من كانت تظن نفسها مجرد ابنة غير شرعية، تخلى عنها والداها بعد واحد و عشرين سنة ، حينما اقترب عيد الميلاد في روسيا الممزوج بنكهة الحرب الروسية الأوكرانية، فوجئت بنفسها بدل رحلة تؤنسها رفقة جدتها ، تركض وسط غابة كثيفة زينت ببياض الثلوج، الصوت الوحيد الذي كان يسمع هو الرصاص الذي يخرج من مسدسات رجال ملثمين.. كيف، متى و لماذا؟ أسئلة ستحصل على أجوبتها حين تتخذ خطوة قراءة هذه الرواية ، انت فضولي لمعرفة مصير هذه الفتاة ، إذن ماذا تنتظر؟ اغرق مع أنوشكا في بحر البراتفيا!

تقرأُ الوصفَ لتعرف إن كانَت تستحقُّ فعلا. ألم تملّ هذه العادَة بعد؟ - جويلية 2024: يتمُّ إعادة نشر الرواية بتغيير في الأسماء وتنقيح لما أمكن تحسينه في الأسلوب وغيره.. _____ _الرواية ليسَت لمصاصي الدَماء. [بدأت في: 20/11/2018] [انتهَت كتابةََ في: 07/07/2020] ●️تمَّ تعديلٌ بسيط على الرواية، بعض التَعليقات ضاعت أثنائه لكنّها موجُودة بالذاكرة والمهجة. ●️تنبيه: الرواية تحوي مشاهد قوية. عبارات وأفكار كذلك قد تؤثر سلبا على عقلك. إستعمال الأساطير و معتقدات دينية بتصرف الكاتب. مليئة بالتفاصيل الصغيرة. [استعمل عقلك وجهدك وأصالتك، لا تسرق فكرة أحارب الوقت و الجُهد والظروف و نفسي أيضا لكتابتها، شكرا ♡️]

للبالغين 18+ الروايه دمويه.. حين يفقد العقل سلطته على التمييز، وتنحل ضوابطه بين ما هو واقع وما هو وهم، يصبح كل شيء مباحًا... وكل شيء مريرًا. في عالم لا يخضع لموازين المنطق، حيث تتكسّر خطوط الزمن وتتماوج الصور كأحلام بلا يقظة، يولد الكائن مكسور الهوية، هش الملامح، يحاول أن يتشبث بشيء من ذاته، وهو ينهار داخليًا.. هناك، في زوايا الذاكرة المهترئة، تتبدل الأسماء، وتتكرر الوجوه دون أن تُشبه أحدًا، وتنبعث الأصوات من أعماق الداخل، لا من الخارج، لكنها لا تحمل طابع الألفة، بل كأنما هناك ذات أخرى تتقمص الجسد، تفكر بدلاً عنه، تتكلم، وتقرر... دون أن تستأذن. أتُراه تشرذم النفس؟ أم أن اثنتين تتنازعان المصير ذاته في قوقعة واحدة؟ ليست هذه حكاية اضطراب عابر، بل صراع وجودي عميق، بين من نُقنع أنفسنا أننا هم، ومن كنا نظن أننا كنّاهم يومًا. بين الأنا... واللا أنا. بين ماضٍ لا يسكن، وحاضرٍ لا يستقر، تدور الرواية في متاهةٍ نفسية قاتمة، لا منفذ منها إلا بانفجار داخلي ينسف كل شيء، ويعيد تشكيل الهوية من جديد

زواج مدبر من الأجداد ، تجبر يولينا حفيدة آل الياكوزا على الزواج من ماتيو سالفاتوري حفيد آل السالفاتوري لأجل وقف الحرب بين العشائر الثلاث و إعادة بناء صداقة الزعماء التي حاول العدو المجهول قطعها ، تتلاقى أقدار فتيات عصابة الباناكوتا مع أحفاد السالفاتوري لتندلع حرب بينهم نهايتها إما الوقوع في الحب ، أو الوقوع فيه .

"في عالم الموضة الصاخب..اين تختفي أميرة الموضة عن عدسات الصحافة التي تبحث عنها و تترقبها في كافة أنحاء روسيا الشاسعة و التي تكون أبنةً لأيقونة و المشهورة العالمية الراحلة و المعروفة بأميرة روسيا.. في الوقت نفسه.. يعمل زعيم الأرنولد و قاضي المافيا في الظلال بتتبع أثار "العنكبوت الأم" و حاكمة عالم العناكب التي لطالما تسائل العالم السفلي عن هويتها.. " " هل وقعنا في شباك الحب أم العناكب ؟ " إن كنت تريد فهمها فقرأ الرواية و لا تخبر أحداً عن معناها لأنه سر بيننا... أحداث الرواية لن تكون متوقعة... لأنني متأكدة أنكم لم تصادفوا رواية مثلها من قبل..لا تحكم على البداية..و دائماً تذكر أن في عالمي لكل فرد فرصة.. [الرواية من أفكاري الخاصة و جميع الحقوق نشر و الملكية تعود لي.. لا أسمح بأي إقتباس من القصة أو سرقة*]

في مدينة باريس تلتقي الأقدار بين "بيلا نيلسون"، ممرضة شابة تتمتع بقلب كبير وحساسية تجاه آلام الآخرين، و"ايثان كارتر"، مهندس طموح يعمل على تصميم مشاريع عمرانية ضخمة. تلتقي بيلا وايثان في ظروف غير متوقعة عندما يُصاب ايثان بحادث بسيط أثناء عمله في موقع بناء، فينتهي به المطاف في المستشفى حيث تعمل بيلا...

«إذا، هل مستعد أنت وجوارحك للدخول ؟» عالم خُطت حروفه بين الحب والدماء... الرواية تحتوي على الكثير من الأفكار التي قد لا تنساب البعض. أفكار سوداوية وانتحارية.. معلومات عميقة وأغلبها صحيحة. مشاهد جريئة. تعالج جانباً كبيراً من حقيقة المجتمع المظلم. تحتوي على مشاهد عنيفة ودموية. لمن لا يحب هذا الصنف فاليسحب نفسه بهدوء دون إزعاجي وشكراً، وهي تعتمد على الرومانسية البطيئة لذلك لن تجد الحب أول دخولها. غير مسموح بإقتباس عباراتي أو جملي أو أفكاري بأي طريقة كانت ومن يفعل فهناك اجراءات جدية نحوه تصنيف الرواية: جريمة، خيال علمي، مافيا، أكشن، سياسي، غموض، دراما، رومنسي، slow burn، أعداء لأحباء بدأت: 15/1/2022

ايكر جيڤارا، فتى وجد نفسه وسط سن مراهقته يبيع أنواع ثمينة من المخدرات لأجل السيطرة على خط توازن عائلة....آل جيفارا... لكن...من الصعب الحفاظ على هذا التوازن بوجود ظلال تحوم من حوّله و من حول أغلى مالديه...عائلته الخط الذي يسير عليه يفقد توازنه عند فقدانه لإحدى أفراد عائلته...و منذ ذلك الحين، روح الفتى الصغير تدفن و تحل مكانها اخرى في جسد ايكر البالغ...