"مو كل القيود تنشاف ... بعض القيود نعيشها واحنا نضحك، واحنا نحب، واحنا ننكسر" رواية "قيد تحت التحرير" --- في ظلال الماضي، وبين خيوط الحاضر المعقدة، تنسج "قيد تحت التحرير" قصة مشحونة بالعواطف، الغموض، والصراعات التي تكسر حدود الزمن. شخصيات تحمل جروحها وأسرارها، تبحث عن الحرية في عالم مليء بالأسرار والكذب، حيث لا شيء كما يبدو. رواية تدمج بين الرومانسية التي تأسر القلب، والغموض الذي يجعل كل صفحة تكشف عن مفاجأة جديدة، لتأخذ القارئ في رحلة لا تنسى من التشويق والدراما. --

لـنـا في الشِرا؏ حكايـة 🔱 قصة حقيقية بقلمي انا الكاتبة زهراء الساعدي توضيح مهم ‼️ لا اسمح بنقل القصة واقتباس الأسم التابع لها ولا احداثاها وان حدث ذلك ، سوف يتحول الوضع قانونياً.

بعد جريمة قتل ابيها تأتي إلى بيت جدها لكي تنتقم من الذي قتل ابيها لاكن ماذا ينتظرها هناك

بَيتٌ يَحاوطهُ الشـياطين على هَيئه بشريه عيونهم كَخُيوط الليل التي تَتسلل من ثَنايا الزمان تبحث عن شيءٍ لا تَستطيع لمسه. في مكانٍ منسي، لا تُرسم على خرائط البشر يُمارس السحرُ كأنّه طقسٌ يومي تُهمَس الكلمات في الظلام وتُدفن أشياء لا يجرؤ أحد على ذِكرها. هم هناك... كائناتٌ بهيئة بشر تَحمل في صدورهم لعناتٍ قديمة يُحركهم الحقد ويغذيهم الألم يصنعون العتمة من الضوء، ويبعثرون الخراب دون أن يلمسهم أحد الوجوه تنقلب في المرآة والزمن نفسه يتآكل في مكانٍ تحوّل فيه السحر إلى سلاحٍ للخراب والحقيقة إلى لعنة إلى ضحايا لا يدركون أن المعركة قد بدأت قبل ولادتهم. بقلمي :- مريم احمد

نَعَــم قَتلتُ المُغتَصبْ أَلاول وألان حانَ وَقتُ قَتلَ المُغتَصبْ الثاني

متشردة واقعه بين خفايا الظلام ذكريات تقودني لنهايه المطاف ضلالة الظلم تجردني برائتي تدع مني عاريا الافكار خطاياهم خطيئتي تسرع بي للهلاك ترتجف خطواتي تتسع عيناي تسلب قواي احاطة بي النار اوقدها ظالم نلت من عجرفة شيطان انسان روح خاويه ملامح محتده عيون واعيه شرسه قويه طغينها لعنه منبوذة كطأر سام نظراتها خاليه متوحشه داهيه يرويها الأسئ والانتقام

قصه حقيقيه لا تشبه قصص الفصليات المدلالات والي تجعل البنات يتمنن يعيشن عيشة الفصليه من حب ودلال وخير وكل هذا الشي موجود في احلام اليقظه ومخيلة الكاتب بل انها تحكي معاناة الظلم والقهر والخوف من المستقبل قصه مختلفه لانها حقيقه واحداث حزينه

"دموع الأسى" روايةٌ تنبض بالألم، حيث تتحوّل الحياة إلى سجنٍ من الظلم، وتُصبح الدموع لغةً لا يفهمها سوى من تجرّع مرارتها. بين القيود التي تكبّل الجسد والجراح التي تسكن الروح، تناضل البطلة للنجاة، لكن هل يمكن للهروب أن يكون خلاصًا، أم أن القدر سيعيدها إلى الظلام من جديد؟

قل للجميلة بالقميص الأسودِ .. ماذا فعلتِ بعاشقٍ متمردِ؟ ( رواية باللهجة العراقية )