🖤 تعريف رواية: ڤيرينا - لعنة الهيبة في مدينة تغرق في الأسرار، حيث الحقيقة مدفونة تحت ظلال الخوف، تعيش امرأة لا أحد يجرؤ على النظر في عينيها أكثر من مرة... ڤيرينا - اسم يُهمَس في الأزقة، تُخشَى كما يُحترم مَن ينجو من لعناتها. تحمل وشمًا على ذراعها لأفعى لا تنام، رمزه أكثر من مجرد حبر... إنه عهد. عهد بالانتقام. عهد بالحماية. عهد بالصمت. لكن حياتها المنعزلة تتغير حين تطرق فتاة مجهولة بابها، هاربة، ممزقة، تبحث عن مأوى. تجد الأمان... وتوقظ ما مات في ڤيرينا منذ سنين. لكن الماضي لا يترك أحدًا وشأنه. سر قديم، جماعة ظلال لا ترحم، وخطوط دمٍ لم تجف، كلها تعود للظهور. وفي قلب العاصفة، تقف ڤيرينا، بين نارين: أن تحمي من تحتاجها... أو تُعيد فتح الباب للشيء الذي دفنته بيديها. رواية "ڤيرينا - لعنة الهيبة" هي قصة عن النساء اللواتي لا يُكسرن، وعن أولئك اللواتي يبعثن النار في من يُخطئ بلمسهن. هي قصة حب، وخيانة، وقوة، ولعنة... ولربما، خلاص.

نوع الرواية: دراما، أكشن، عصابات، حب ممنوع، غموض > في مدينة يلتهمها الخوف والفساد، تايا... اسم لا يُقال، بل يُخشَى. زعيمة عصابة بنات، لا ترحم، لا تعفو، ولا تضعف... حتى ظهرت سيرينا، بنت بريئة تشتغل في مقهى صغير، قلبها نقي، وكلامها دافي. تايا ما خططت تعيش حب... ولا تسمح لأحد يلمس عالمها الخاص. لكن من قال إن القلوب تلتزم بالخطة؟ > بين دماء، خيانة، أسرار، وحروب شوارع... هل يمكن لقلب قاتلة أن ينبض لفتاة لا تعرف حتى ما معنى "هروب"؟ وماذا لو صار "ضعف تايا"... هو أقوى ورقة بيد عدوها؟ "قول تايا... إذا لمستوها... أنتو ما رح تبكوا، أنتو رح تختفوا."

روز & ريما❤️ فتاة مسلمة من عائلة متدينة نوعاً ما يطرق الحب بابها حب من نوع آخر ليس بالحسبان ويبدأ الصراع بداخلها روز : فتاة حنطية بعينان زرقاوان 19 عاماً ريما : فتاة بيضاء بعينان سوداوان 30 عاماً