كان فانج لوان نصف ذئب يبلغ من العمر خمس سنوات عندما قتل والده. ثم تبناه مصاص الدماء فانج يانشين اليوم، بعد اثني عشر عاما، وبينما يقترب فانج لوان من بلوغ سن الرشد، بدأت سمات ذئبه في الظهور. تسببت عواطفه التي لا يمكن السيطرة عليها والقوة غير الطبيعية التي يمتلكها في حدوث الكثير من المشاكل الرهيبة. لكن ما لم يتوقعه أبدًا هو أن فانج يانشين، الذي كان يعيش معه، هو العدو الذي قتل والده....

الوصف في المقدمة

الرواية فيها قصتين: ١-أنا أخوك ! ٢- ماشفتني في ذكرياتك ؟ياللأسف نسيتني! ممنوع إقتباس الفكرة أو الرواية أو نسخها بأي شكل كان ⚠️.

مالي ارى في عيون الناس عيناه مالي ارى حيث ما امضى محياه؟ اختار سكناه له في وسط اعينهم ام اصبح الخلق للمعشوق اشباه؟ ____________________________ "كيف احبك وانت من عالم وانا من عالم فاذا احببتك ستكون نهايتنا قاسيا" "لا تخاف يا ذو العينين الخضراوتين سافعل اي شي لابقيك بجانبي" "احببتك من عينيك التي تشبه الياقوت الاخضر" _____________________________ الكاتبه/hdghsbxhsj اول روايه بسردي اتمنا تعجبكم 1:الروايه كي وبيه لقطات 🔞 2:الروايه خياليه لا تمد للواقع بصلا 3:اذا ما عجبتك القصه فقط امسحه من المكتبه 4:لا تدخل تسيء لي او لروايه او لاي قارء فقط اذا لم يعجبك ازلني من المكتبه _____________ وبس اتمنا يعجبكم سردي ❤

هامين ، الذي ينحدر من عائلة من رجال العصابات ، يركز على التمتع "بحياة عادية". ذات يوم ، يتم اختطافه من قبل القوات المعادية. بمجرد حدوث ذلك ، يرسل والده سيهياك ليتم وضعه بجانبه. ومع ذلك ، فإن الرجل يبرز كثيرا. بالنسبة لهامين الذي يريد فقط أن يعيش حياة طبيعية ، فإن قوة قوية باسم سيهياك شقت طريقه إلى حياته اليومية المعتادة

"لقد تجسدت في جسد شرير الرواية... ولا أنوي التورط في شيء!" بعد نومٍ ثقيل (جداً) او دهس، استيقظتُ في عالم غريب... ويا للمفاجأة، كنت في جسد كايل روسفين، الابن الأوسط لعائلة أرشيدوق شهيرة من رواية خيالية كنت قد قرأتها يوماً. كايل... الشرير المتكبّر، غير المستقر نفسيًا، الذي لا أحد يفهمه (وأحيانًا لا يفهم نفسه). ذلك الذي يعيش ستة أشهر عند والدته، وستة أشهر عند والده، لأن والديه ببساطة... لا يحتملان بعضهما البعض. والآن؟ أصبحت أنا في جسده. وصدقوني، لست مهتمًا بأن أكون شرير الرواية، ولا حتى بطلها! أنا فقط كنت طالبًا عاديًا في كوريا، الابن الأوسط أيضًا، والمظلوم الأبدي بين إخوة لا يرحمون. ثم فجأة أجد نفسي هنا، في جسد شرير مكروه، في رواية يطارده فيها الأبطال، وتطارده "المصائر الكبرى". خطتي؟ بسيطة للغاية: 1. التظاهر بالغباء. 2. تقمّص دور الشاب الغريب الأطوار-بما أن السمعة موجودة أساسًا، فلنستغلها. 3. تجميع ما أستطيع من المال بطرق ذكية (وغير قانونية أحيانًا، لا تحكم عليّ). 4. شراء جزيرة نائية، جميلة، بلا بشر. 5. تربية القطط. 6. النوم. كثيرًا. لكن كما هي العادة في هذا النوع من القصص، الأمور لم تسر كما أردت. أنا فقط أردت أن أرتاح. أن أعيش حياة بسيطة وهادئة، بلا صراخ، بلا مسؤوليات، بلا تضحيات. أن أكون حرًا، ولو ع

مهما ابتعدت، سأجدك. مهما هربت، سأعثر عليك. و عندما أمسك بك.. فإنني سألتهمك! لم أدر أن هذه الكلمات من ذلك الكيان الأسود ستكون نهاية كل شيء... ☆ قصة مكتملة! قراءة ممتعة! ☆فائزة بمسابقة أسوة 2018 فئة الرعب.

الوصف في المقدمة

دخلتُ دور الشخصية المستهدفة في لعبة محاكاة مواعدة نسائية. بصفتي الأمير الثاني، الذي يُغوي البطلة ليُزيل شعوره بالنقص تجاه الأمير الأول، إدوارد. لا أريد أن يُقتلني إدوارد. لا أريد التدخل في علاقات الآخرين، ولا أريد أن أُكره. "هو من تُحبينه." "ليس لديّ مشاعر." "حسنًا. من الأفضل ألا تُحبيه، لأنني لن أتعامل معه."

اسيل دوبليف الشرير النهائي للروايه الذي يحسد الشخصية الرئيسية دائما شرير مقدر له الموت في سن الثامنة عشرة بسبب المرض يصبح الشرير النهائي بعد التعاقد مع الشياطين في الحرب النهائيه ويموت على يد الشخصية الرئيسية