[The original novel ]

[The original novel]

[The original novel]

[Original story]

[The original novel]

[The Original novel]

كانت فتاة ملحدة تعاني من الاكتئاب ..... و كان هو الطالب الملتزم الذي يرتل القرآن في المدرج كل صباح . " صِف لي دينك في كلمتين " " صراطٌ مستقيم "

"في قلب القطب الجنوبي، تحت طبقات من الصمت والجليد، هناك بوابة... لا تفتح إلا لمن فقد شيئًا لا يمكن استعادته." 2179، الأرض لم تعد كما كانت. بعد عدة انقراضات رقمية، العالم يدار بتحالفات سرية، وروبوتات أصبحت جزءًا من حياة البشر. لكن حين تبدأ إشارات مجهولة بالتكرار بلغة من خارج الزمن، يتم استدعاء الدكتورة "ليان مراد"، خبيرة اللغة الفيزيائية. ما تكتشفه لن يغيّر حياتها فحسب، بل سيجعلها على حافة انهيار الواقع نفسه. بوابة نولكس ليست مجرد باب... بل اختبار. كل من يعبرها، لا يعود كما كان.

CHRYSAPHENIUS.. بينما تعصف الرياح، وتتحطم السفن على صخور البحر العاتية... وبينما تتفتح الزهور في صمت الليل، ويسقط المطر الذي يروي الأرض العطشى... وعندما.. تهرب الشمس، وتغيب وراء الأفق، بينما يتألق القمر بأشعته الفضية فوق مياه هادئة... يركض الزمن كما لو كان يهرب من نفسه، وأما أنا، فلا زلت أحبك رغم كل شيء، ورغم مرور اللحظات التي كانت تُسقطنا الواحد تلو الآخر. على متن تلك السفينة، كانت الحياة تتلاعب بنا كما تتلاعب الأمواج بالبواخر، ونحن، لا نملك سوى البقاء على قيد الحياة.. " الضيوف ليسوا اصدقائكِ ، لكنك تحبين اطرائهم .. فتظنين انهم كذلك " " الفنان الصادق ليس ما يريده الناس " " اذا كنتِ تريدين الكمال ، اذا كنتِ ضائعة بين السهول والوديان ، امسكي بيدي ، وتحرري .. " " Հավատարմությունը նրանց կողքին կանգնելը չէ, ում սիրում ես, այլ նրանց դեմ կանգնելը "

-- في عالمٍ يختلط فيه الظلّ بالنور، وتتشابك أسرار البشر مع قوة مصّاصي الدماء... تجد أدريانا نفسها مطاردة بوسمٍ أحمر لا تعرف معناه، وبتاريخ لم يخبرها به أحد. حين هربت من قدرٍ مجهول، قادتها الخطوات إلى غابةٍ تغصّ بالظلال... وإلى عينين لم تنسَ ليلهما قط. هناك التقت بـ كاين، الوريث الغامض لأقوى العائلات، صاحب حضورٍ يربك القلوب ويثير الفوضى في كل مكان يمرّ به. هو لا يثق بأحد... وهي لا تريد أن تنتمي لهذا العالم. لكن القدر ربط اسميهما بخيطٍ لا يُرى، وصار كل سرّ يُكشف يدفعهما خطوة نحو عاصفة أكبر منهم معًا. وفي قلب الظلام، تشتعل حرب العائلات... وتظهر قوى كانت نائمة، وحقائق لم يكن ينبغي لها أن تُكشف. بين الغيرة، والصراع، والوسم الذي يلاحقها... تكتشف أدريانا أن ما ينتظرها ليس هروبًا آخر، بل مصيرًا خُتم باسمها منذ زمن بعيد. هل ستنجو من العالم الذي فتح أبوابه لها؟ أم ستصبح جزءًا منه... رغماً عنها؟ ---