المسلسل شارع الأعشى في رمضان توقف الأحداث وبدا الجمهور يسأل اساله مثل : ماذا حدث في عواطف ؟ هل عزيزه سافرت إلى مصر ؟ أين العروسه عطوى وما ردت فعل ضاري اول ما شافها ؟ هل تم زواج متعب وعواطف ؟ في روايه سيتم الرد على هالاسئله من مخيلتي

التعارف الاول ❤️

*مقدمة* في شارع الأعشى، حيث تتشابك القصص وتتداخل الحكايات، تبرز قصة عطوة كرائعة من روائع الحياة. قصة فتاة شابة تعيش حياة صعبة مع والدها بعد وفاة والدتها، وتسعى للهروب من حياتها الصعبة وبدء حياة جديدة. مع شخصياتها المتعددة والمتنوعة، مثل ضاري وأم فهد وأم متعب ومتعب وعزيزة، تتشكل قصة عطوة كقصة عن الصمود والتحمل، وعن القوة والشجاعة. في هذه الرواية، نتعرف على عطوة وشخصياتها، ونعيش معها رحلة من التحديات والمغامرات، لنكتشف في النهاية أن الحياة الجديدة والمستقبل المشرق يمكن أن يكونا حقيقة واقعة. *رواية شارع الأعشى*

قصه ضاري و عطوى تمثل وحده من ابرز الخطوط الدراميه بالمسلسل، فَ حبيت اكتب عنهم لانهم كوبلي المفضل و لحد هسه عجزت اتخطاهم 😔💗💗💗

كل فصل له قصه عن ثنائيات شارع الاعشى -عطوى و ضاري -مزنه و رياض -عواطف و متعب -عزيزه و جزاع -الجازي و ناصر (ابوفهد)

قِصّة حُب شهدها( شارِع الأعشَى) بأنهى تفَاصيلها الحُلوه والسّودَاوية التّي عاشها فتىً يبلغ من العمر18 عاماً في السّبعينات 1978s، وذلك بعدَما أنتَقَل هو وعائِلتَه من صحراءٍ قَاحِلةٍ تَضاريسُها مُوحِشه، وفتاةٌ.... أو فَتىً كَما هِيَ تَعتقد... أو ما أنْبت لهَا زَوجُ أُمِّها... "جَهْم!!".. 🤍🤍 (القصة مستوحاه من المسلسل وليست كما هي تماماً) ❕❕

رواية ل كوبل شارع الاعشى ضَاري وعطوى قصة مختلفة تماما عن المسلسل وانما بنفس الشخصيات والمكان والزمان . ضاري الفتى الطائش سمعته تسبقه اينما حل، من رجولته الى انفعالاته وشجارته الا نهائية لا يسقط جبروته من احد ولا احد يجرأ على ذلك، كيف تصبح حياته بعد ان يقع قلبه للمرة الاولى ولمن؟ لفتاة تدعى عطوى فتاة من عائلة مرموقة، وليس فقط ذلك اشتهرت بجمالها الاخذ وأصبحت حلم كل رجل في شارع الاعشى! ، اخاها ذو منصب حكومي وامها اكبر تاجرة وامرأة مستقلة في شارع الاعشى كيف ستنقلب حياتها من الرخاء والحلم بعد ان تكتشف ان اكثر فتى ذو سمعة سيئة يُحبها؟؟ والاسوء من ذلك قلبها الذي بات ينبض له أيضا.. الرواية ستركز على الصعوبات الي سيواجها كلا من ضاري وعطوى للانتصار بحبهما على ايطار من الاحداث الممتعة ذو الحزن والاثارة والتشويق !