بعد ان فقد والديه في حادث غريب أثناء وجودها خارج الأرجنتين...كبر بمفرده و كبر الغل بداخله..احتفض بشخصيته التي تنوي الانتقام منذ ان كان في عمر العشر سنوات...ثم أظهرها في الوقت المناسب حتى ينهي من أنهى حياة شخصيتين لم يعش معهما سوى سنتين منه عمره.. يعتبر شخصية مهمة داخل البلاد و خارجها..يجيد الطهي..جميع اللحوم..حتى ان كانت عبارة عن لحم احد اعدائه...لا يمانع تذوق دمائهم المرة فقط ليريح نفس الطفل الصغير بداخله.. التقى بها، فتاة لاتينية الأصل و العرق، سمراء فاتنه جلدها يلمع تحت الشمس..عاشقة للبحر ولا تعلم ان امواج البحر لا تأخذ فقط..بل تأتي ايضاً بكوارث قد تهز الرمال و تقتل الأرواح ... You are responsible for reading at your actual age .

❞ حين تجد سيدني بلوم نفسها مدينة بمليون دولار لمنظمة إجرامية دون أن تدري، تُجبَر على لعب دور الحبيبة المزيّفة لرجل الأعمال الغامض "اللورد مكنزي" لإنقاذ سمعته أمام صفقة أعمال مهمة تهدده الشائعات بخسارتها. ما بدأ كمسرحية للنجاة، يتحول إلى غوص خطير في ماضي لم ينتهي بعد؛ ومختلٌّ لا يعرف من المنطق سوى القتل. ❝ منذ ؛ ابريل ٢٠٢٤.

"السجينة رقم 737، لديك زيارة" صَدحَ صَوْت امرأة عَبر مُكَبّرات الصّوت داخِل إحدى الزّنزانات العَديدة المُسطفّة على الجِهَتَين اليُمنى واليسرى من الرّواق المُظلم الذّي امتلئ بالغُبار ودُخّان السّجائر ... يدان مُكبّلة بِسلاسلَ مُمتدة من الرّقبة حتّى الأقدام، تَسير و صَوت السّلاسل على الأرضيّة تُصدِرُ صَريراً مُزعِجاً، بَينما تَمسِكُها سجّانتان من كِلا جانِبيها يَقودانِها نحو غرفة الزّيارات... شَعر بُنّي مُبَعثَر، عينانِ خاوية فقدَت لَمعَتها، شِفاه مُتَشَقّقة وبَشرة ملأتها الجروح وبَعض الحروق... تَسيرُ بِتَثاقل، أقدامَها ترتَعش، وجَسَدها النّحيل تَسحبه تلك السّجانات المُحاطة بهم وكأنّها قاتلة خَطيرة لا يَجب أن تَغفل عينيكَ عَنها... وقَد كانَت كذلك.. قاتلة... ................................................................. Starting point : 23/ march/2025 Ongoing....

في عالمٍ مُغرقٍ في سحر الموسيقى ، تُحاربُ فتاةٌ مشهورةٌ بالكمانِ مصيرها ، مُجبرةً على مواجهةِ الظلامِ الذي يُحيطُ بها، فأحيانًا تُصبحُ الحياةُ لعبةً مُعقدةً ، هِي مُجبرةً على اختيارِ طريقٍ مُظلمٍ للوصولِ إلى ضوءٍ ساطعٍ ، لتجدَ أخيرًا مَن يًقولُ لهَا : أَوتَاركِ هِي عِلَاجِي الوَحِيد مِن ضَجِيج العَالمِ 🪄 🎀 اول رواية أكتبها ، ادعموني 🎀 البداية :- 23/1/2025 النهاية :- / / 2025 ✨ تنويه ✨ لا أسمح بسرقة الفكرة او النص او الإقتباس . " أنت و ذمتك إذا تعديت الشرط امام الخالق "

« يدي بيدك، خُذني إليّك، حيثُ الدِفئُ الأبَدي، و حيثُ تَسكُنُ رُوحي بِراحَةٍ و سَلآم.» . . -♤- . . *تحذير: تحتوي على أفكار سوداوية قد لا تكون مناسبة للبعض، لا تقرأ إن لم تكن من محبذي هذا النوع. *القصة من وحي خيالي، وأي تشابه بينها و بين قصة أو رواية أخرى فهو محض مصادفة. تصميم الغلاف: @kill1another

هل من الصحيح ان فعل الشر غير صحيح ؟ ام من الخطأ ان الشر غير خطأ؟ يُقال بأن الشر و الخير كالأبيض و الأسود متوازيان ،لا يلتقيان لكنّهما يلتقيان في الرمادي سيليستيا دي لوكسين الابنة المتبناة من عاءلة الماركيز دي لوكسين ، المتكونة من 3 افراد وبالطبع سيليستيا ليست فرداً ضمن هذا الرقم كونها كائنا طفيليا مجهولا من العامة لا يعرف مكانته تجرأ فجأةوصار فرداً نبيلاً من الطبقة الراقية، يال السخرية ! هذا ماكان يفكر به اخوتها بالتباني وباقي النبلاء لم يكن خطأ سيليستيا ان تصير فردا نبيلا ، احضرها الماركيز كريستيان دي لوكسين دون ان يُفصح حتى عن السبب! فما الذي ستقوم به تجاه ماتواجهه يا ترى؟ومالسر الغامض وراء إحضار الماركيز لها؟

هذا الركن، نعم هذا الركن، لا أعتقد أنه من الممكن أن أسميه رواية .............. هذا الركن ، من الصحيح أنه موجود وسط الروايات،لكنه ليس رواية قد يبدو هذا غريبا بدايةً لكنه أمر عادي في هذا العالم الواسع و الشاسع، فمثلما لا يعتبر بلوتو كوكبا بالرغم من كونه وسط الكواكب،لا يعتبر هذا الكتاب رواية فقط لأنه وسط الروايات،لكن في النهاية يضل كتابا بكاتبه لن تعلم لماذا أو من أجل ماذا . إلا إن كنت فضوليا تجاه هذا بشكل شخصي هل أنت فضولي؟ أتريد أن تعلم؟ألديك الرغبة؟؟؟ لأنها ليست رواية على الأغلب، أو لأن صاحبها لا يريد تسميتها بالرواية، أدخل وإكتشف وإعلم بمفردك عن هذا العالم الغريب

لقد كنت أعمل في الشركات ليلا ونهارا،أعود من العمل مرهقة لا أجد أمامي إلا روايات الواتباد لتسليتي وإخراجي من روتيني المزعج أقرأ فصول رواياتي فور نزول فصولها مباشرة دون تأخير إلى لحضة وفاتي في حادث فضيع فتحت عيناي فوجدت نفسي في عالم آخر ،لأدرك في النهاية أني صرت شخصية ثانوية في روايتي المفضلة والتي كان مصيرها بائسا وماتت قبل أن تبدأ الرواية حتى!!!

~بدأ كل شيء في الواحد و العشرين من الشهر الأخير ~ كما تعلمون إنه الانقلاب الشتوي ولكن شاء القدر أن يكون بداية لإنقلاب حياتي أيضاً ذلك اليوم لم يحدث أي شيء مميز أو هذا ما توقعته أنا على أي حال ولكن لم أتوقع أني سأصطدم بما يشدني لأكتشفه...لأبحث عنه شيء يثير إهتمامي ويشبع فضولي الجائع .....لقد اعتقدت حقا أني وجدت ضالتي أو ما نسميه نحن طلاب هارفارد بالخيط الذهبي!!! لم يكن هذا فقط! بل وعيت تماما أن طريق الخيط الذهبي ليس مفروشا بالورد ورغم ذلك لازلت ألاحقه مدركة تماما وجود احتمال أن تكون نهايته الأخرى مقطوعة أو ربما أُُقطَعُ أنا