رواية "إن تأخرتِ... سأبقى" تحكي قصة حبٍ نقيٍ بدأ بين طفلين في أحد أحياء الموصل عام 2004، وواجه كلّ ما يمكن أن يسرق البراءة: الحرب، التهجير، الخطف، والانتظار الطويل. بين رداد، الذي أشعل مصباحاً على السطح كل ليلة، وسارا، التي اختفت فجأة خلف دخان الحرب... ظلّ الأمل خيطاً لا ينقطع، والطائرة الخشبية التي لم تطِر يومًا كانت دليله الوحيد أنّها ستعود. الرواية مكتوبة بمزيجٍ من اللغة الفصحى واللهجة العراقية، حيث يتعانق الشعر بالحقيقة، وتنبض الكلمات بنغمة القلب العراقي، كما نعيشها ونحسّها يوميًا. رواية عن الطفولة، وعن الفقد، وعن الوعد الذي ينحفر بالقلب قبل أن يُنحَت على الحجر.

على بعد اميال ترى هل يكون يوم الفراق هو بعينه يوم التلاقي وهل يقال إن ساعة غروبي كانت في الحق ساعة مطلعي.

إمـارةٌ أساسُهـا عَليّ قائمةً على حُب الوَلي يسري في الوريد عشقهم الأزلي ومغروسٌ في القلب تراتيل إسمهُ الجَللِ.. ♛ #الامارة ان شاء الله بقلمي انا زهراء السلامي 💎 *لا احلل نشر الرواية في أي حساب ثاني داخل الواتباد ♥️

-غادروا ان الرُعب ينتشر هُنا.. يستلذ بالفجائع كأنها لُعبته أنهُ فتى الشدائد والمصائب غايته ترقب حتى تُدرك أنهُ على قيد الوجود وهذهِ فقط بدايتـــه..

الكاتبة : نَبض ، رواية حَقيقية ، تاريخ بدء كتابة الرواية ²⁰²⁵ ⁷ ¹².

في الزمان والمكان حيث لا يعود الإنسان كما كان تبدأ القصة. ظل غريب يتبعك في كل خطوة، وصوت يهمس في أذنك من العدم. لا تعرف إن كان حقيقيًا أم مجرد خيال، لكنك تعرف شيئًا واحدًا: لا مفر. ستكتشف الحقيقة، لكن بعد فوات الأوان.

-للقلب ذكرى لا تموت -لكن الذكريات تنسى بمرور السنين . -ابدآ فـ لقلبي ذكرى لا تموت انـا فـَتـى فـتن بـ فتاة فتـاة وبـت بسبب الفتاة فتات عـن حَـبـها رويت ولا ارتويت قادهُ الي الهوه فهوية ظـننتها جنه وعلى نفسي جنيت نـبض قلبي العليل فهز يساري أرق شديد ضر جفناي ضجرت وتعبت وفاض بي الحنين ثم عدت الى ربي فهداني ثم اذا بربي يهديها الي .. ابتسمت ورديت بذهول :- فـ اصبحت ذكرياتك تأتيك بهيئة وجع قد نغيب كألغروب وقد يلهينا الزمن ولكن يبقى نبض القلب لا ينسى الأحبة ، لتدق أجراس الوداع فنمضي تاركين خلفنا لحظات جميلة، لتبقى ذكرى تكتب على سطور النسيان، لتبقى أنت جالس في المكان نفسه، المكان الذي تتطاير منه الذكريات المؤرقة والجميلة، تقلب صفحات الماضي وتتذكر أناس لم يبقى منهم سوى الذكرى .

قصة حقيقية عن وعد قُطع في لحظة المَوت

رَجُلٌ يَشبَهُ الظِلْ يَرتَدي الأسود يُدَخنُ السَجائر بَعيدٌ وقَريبٌ بالآن نفسه يَستَمعُ للشِعر يَكتِبُ النُصوص يُمزقُها يُهدي الأُغنيات وحيدٌ و يُحِبُها..