في قرية فرنسية تهمس الفصول فيها بلغةٍ لا يفهمها سوى من عاش تفاصيلها، تبدأ حكاية مختلفة... هو الهادئ الذي اعتاد النظام والصمت، وهي الفوضى التي دخلت حياته على هيئة ضحكة وصوتٍ يعيد إليه نبض القلب. بين كوب قهوة، وكتاب مفتوح، وذكريات لم تكتمل، تنبت مشاعر لم يكن يظن أنها ستزهر من جديد. لكن الحب لا يطرق الأبواب بهدوء، بل يقتحم الأرواح في لحظة لا تُنسى، ويترك القلب معلقًا بين ماضٍ خفيّ، وحاضرٍ يُولد من جديد. رواية تنبض بالحنين، تنسج تفاصيل العشق من لحظات بسيطة، وتُثبت أن الحب قد يأتي في أكثر الأوقات هدوءًا... حين لا يكون في الحسبان.

لم يعلم ان مجرد تبرع لمساعدة سيتسبب في أخذ قلبه وقلب حياته ... وآخر تزوج لارضاء والدته وأصبحت حياته جحيم حتى قابلها ...

عندما يتخلى الاب عن من صلبه من أجل نزواته

أيهمك الزمان والمكان؟ لا يهمان حينما تتحدث نفوس البشر وقلوبهم، لا يهمان البتة حينما نتوغل للخفايا الأشد إيلامًا المتأصلة في ثناياهم. بين خيط الشك ومتن اليقين، بين جذوة الهوى وجليد الكراهية، بين أنفاس الحياة وصمت الموت؛ تواجدن هن الستة في غمار هذه الدنيا، يكابدن ثقلها الفادح وهلاكها المُنهك لأفئدتهن، كن يحملن من الرقة ما يُعادل أطنانًا من الحرير، ومن الخفة ما يضاهي أوزانًا من النسيم، غير أن قلوبهن كانت مدماة وجريحة كصخرة نحتتها السيول، تتوق إلى الرسو، ترنو إلى الخلاص، تتمنى يدًا حانية تنتشلها وتجذبها إلى نور الأمان ودفء الحياة. وبصوتٍ خافت -تجسد في همسات الستة- "نحن نتطلع للرسو والنجاة، نريد الحياة لا الممات!" _أمينة محمد الألفي |نُشرت يوم 18 أكتوبر لعام 2025| سلسلة -مراسٍ للكسور الستة- الجزء الأول

روايه اجتماعيه دراميه

تبعات الماضي

بقلم وسام الاشقر قيد الكتابة

المقدمة "كلما هممتُ بالرحيل، وأوشكتُ على نيل الحرية، زاد القيد إحكامًا. أسيرٌ أنا بين سطور حكاية لم تُكتب بعد، وأغلالٌ تُكبّل روحي، وتجذبني إلى المجهول باسم الهوى يميل قلبي هائمًا، غافلًا... حتى يُصبح القيد أجمل من الحرية التي أنشدها ! " رواية /اشتدّ قيد الهوى للكاتبة /دهب عطية

رواية رومانسية مشبعة بالإثارة والتشويق... عالم من المطاردات، المؤامرات، والنظرات التي تحمي أكثر من ألف جدار! فيها هروب... وفيها حبّ، فيها أسرار... وفيها قلب اختار طريق الخطر بإرادته.

وصال المودة لـ حلا الملواني #البداية 1/7/2025 سحرته عيونها البنية، كلماتها كألحان وعناقها الأمان وبين أضلاعها وجد الوصال.