بين ردمِ الأرضِ التي جفّت أفواهها وطيات الزمن الذي زهق به الحق وصُفق به للرويبضة، ضجت روحُ فتيةٍ بالفقدانِ والسُغب، فضاعت بين مرافِق الحياة تأتويِ بظلِ حكيم يؤتِم في المكتبةِ وظل حياكةِ إمراةٍ ميتة. فبدأت تكتُب.. لتعيش، لكنها لم تدرِ أنَّ حبرَها سيصيغُ خط نبضِ شخصٍ آخر، شخص يدسُ لها بالأسرار في صُحفٍ مقفرة مغلقةِ على حكاياتٍ وأزمان. • نقيّة تماماً، تصنيف البالغين لإنها تحتوي على أفكار لا تناسب الاطفال من شدّة سوداويتها. © جميع الحقوق محفوظة لي وأي سرقة سيتم التعامل معها قانونياً.

جسد حُوريَّات البحر هُو قَبو مِن اَلكُنوز، شَكلَت دُموعَهم أَروَع اللَّآلئ، دِمائِهم الفاتنة عقَّارًا مُبهجًا لِمصَّاصي الدِّمَاء، وشعرهم الفاتِن المحبوكة فِي أَنقَى أَنوَاع اَلحرِير، ولحمهم اَلطرِي اَلذِي سعى إِلَيه المستذئبون أَكثَر مِن شَهيَّة السَّمَاء. اختلطت مَخلوقات اللَّيل دَاخِل المُجتمع البشَريِّ، ملفوفِين بِصوف الأرستقراطيَّة، مُتخفِّين فِي صُوَر البراءة والنَّبالة، واستمرَّت وحشيَّتهم تُلَاحِق الضُّعفاء والواهِنين. ... قَطرة دمٍ واحدة كَافِية لجذّب وإنِهاءَ حَياة حُورِية البَحر وسَط ذلكَ المُجتمع. الرواية مُترجمة؛ جميع الحُقوق مَحفوظة للكاتبة الأصلية

"لَمْ أكُن أَسْتَغِلُكْ كُنْتٌ اتَشافَى بِكِ"

الكتاب الثالث من سلسلة Forbidden عندما تم إنقاذي من الظلام في مراهقتي البائسة ، تحولتُ من الفتاة المتشردة إلى أخطر الأسلحة البشرية التي تمتلكها البراتفا ، أصبح القتل كشرب الماء بالنسبة لي بعدما ذهبت إنسانيتي و لم يبقى سوى فراغ بارد بداخلي . ليس عندما كنت أهرب لإنقاذ نفسي من الموت و ألتقي أحد ضحايّ الذين من المفترض أنني قتلته منذ سنوات ، كان من الأفضل الموت في شوارع لندن على لقاء أثرى رجال الأعمال في أوروبا في تلك الليلة

تُنفى فلورو إلى جزيرة بعيدة عن جزيرتها الأم، لتكون بذلك فتحت أبواباً لبقية الجُزر لنفي فتياتها والتخلص منهن. ذكرياتٌ مبهمة، حقائق مخفية، اكتشافات جديدة، الغاز كثيرة تقودهم للتمرد والتفكير بالانتقام ممن سرقو منهم الحرية والحياة التي كانو يعيشونها. بين أراضي الجزيرة وخلف أشجارها تكتشفُ حقائق لم تكن على البال. بين كف البحر و جبين السماء. جميع مافي الرواية من أحداث، مشاهد، حوارات، والأبطال من تأليفي الشخصي وعائدة لي فقط، وأي شخص سيفكر مجرد التفكير على اقتباس أو نسخ شيء منها سيتم التعامل معه قانونياً، كما أي فكرة مشابهة لها هي محض صدفة.©

البرُسونا .. ذلِك القِناع الّذي نَرتدِيه مُعظم الأوقات إن لَم تَكُن كلّها .... يَلتقِيان كَأي عَابِرَين فِي لِقَاء دبَّرهً القَدر للمرَّة الثَانِية وَعِند إِلتَقاء العَيون وتَوقَف تُرُوس الوَقت وَالعَقل فَلَم يَعُد ذلك لِقَاءاً عَابِراً بعدَ الآن . ~ Ty ochen obvorozhitelnaya ! . فلتت مِنه هذه الجُمله بلكنه روسيه قويه ونبره عميقه جعلت بدنها يقشعر لثانيه ، ولكنها رفعت حاجبها نحوه بينما قالت بنبره ماكِره . ~ أتستغِلُّ جهلِي بِتلكَ اللغه وتقوم بشَتمي !! . ولكِنّ ضحكه رنانه فلتت مِن حنجرتِه العميقه وهو يهزّ رأسه بإستسلام بينما يخاطِبها بحقيقه مطلقه لم يحاول إخفائها . ~ كلّا.. لم أشتُمك ! ... بل غازلتُكِ بلغتِي الاولى . قاومت تقوّس شفتيها بصعوبه عندما أحبّت ماقاله ، ولكِنّها قالت بغير إكتراث وعدم اعجاب متقنين ناحِيته . ~ سأعتبر أنني لم أسمع ماقلتَ وسأبقى على تخمينِي السّابق ... فمن أنتَ لتغازلني أيّها السّيد . سقطت الإبتسامه من على محياه ، وأظلمت عيناه بلمعه هوس ذات بريق قوي نحوها ، فخرجت الحروف بوقع حتمي لامفر له . ~ أنا ظلّك الّذي يرافقُك حتّى عند غياب النّور . _ إدغَار بروتَاسوڤ . _ غرايس ويليَاميز .

"لماذا تأتين كثيرًا إلى غرفتي؟ هذا أمر خاطئ أن تكون فتاة في غرفة رجل." توقفت نورما عن البكاء لوهلة، مما أربك ماكسويل. للحظة، شعر وكأنها عادت لوعيها لكن سرعان ما عاودت البكاء وقالت بصوت مرتجف: "لا يمكنك أن تفعل أي شيء يؤذيني، أنتَ لست جوش." تجمّد ماكسويل واختفت ابتسامته. جوش مجددًا... سأل بصوت خافت يحاول كبح مشاعره المتصاعدة: "نورما، ماذا فعل جوش لكِ؟" ◦•●◉✿◉●•◦ في عالمٍ يحكمه السحر والقدرات الخارقة، كانت هي الوحيدة التي لا تملك شيئًا منها... لم تكن تعلم أن القدر يخبئ لها دورًا أعظم، لتصبح الشرارة التي تُشعل ثورة لا تنطفئ. ◦•●◉✿◉●•◦ ملاحظة هامة⚠️: هذا العمل أصلي من كتابتي وتأليفي واختراعي وأي تشابه فهو محض صدفة. بدأت الكتابة: 2023 تاريخ النشر: 22/7/2025 انتهت: .../.../... أتمنى لكم قراءة ممتعة 🎀✨

سيولٌ مِـن الألم جرفت هدوءَ أيّامها، ولوّثت بعنف رَونقَ الجمال في عينيها.. لـم يكن الحادث مجرد لحظة عابرة، بل جرحٌ عميق اختطف منها أعزّ ما تملك~ عائلتها التي دخلت في سباتٍ طويلٍ داخل غيبوبةٍ لا تُبشّر بصحوةٍ قريبةٍ أشهُرٌ مِـن الإنتظار...وَ وجع الـفـقد نَحَت على ملامحها خطوطًا مـن الحزن حتى بدت كطائرٍ مكسور الجناح يفتقد الدفء رغم ازدحام العالم مـِن حولهِ~ لكنها لـم تكن وحيدة..كان هناك مـن منحها اليد التي ترتجف لكن لا تتخلى..الرفقة التي لـم تغادرها والقلوب التي احتضنتها دون شروط بين الحبّ والمودة، ومحاولاتها اليائسة للحفاظ على مـا تبقى مـن روابطها الثمينة~ تمضي في رحلتها عبر أربع محطاتٍ مصيرية.. وعندما يحين وقت القرار الذي احلاهُ مرّ يـا تُرى.. أين ستحطّ رحلتها في نهاية قصّتنا؟ يمكنكم قراءتها وكأنها مسلسل، أنمي، أو تتركوا خيالكم يقودكم...♡ ✎ شكرًا @-Fleece- على المساعدة في صياغة الوصف الأولي عندما كنت مبتدئة •

[ 𝐃 𝐑 𝐀 𝐌 𝐀 ] في محاولةٍ يائسـةٍ لإنقاذِ حياةِ والِدتي، قادَتْني الأقدارُ إلى عتبةِ مدرسةٍ ذات سمعةٍ سيّئة، حيث اِلتمسْـتُ أملاً في منحة دراسـيّة تعينُـني، لكنَّ الفقرَ جعلني محـطّ تنـمّر طلّاب النّفوذ والجـاه ، وعلى رأسِـهم "زيـن ياسـودا" الاسـم الّذي يتردّد صـداه كـكابوس في أروِقَة المدرسـة، و من لا يرضخُ لسـلطانه يجدْ نفسَـه في مهبِّ رياح الخطر. لسـوء حظّي صِرتُ أحدَ ضـحاياه... - Bianca. - Zein.

ما زِلتُ أتَسائَل.. لِماذا كَان عَلى الأبنَاء تَحمُل أخطاءِ البالِغين؟ ولكِن مَا حَدث قَد حَدث.. ولا يُمكنك تَصحِيح المَاضِي. -إذاً هَل يُمكنُنِي تَصحِيح المُستَقبَل؟ __ أكرهُه حَد اللعنَة ! لا أتحَملُ مُشاهدَة وَجهِه و أريدُ تمزيقَه بِشدة، سَأفعَل أيَ شيءٍ في سَبيلِ أذيَتهِ نَفسياً وجسَدياً، لا يُهمُنِي ! __ أكرهُها بحَجمِ الأرض والسَماء ! لا أريدُهَا أن تَبتسِم سَأفعَل أيَ شيءٍ في سَبيلِ مَحو إبتِسامَتها المُقزِزَه، أتَمنى لو كَانت فَتى لقُمتُ بِتشوِيهِ وَجهِها بِيَدي ولكِنها فَتاة وأشكُ في ذلك ! __ جميع الحقوق محفوظة لا أستبيح النقل أو الإقتباس والسرقة.