MA_DELINE0
  • WpView
    Reads 66,490
  • WpVote
    Votes 2,904
  • WpPart
    Parts 41
أنفاسي عالية، وشعري منتشر بشكل فوضوي على جسدي، وأركض بأقصى سرعتي في تلك الشوارع الفارغة. مظلمة ومخيفة ومرعبة. لكن كل هذا لم يخيفني بقدر ما أخافني من الهروب منه. ثوبي الأبيض، الذي يصل إلى ما تحت ركبتي، مملوء بالدماء التي تسيل من رأسي والجروح من يدي. كل هذا من تعذيب الإنسان الذي كان ينبغي أن يكون مصدراً للأمان. أمام أعين من يتسمو عائلتي. ركضت بكل سرعتي متجاهلة الألم في جسدي، بينما لم أكترث للألم في قدمي العارية. كل ما يتبادر إلى ذهني هو الكلمات. اهربي، اهربي، اسرع! لا تدعيهم يجدوك، سيقبضون عليك، ستعودي إلى ذلك الظلام والألم، سيعذبونك مرة أخرى! اهربي! فجأة وقفت متجمدة من الرعب عندما توقفت أمامي سيارة سوداء كبيرة، وبسرعة ودون أن أدرك شيئاً، خرج الشخص من تلك السيارة حتى لم ألاحظ من هو أو هويته! وبسبب سرعته اقترب مني وحملني على كتفه. ومن الصدمة والرعب لم أتكلم ولم أقاوم. إنتهى الأمر. لقد وجدني عدت للجحيم، أليس كذلك؟