𝐆𝐑𝐄𝐘 𝐌𝐀𝐍... "الرَّمادِيّ" رواية تجمع بين العاطفة، الغيرة، والأسرار... ⸻ - فما الذي سيحدث حين يتعلّق طفلهُ بطبيبته ومربيته؟ - وحين يجد هو، في حنانها، ما افتقده طويلاً في زوجته؟ هل يكون ما بينهما حُبًا مشروعًا؟ أم ستظلّ مشاعرهما سجينة كلمة واحدة... "خيانة"؟ ⸻ 🖤 "عند دقّ الساعة التي تعلن أنك أصبحتَ فيها حرًا، سيسمح عقلي لقلبي بالخضوع، فسيدقّ قلبي طبول احتفاله." 🖤 "وبعد أيامٍ قليلة، سيخيط التاريخ حريّتي من جديد... لكنّي بكِ أسير، يا محبس فؤادي." ⸻ 📆 البداية: 30-07-2023 📆 النهاية: ... (قريبًا) ⸻ • وزير الدفاع الجوي: آدامز جيون جونغكوك • الطبيبة والمربية: فرانكلين آريا ⸻ 📌 تنويه مهم: • جميع الحقوق محفوظة للكاتبة. • يُمنع تقليد أو نسب الرواية أو أحداثها لأي جهة. • في حال تشابهت الفكرة العامة مع أي عمل آخر، فإنّ التفاصيل والأحداث بالكامل من وحي خيالي ولا علاقة لها بأي عمل موجود

لم يكن في الحسبان أن نظرة عابرة قد تقتلع السكون من جذوره، أو أن تقاطع خطوتين في لحظة واحدة يمكن أن يفتح بوابة نحو منحدر لا رجوع منه. كانت ليلة يثقلها الغموض، مضمخة بعبق الخطيئة، تتوهج بألوان قرمزية تشبه ندبة قديمة لم تشفَ بعد، وتخفي خلفها سلسلة من العواقب التي لم تُكتب في أي حساب. جيون جونغكوك، الرجل الذي يكبرها بعقدينِ كامِلين، لم يكن عابرًا في حياتها. كانت عيناه تفضحان رغبة متملكة لا تعرف الرحمة، وجاذبية مشوبة بجنونٍ خفي، حتى بدا وكأن القدر صاغه بيدٍ متأنية ليكون امتحانها الأكبر. لم تكن تعرف حينها أنه متزوج، لكن كل خلية فيه كانت تنذر بأنها لن تكون سوى ملكه مهما كان الثمن. وجوده كان كجدار يضيق المسافة بين أنفاسها، يفتت ترددها ببطء، ويتركها في منطقة رمادية بين الانسحاب والاقتراب. لم تنطق هي هذه المرة، بل ارتسم على وجهها ارتباك جلي، فقرأه هو قبل أن يقترب بخطوة محسوبة. انعكس ضوء خافت في عينيه، وكأن اللحظة كلها انكمشت بين نظرتيه، ثم قال بنبرة تجمع بين الوعد والتهديد: " هذا السر... سيظل مطمورًا حيث لا يصل إليه أحد." ارتدت للخلف، كمن يبحث عن فسحة نجاة، لكن كلماته امتدت نحوها كسلسلة مخملية تلتف حول عنقها، تحكم قبضتها أكثر فأكثر، قبل أن يضيف بابتسامة بطيئة، ووميض جنون يطل من عينيه: " أنتِ تدركين يا

لقد سَقَطَ العالَمُ مِن حَوْلِي، وبَقِيتُ أنا هُنا... أَعُدُّ السَّنَواتِ الَّتي سَرَقَتْكَ مِن بَيْنِ يَدَيَّ.كُنتَ لِي وَطَنًا، وَكُنتُ لَكَ وَعْدًا، لَكِنَّ الأوطانَ تُحْتَلُّ، وَالوُعُودَ تُكْسَرُ، وَأَنَا... لَمْ أَتَعَلَّمْ يَوْمًا كَيْفَ أُنْقِذُكَ مِنَ القَدَرِ. هَلْ تَعْلَمُ كَمْ مَرَّةً تَمَنَّيْتُ لَوْ أَنَّ الحَرْبَ الْتَهَمَتْنِي مَعَكَ؟كَمْ مَرَّةً تَمَنَّيْتُ أَنْ أَكُونَ الرَّصَاصَةَ الَّتِي اخْتَرَقَتْ صَدْرَكَ، بَدَلَ أَنْ أَكُونَ الغَرِيبَةَ الَّتِي تَرَكَتْكَ تُقَاتِلُ وَحْدَكَ؟ يَقُولُونَ إِنَّ الزَّمَنَ يَمْحُو كُلَّ شَيْء، وَلَكِنَّنِي ما زِلْتُ عَالِقَةً بِكَ، كَأَنَّ رُوحِي رُبِطَتْ بِخَيْطٍ خَفِيٍّ فِي مِعْطَفِكَ الْمُلَطَّخِ بِالدِّمَاءِ. لَقَدْ مَرَّتْ مِئَةُ سَنَةٍ، وَما زِلْتُ أَسْمَعُ صَوْتَكَ يُنَادِينِي...أَلَا يَكْفِي هَذَا لِيَقْتُلَنِي كُلَّ يَوْمٍ مِن جَدِيد؟ وَلَوْ عَادَ بِيَ الزَّمَنُ... لَفَضَّلْتُ المَوْتَ مَعَكَ عَلَى أَنْ أَعِيشَ قَرْنًا كَامِلًا بِلَاكَ. ...وَلَوْ عَادَ بِيَ الزَّمَنُ... لَفَضَّلْتُ المَوْتَ مَعَكَ عَلَى أَنْ أَعِيشَ قَرْنًا كَامِلًا بِلَاكَ.وَلَكِنْ رَغْمَ كُلِّ شَيْءٍ... ما زِلْتُ أَشْعُرُ بِكَ. أَ

اَلْفَـرْقُ بَـيْنَهُـمَـا : هِـيَ تَـرْفَـعُ يَـمْـنَـةً لِـلْـقَـسَـمِ ... وَهُـوَ يُـخْـفِـي يَـسْـرَى مِنَ الـدَّمِ. الجزء الأول من "ثُـنَـائِـيَّـةُ STAR" هي محامية يونانية وصوتٌ للذين لا صوت لهم، مسلّحة بالبلاغة والصلابة. حاضرة للدفاع عن قضية مقتل فتاة. وهو لم يعد ذلك النادل الذي أحبته.. اسمٌ يُهمَس به بخوف في أوساط العالم السفلي. المتهم الأول في القضية.. ومتهم ببعثرة قلبها. هي عادت لتُدافع عن قضية. وهو كان القضية كلها. في شوارع نيويورك.. يلتقي قلبان انفصلا يومًا، وها هما يلتقيان بين سطور الملفات ورفوف الاتهام. هل يمكن للحب أن ينجو حين يصبح أحدهما شاهدًا... والآخر مذنبًا؟ وأيها أثقل؟ ميزان العدالة أم القلب حين يميل؟.. ═══════════════════.☆.═ الرواية قد تحتوي مشاهد عنيفة قد لا تعجب البعض.

بِــاِسْــمِ الــمَــافِــيَــا.. تَــحُــلُّ مَــافْــيَــا الأَلْــبَــانِ دَوْسِــيــمَــا. سافانا. لطالما تخيلت أن صيفي سيكون قصة بين أمواج اليونان الزرقاء، برفقة الرجل الذي خفق له قلبي. لكن القدر كعادته يهوي العبث برغباتي. جرفتني الأمواج بعد عاصفة إلى شواطئ جزيرة ليست كغيرها.. جزيرة دوسيما العظمى... معقل الإمبراطورية. مملكة المافيا الألبانية. ومن هنا، بدأت قصتي الحقيقية.. تلك اللحظة التي أدركت فيها معنى العجز حين سُلب مني حقي في الاختيار، حين شعرت-للمرة الأولى في حياتي-أنني... مُنتهَكة جسديًا. راغان. حين نبّهوني إلى وجود دخيلةٍ اخترقت راداري وإمبراطوريتي كنتُ على أتم الاستعداد لإنهاء أمرها... فسرُّ هذه الجزيرة لم يُكشف من قبل، ولم يكن ليُكشف الآن. لكن لسببٍ ما، تراجعتُ عن إطلاق الرصاصة. لم أقتلها. احتفظتُ بها كآخر رصاصةٍ في جعبتي، جاهزةً للانطلاق متى ما أردتُ ذلك. ═══════════════════.☆.═ رواية صيفية ومنعشة لمُحبي أجواء البحر.. ♡ الرواية هي الجزء الثالث في سلسلة التايدرز | Tiders Series (لا يُشترط قراءة كل الروايات) .

الـجميـع يتـمنـون لـه المـوت إنتـقاماً لهـذه الأرواح الـتي أذهـقها يتـمنون لـو قُـتل مِـثل أفـعالـه فـي ضحـايـاه .. و يسـتقبله الجـحيم لا يعلمـون إنـه أمامـهم .. أمامـهم فـي كـل خطـوة و مـن يتخـطي و يـقف عقـبة لـه لـن تلـبث إلا و أنـت ضَـحية لـه .. تحـاول الـهرب تريـد النجـاة فالتحـاول و إنـجو بِـروحك مِـن هـذه المـتاهـات .. لكـن لمـاذا فـي النهـاية تجـده منتـظر مجـيئك بأيـادي ملـطخة بدمائـهم .. ؟! ~كِـيم تـايهِـيونغ ~جِـيون جُـونغـكوك • بدأت 13/6/2025 • مستمرة. • بها نهاية حزينة. • بها مشاهد دموية و حادة قد لا تناسب البعض. • الرواية خيالية لا تمت بأي صلة للواقع. • جميع الحقوق تعود لي كـ كاتبة أصلية للرواية. • إن حدث تشابه بين الرواية فهذه صدفة. • لا أسمح بسرقتها. • الغلاف من صنعي. Cover by : @_Matchiilaa

"أَتَـعـلَـم أَنَّ الـتَّـرَصُّـد يُـعَـدُّ جَـريـمَـة؟" نَـبَـسَـت، وهِـي تُـحَـدِّقُ بـهِ، بَـيـنَـمـا كـان يُـقَـبِّـلُ مَـفـاصِـلَ أَصـابِـعِـهـا بِـرِقَّـة. ارتَـفَـعَـت زاوِيَـةُ فَـمِـهِ فِي ابـتِـسَـامَـةٍ خَـفـيـفَـة، وَرَفَـعَ نَـظَـرَهُ لِـيُـقَـابِـلَ عَـيـنَـيـهـا. "يُـسـعِـدنِي ارتِـكَـابُ الـجَـرائِـم لأجـلِـكِ." سَـحَـبَـت يَـدَهـا مِـن بـيـنِ يَـديـهِ، تَـرمُـقُـهُ بِـدَهـشَـة، وحَـاجِـبـاهَـا مَـرفُـوعَـان. "لَا بُـدَّ أَنَّـكَ فَـقَـدتَ عَـقـلَـك!" اتَّـسَـعَـت ابـتِـسَـامَـتُـهُ أَكـثَـر، وأَخَـذَ يَـدَهَـا فِـي يَـدِهِ مَـرَّةً أُخـرَى. "أَنـتِ مَـن أَفـقَـدنِـي عَـقـلِـي... مُـنـذُ زَمَـنٍ بَـعِـيـد." -𝘑𝘌𝘖𝘕 𝘑𝘜𝘕𝘎𝘒𝘖𝘖𝘒. -𝘙𝘠𝘜 𝘙𝘈𝘠𝘌𝘖𝘙𝘐.

كان الظلام ينسج خيوطه حول المدينة، يراقب بصمت تلك القلوب التي تخفق في الخفاء، وتلك الأسرار التي تهمس بها الرياح بين الأزقة. لم يكن لقاؤهما مقدّراً، ولم يكن يفترض أن تتشابك أقدارهما في لعبة القدر القاسية، لكن حين التقت أعينهما، كان ذلك كشرارة أشعلت نارًا لن تنطفئ بسهولة. هي فتاة لم تكن تبحث عن المتاعب، لكنها دائمًا ما تجدها-أو بالأحرى، هي من تجده! بلسانها السليط وروحها المرحة، اعتادت أن تواجه العالم بابتسامة ساخرة وكلمات لا تخلو من التحدي لكنه، كان مختلفًا... رجلٌ بارد النظرات، غامض كليلٍ بلا نجوم، يحمل في صمته أسرارًا لم تُحكَ، وفي عينيه ظلال ماضٍ يرفض أن يندثر.وهو، رجل ذو حضورٍ طاغٍ، يحيط به الغموض، يخفي خلف نظراته الحادة قصة لم تُروَ بعد. لقاؤهما لم يكن هادئًا، بل أشبه بصدام ناريّ بين مشاكسٍ لا يعرف التراجع، ورجلٍ اعتاد أن يفرض سيطرته على كل شيء. لكنها لم تكن كأي شخصٍ آخر، وهو لم يكن ممن يتأثرون بسهولة. حين اجتمع الجنون بالغموض، كان لا بد أن تشتعل الشرارة الأولى. لكن ما لم يدركاه هو أن هذه الشرارة قد تحرق كل ما حولهما، وربما... قلبيهما أيضًا. Jeon jungkook 35 Chang Rival. 20 لا أسمح باتهام. سرقه فكرة الرواية ممنوع تشبيه روايتي بروايه اخرئ

[ A D U L T C O N T E N T ] تخلى عني بعدما رباني منذ نعومة أظافري، وفجأة قام إبنه بتبنيني لألتقيه مجدداً، لأكتشف بأنه لم يكن بشرياً، بل كان مصاص دماء يحكم اسيا من سمائها إلى قاعها السُفلي! وكلما حاولت الإبتعاد أقترب منه أكثر رغم علامات الخطر. -شدّيدة الأنوثة لا يليق بها سوى شَديدُ الرجُولة، لذا كلما تراقصين الشيطان ستزداد مدة بقائكِ في الجحيم. -إذاً أنتَ تريد إفسادي لأصبح رفقتكَ لوقت أطول! إبتسم وغَرس أسنانهُ في عُنقي يمتصُ دمائي بهيمنة وقتها ليقشعر بدني، نَرجسي وديكتوري، يا إلهي أنا أحبُ هذا. -يا إلهي، كم أن قلبي أبيض. -جيون جونغكوك. -جانغ هِيري.

[SEXY 🔞 & LOVED] لم يكن من المفترض أن أنظر إليه أكثر من مرة. رجلٌ لا يشبه جيلي في شيء... لا في الكلام، ولا في النظرات، ولا في الطريق الذي يمشيه بثقة وكأنه لا ينتظر شيئًا من العالم. لكني نظرت... ولم أستطع التوقف. كان أكبر منّي بكثير، لا بالعمر فقط... بل بكل شيء. ناضج بطريقة تُخيفني، هادئ بطريقة تُربكني، وقاسٍ أحيانًا كأنّه يعرف أني سأسقط مهما قاومت. لم يقل كلمات حب. لم يعدني بشيء. ومع ذلك، كان وجوده وحده... كافياً لخلخلة كل ثوابتي. أعرف أني لا أنتمي لعالمه. لكني لا أريد الهرب. "كل شيء فيك يهلكني جون، حتى صمتك يزيد نشوتي" "هل لا تسمح لي مثلجاتي بلعقها؟"