بغداد، سنة 2022... سهم، مهندس معماري ناجح، وابن ضابط معروف سابقاً، عايش حياته بين تصاميم البنايات وبين ظل أبوه اللي بعده يأثر عليه بكل قرار. يتزوّج بس حتى يرضي أبوه، ويخبّص حياته بقرار ما مقتنع بيه... سهم؟ مو أي واحد... إنسان عقلاني، بارد مثل الثلج، وعصبي إذا نرفزوه ينگطع النفس، يحچي كلمة وحدة وتنزل مثل السطر الأخير بالحكم .. ما يبتسم عبالك ضامّ شي، وما يحب الدوّارة... ساكت، بس عقله يشتغل ألف لفّة بالثانية. بس بيوم وليلة... الدنيا انگلبت فوقه. تهديدات تجي من جهات ما يعرفها، رسائل توصله من كل مكان... رقم مجهول، ورقه بباب الشقة... كأنه أكو عيون تراقبه بكل زاوية، بكل خطوة... وما يعرف منو، ولا شيريدون، ولا ليش هو تحديدًا.... زمرد؟ بنت شهيد، تربّت يتيمه، وأمها ماتت مظلومه بيد عمها الظالم. بس مع هذا؟ ، ما تخضع، لسانها حاد، وعقلها يشتغل قبل گلبها. هيّه مو مدلّله، بس كل خطوة منها محسوبه... وما تقبل يصير أحد فوقك راسها. بس شلون ممكن تنولد ثقة، من گلبين كل واحد بيهم شايل جرح؟ وشلون ينكتب الأمان، إذا الظل يلاحق سهم، والماضي يطارد زمرد؟ " "حُرّةٌ في قَيْدٍ" مو بس حچاية حب... هي سوالف وجع، وتضحيات، وخيانة وجريمه، وناس تلبس وجوه مو إلها.

كـَل النساء حرائقَ حقائق متعـبين وأنا من متـعبات وأنا من حرائقَ حقائق علميهَ بحـوث على متـعبينَ صاكـور ليالي أنا الكابوسَ المـتعب على حـرائق حقائق علميهَ أنا وانتَ أرضي وملكي

حياة اعيشها يسودها البرود النظرات تحاوطني اوجهها ب صمود نظرات مترفة.... اعيظ هائمة ، عاشقة ، مستغلة ، عازفة! الناقلة: مريم حادر🤍🖤

في الزمان والمكان حيث لا يعود الإنسان كما كان تبدأ القصة. ظل غريب يتبعك في كل خطوة، وصوت يهمس في أذنك من العدم. لا تعرف إن كان حقيقيًا أم مجرد خيال، لكنك تعرف شيئًا واحدًا: لا مفر. ستكتشف الحقيقة، لكن بعد فوات الأوان.

-غادروا ان الرُعب ينتشر هُنا.. يستلذ بالفجائع كأنها لُعبته أنهُ فتى الشدائد والمصائب غايته ترقب حتى تُدرك أنهُ على قيد الوجود وهذهِ فقط بدايتـــه..

في عالم من السلاح يصبح السر هو الشي الوحيد الذي يجب أن يحافظ عليه"،