التقينا... لا على مَوعِدٍ ولا على ودّ،
بل على صَخبٍ يُشبه أرواحنا،
هو عنادٌ يقابل عناداً،
ولسانٌ يشتبك بلسان،
حتى ظنّ العالم أن بيننا حربًا لا تنطفئ.
روايه قي ولد و ولد
"ورَائِحَةُ الشوقِ عنّدَ اللِقَاءِ؛ كرَائِحةِ الأرضِ بعّد المَطَرِ"
- مثلية، ١٨+
- عامّية
- مكتملة
*جميع الحقوق محفوظة لي وأي تشابه بالأحداث أو الأفكار أو السرد مج رد صدفة لا غير.
Started : 9 September 2021
Ended :18 December 2021