في سبعينيات القرن الماضي وسط برية موحشة ومطر يهطل بلا رحمة تهرب فتاة من جحيم زوج أمها لا تحمل معها سوى خوفها وعزيمتها في طريقها إلى المجهول تصادف شابين يعبران الطريق لكن قبول المساعدة قد يكون مغامرة بحد ذاته... فهل تنجو من الماضي أم أن الهروب مجرد بداية لقصة أخرى؟

قصة بدوية تدور أحداثها في السبعينات ضاري يجد نفسه واقع في حب فتاة لم يتوقع يوما ان يحبها -لاترخصين غلاتس بقلبي ياعطوى -روح الله يوفقك ياضاري كل اللي بينا انتهى مختصر قصة عطوى وضاري مع شوية تغيرات و تمحورات بسيطة في القصة ماخوذ من رواية ومسلسل غراميات شارع الاعشى

عندما دخلت عطوى متنكرةً كرجل إلى شارع الأعشى، لم تتوقع ماسوف يحدث لها من بعد هذا الشارع. دخلت اليه باحثةً عن لقمة العيش ولكنها لم تجد فقط لقمة العيش بل وجدت العيش والعيشة والعشق.

رواية للروائية السعودية بدرية البشر. صدرت الرواية لأوّل مرة عام 2013 عن دار الساقي في لندن. ودخلت في القائمة الطويلة للجائزة العالمية للرواية العربية لعام 2014، المعروفة باسم «جائزة بوكر العربية»

في قلب نجد، حيث الأصالة تحكي حكايات العشق الدفين، تتشابك دروب ضاري وعطوى دون وعدٍ أو اتفاق، مجرد لحظة عابرة كانت كفيلة بإشعال شرارة خفية، لتبدأ قصة، يخطّوها القدر بأنامل من حنين، قصة لا تشبه غيرها... لا تشبه إلا هم. •محذوفه

فتاة جاءت من قرية بعيدة، تحمل على كتفيها عبء الخوف والجوع، ولم تكن تتوقع أن سرقة صغيرة ستقودها إلى مصير أكبر منها.... مقتبسة

حياة ضارّي وعَطوى بعد الزواج ما كانت سهله ، لكنها كانت حَلوه ضارّي يحاوِل يكون زوج مثالي و عَطوى لسى تتعود على الحَياة الجديدة بين الغيّره ، المواقف الطريفة و اللحظات الرومانسية ، يحاولون يثبتون إن حُبهم يقدر يتخطى كِل شي .. مُجرد خيال يجيّب الفراشات 😔

من اعداء الى ؟