السعاده .... كلمه ليها مليون معنى ومفهوم .... فى اللى سعادته فى الصحه .... وفى اللى سعادته فى فلوس .... وفى اللى سعادته فى شهره ومركز اجتماعى كبير ... وفى اللى سعادته فى حب الناس .... بس اهم معنى للسعاده هو راحة البال .... وزى ما مفهوم السعاده بيختلف من شخص للتانى ممكن برضه يختلف معناه مع نفس الشخص بس لما يتغير الحال .... بمعنى ان اللى انت بتحلم بيه النهارده بكره هو اكتر حاجه انت هتكرهها وعلى رأى عمنا صلاح جاهين ما بيقول : لا تجبر الانسان ولا تخيره .. يكفيه ما فيه من عقل بيحيره .... اللى النهارده بيطلبه ويرضاه ... هو اللى بكره هيشتهى يغيره ... وعجبى وزى ما السعاده معانيها كتير برضه ابوابها كتير وطريقها طويل .... فى الطريق ده انت هتتعب كتير وتوقع اكتر بس لازم فى النهايه هتوصل للسعاده اللى انت عاوزها بس اهم حاجه يكون عندك ثقه فى نفسك ولازم تختار الطريق الصح .... هتلاقى فى طريقك اصحاب واعداء .... اصحاب هيتحولوا اعداء و اعداء هيبقوا اصحاب ... دورك بقى تعرف مين الصاحب ومين العدو .... حاجه اخيره قبل مانبدأ لازم تحدد موقفك من الاول .... الدنيا دى مقسومه لأنواع النوع الاول : ناس بتمتلك السعاده بجد وعارفه معناها النوع التانى : ناس عارفه معنى السعاده بس مش عارفه توصلها النوع التالت : ناس بتمتلك السعاده بس مش حاسه بيها ولا عارفه معناها

رومانسي _ غموض _ جرأه

قريباً.... لم يكن تقليدياً او شخصاً يقبل بالرفض .... لذا كان يرى ان طريقته الخاصة في الزواج من تلك الفتاة .... دون ان تعترض حتى ..... فقط هو لا غيره تمكن بطريقة ما.....من دس بعض المواد المخدرة داخل حقيبتها، و فقط القى القبض عليها.... و لم يكن سواه من يمكنه إخراجها من تلك الكارثة و ان تقبل بشروطه سوف يبدو الأمر قاسياً و أكثر شيء شريراً.... لكن هو يفعل فقط ما يريد القيام به.... و سوف تبدو وكأنها تشبثت به مثل طوق النجاة و مرساها الأمن، لكنها ليست حمقاء او بريئة حتى تعتقد أنها يمكن ان تقع في شباكه بتلك السهولة

الكثير يظن الاخطاء التي يقع فيها الأخرون ما هي الا خطأ ،لكنها لن تكون إلا تصحيح لحياتنا.

فيه صراع بين قلبه وعقله وهل القلب هيكسب ع العقل ولا لاء دا الي هنشوفه🤎🤝🏻

هو عصبي ولكنه طيب والكل بيعملوا الف حساب🌚🙄🤍. وهي طيبه ولكن عنيده وتحب أهلها جدا🌚🙄🤍.

"لم يكن لقاؤهما مجرّد صدفة عابرة، ولا كان صراعهما في ساحة العمل مجرّد منافسة مهنية عاديّة؛ بل كان أشبه بمواجهة قديمة بين روحين وُلدتا ليختبرا أقصى درجات التناقض. هو يرى فيها خصمًا يهدّد مكانته، وهي ترى فيه عقبة تتحدّى طموحها، وبين النظرات الحادّة والردود القاسية كانت تُبنى أسوار عالية من كبرياء لا يسمح بالاقتراب. ومع ذلك، فإنّ القلب البشري أعقد من أن يُحاصر، وأعمق من أن يُحدَّ بجدران الكراهية. فما بدا عداوة صريحة لم يكن سوى ستار يُخفي انجذابًا خفيًّا، يقاومه العقل لكنّه يتأجّج في الصمت، ويزداد قوة كلّما اشتعلت الخصومة. لقد شاءت الأقدار أن تختبرهما، أن تضعهما في مواقف تُعرّي حقيقة مشاعرهما، وأن تجعلهما يكتشفان أنّ ما يظنّه المرء كراهيةً قد يكون في جوهره ضربًا آخر من الحبّ، أكثر عنادًا وأكثر صدقًا. وهكذا، كان مكتوبًا أن تتحوّل الساحة التي اشتعلت فيها الحرب، إلى أرضٍ يزهر فيها حبّ لا يعرف الهزيمة، ولا يرضى أن يُطوى في صمت."