فتاة أجبرت على إخفاء حقيقتها خلف ملامح صبي، لتجد نفسها في مدرسة مليئة بالأسرار، حيث يبدأ لغز جديد يقودها نحو قدر لم تتوقعه.

حب ضاري وعطوى بعد الزواج

.

زواج مفروض، مشاعر متضاربة، وقدر يختبر القلوب... فهل يتحول الغصب إلى حب؟ ضاري وعطوى

1970. يحكى ان هنالك فتاةٌ تدعى عطوى ، استاطعت محاربه مُحيطها ، وفعلت مابوسعها لكي تبتعد عنهم ، ليس لديها سوى امها ، ولكنها كفتها عن الجميع. وفي نفس الزمن كان هنالك ضاري ، يكره الانفتاح ويكره الفتيات غير الملتزمات، ولكن في يوم ما ، اتت عطوى وغيرته تغيرر جدري دون ان تفعل شيء ، حبها وهي ليست نوعه ، ولكن حاول المقاومه وتغيير تفكيره لكي ينال عليها. روحين ولدت من جديد في فرنسا.

اول تجربه لي اني اكتب شي ب العربي سلكو🙏

القصه تتحدث عن ضاري وعطوى وهل حبهم كافٍ؟هل يكفي بأن يمحي كل شي مضوا فيه ام لا؟ وهل طريقه تعارفهم غريبه؟ وهل ضاري سيمسك بسر عطوى؟وهل عطوى تعلم من قتل امها؟وهل ضاري يعلم أين ذهب ابيه؟ كل هاذي التساؤلات سيتم الاجابه عنها بالروايه.. بالاضافه الى اني ركزت على عطوى وضاري فقط ، الشخصيات الاخرى كلها ثانويه بإدوار بسيطه

حب انولد بشارع الاعشى لكن ليس بأي حب ! كان الحب من اعداء لاصدقاء بالخفاء لاحباب دون اظاهر المشاعر بالكلام لكن الافعال تنطق نبدا هنا من عناء عطوه و مرض ضاري تنويه هام (الروايه من عالم الخيال لا تمتد الى الواقع بصلة ولا لها علاقة شخصيه بين شخصيات شارع الاعشى الاصليه كما انها لا تمس الفنان عبدالرحمن بن نافع و الفنانه طرفه الشريف )

شُوق تحت السماء البدويه القصة تصف مشهدًا من الحياة الهادئة في قرية صغيرة في أعماق الصحراء، حيث تعيش فتاة تُدعى "شوق" حياة بسيطة وهادئة وسط الطبيعة تدور القصة حول عنصر المفاجأة والتشويق عندما تسمع صوت "شوق" سيارة غريبة تقترب، وهو أمر نادر في تلك القرية المعزولة، سرعان ما تكتشف أن القادم هو " هــمّام "، ابن عمها العائد من الرياض. يُظهر السرد حالة من الصدمة والمشاعر المتضاربة لدى "شُوق" بين الماضي والحاضر إذ يعود الشخص من ماضيها فجأة ليُحرك مشاعر دفنها الأيام.

تزوجته عشان أهرب.. مو عشان أبدأ حياة. ما كنت أدور حب، ولا حتى أمان. كنت أبي مخرج.. أي مخرج. باب أقدر أهرب منه من اللي كنت أعيش فيه، حتى لو كان الباب ذا يوديني لشيء أسوأ. هو ما حبني. وأنا ما حاولت. كنا متفقين من البداية إننا غريبين تحت سقف واحد، نعيش بس عشان ننجو. بس مع الوقت... الغيره صارت تطلع بدون سبب، والكره بدأ ينهار قدّام نظرات ما نعرف نفسّرها. كنا نمثل قدام الناس، ونسينا نوقف التمثيل حتى وإحنا لحالنا. وهذي قصتنا... كيف كنا نكره، وصرنا نحب. بس مو كأننا تأخرنا؟