بعد ان عاش بيار في عذاب حجيمي و لسنوات عديد يجد ذاته انه عليه الظهور في حياه عائله حمقاء كما يسميها هو و عليه ان يبقى مع رجل يسمى اب و اخوين اخران و فوق هذا له توام لعين... فكيف سيكون لامر؟ و ما سبب هذا الظهور المفاجاء؟ و لما ابيه يمقته كما يقول؟ و ما سر بعده؟

كارلوس الابن الغير شرعي لأحد اغنى واشهر العوائل مخفي عن انظار الجميع لا احد يعلم بوجوده سوى والده الذي يستمر بتربيته بقسوة. . ومع ذلك حياة كارلوس تنقلب رأسا على عقب بعد اتخاذ والد كارلوس قراراً سيقرر مصير الجميع دون علمه حتى. . تابع معي لتعرف اكثر.. . الرواية ليست رومانسية وليس هنالك بطلة كما انها نقية وخالية من الشذوذ

في عمق الريف العراقي، وتحت خيمة كبيرة تتوسط الديوان، يعيش الشيخ غانم السعدي، رجل سبعيني ثري، شيخ إحدى أكبر العشائر في جنوب العراق. حكيم، صارم، يُهاب اسمه وتُحسب له ألف حساب. لم يتزوج يومًا، ربما عنادًا، أو ربما لأن قلبه ظل معلقًا بحب قديم لم يكتمل. قصره فخم، أرضه شاسعة، لكنه يعيش وحيدًا... لا وريث، لا ابن، لا أحد يحمل اسمه من بعده. ذات يوم، وبينما كان الشيخ في السوق الشعبي في المدينة المجاورة، يتعرض للإهانة من شاب مراهقٍ جريء، يُدعى كرار، في السادسة عشرة من عمره، لسانه حاد، ينطق بالكلمات كأنها طعنات، لا يعرف حدودًا للوقاحة. الناس شهِدت المشهد، توقعت ردًا قاسيًا من الشيخ، لكن غانم اكتفى بنظرة طويلة، مزيج من غضب ودهشة... كأن شيئًا ما في هذا الفتى حرّك فيه وجعًا قديمًا. لاحقًا، يكتشف أن كرار يتيم، منسي في أحد الأزقة الخلفية، أمه ماتت في طفولته، وأبوه قُتل في نزاع قديم لا يذكره أحد... ربما كان من ضحايا عشيرة الشيخ نفسه. الشيخ، رغم سطوته، يُؤخذ بشيء غامض يشده لهذا الولد. يبدأ الأمر بدعوة إلى "الديوان"، ثم وظيفة بسيطة في الخان، ثم غرفة في القصر. يبدأ الصراع الحقيقي: كرار لا يطيق الأوامر، يتصرف بعناد، يهاجم، يتهكم على كل شيء. غانم لا يسمح بقلة الأدب، لكن كل مرة يقرر طرده، يعود ويجد نفسه عاجزًا عن ذلك.

كانت تركض في الشوارع سيول دون وجهة وهي في رداء الابيض خاص للمجانين منقش بنقشات ورود زرقاء صغيرة حافية الرجلين من تراها كان يظن بأنها مجنونة هاربة من المستشفى ولكن هي لم تهتم لشيء فقد كانت تريد الخلاص منهم لا تمتلك اي مكان تذهب اليه ولكنها كانت تركض وتركض بلا وجهه وشعرها ولادي الذي ألتصق بجبينها وعلى جانبي وجهها من تعرقها وكانت دموعها تنهمر وتجعلها لا ترى أمامها ولكنها كانت تمسحه بظهر يديها وفجأة وهي تمسح دموعها أصدمت لشخص ووقعت للأرض ورفعت رأسها كان شاب صغير يبدو في عشرين من عمره وفي يديه قننتين مشروب في كيس الماركت الذي أسقطهم ايضاً هي كانت لا تستطيع تمييز بين بشر لا كبير ولا صغير ولا نساء ولاذكور فقط كانت ترى أمامها والرجال الذين في خلفها تكلم بغضب دون أن ينظر إليها وهو يحاول ألتقاط الكيس الذي وقع من يده " الا ترين امامكي " حول نظره اليها كانت تنظر الى امامها وكأنها ترى موتها وحول نظره الى خلفه وكان مجموعة من الرجال يركضون وهم لابسين زي الحرس سألها وهو يرجع نظره إليها " أانت هاربة من المستشفى " كانت تزحف الى الخلف وهي تردد " لا لا " وفجأة حولت نظرها إليه وزحفت نحوه وهي تمسك رجله وهي تطلب منه المساعدة وهي تردد " ساعدني ارجوك . ساعدني ارجوك . ارجوك "

يقرر الأب بأن يحضر لأبنه الوحيد حارس شخصي بسبب كونه لايكف عن المشاكل و لكون الأب يعمل خارجًا لن يستطيع العناية بأبنه كما يجب.. هل سيتأقلم ين مع حارسه الشخصي؟ كيف سيتحمل الحارس الشخصي مشاكل ين؟

‏« مع مرور الوقت أرجوك اسأل »

مثل ماعودتكم رح تكون الروايه حلوه ♥️🌝بس لاتحرموني حماسكم وتفاعلكم

ميلان، قاتل متسلل في الرابعة والعشرين من عمره، انتهى به المطاف بالوقوع تحت سيطرة أقوى زعيم مافيا في إيطاليا.

هو الصمت الذي لا يُكسر، وهي الهمسة التي تسللت إليه دون استئذان في عالمٍ تتحكم فيه القوانين الصارمة والوجوه العابسة، يقف هو... مدير بارد، صارم، لا يعترف بالعواطف ولا يلتفت للتفاصيل تدخل هي إلى حياته ك سكرتيرة هادئة، خجولة الملامح، تتهامس خطواتها كما لو أنها تخشى أن تُزعج أحدًا... لكنها تحمل في داخلها عالمًا دافئًا، لا يُشبه صمتها لم تكن العلاقة بينهما صاخبة ، بل تسللت بخفة... نظرة عابرة ، ابتسامة خجولة، وصمتٌ مختلف ومع مرور الأيام، بدأ يختل توازنه دون أن يدرك... ترى، هل تستطيع نسمة خفيفة أن تذيب جليد قلب لا يعرف الدفء؟ رواية عن اللقاءات الصامتة، والانجذاب الهادئ، والمشاعر التي تنبت بصمت... حتى تُزهر دون سابق إنذار --- yasmina El Blbesy ....